لقي أب مصرعه متأثرا بإصابته في حادث إنفجار إسطوانة الغاز بمنزله بالمحسمة القديمة بالإسماعيلية.

جاله تسمم في الإسماعيلية لهذا السبب| التفاصيل الكاملة لاحتجاز حسام حسن بالمستشفى حتى خروجه


وكان شخصان أصيبا بحروق في إنفجار إسطوانة غاز بمنزل بالإسماعيلية.

تلقي اللواء هشام مروان مدير أمن الاسماعيلية، إخطارا من شرطة النجدة، يفيد إصابة شخصان بحروق في إنفجار إسطوانة غاز بمنزل بالمحسمة القديمة الإسماعيلية.

تبين إصابة كلا من مصطفي شعبان، بحروق من الدرجة الثالثة، ووفاة والده متأثرا بإصابته بجرح نافذ بالصدر وغيبوبة تامة وتوقف في عضلة القلب.

كما تبين أن السبب انفجار في منظم الأنبوبة.

تم نقل ضحايا الحادث إلى مستشفي المجمع الطبي، واتخاذ الإجراءات اللازمة، كما تم تحرير محضر بالواقعة.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

وفاة مفاجئة السبب .. كيف تحول صمويل مورس من الرسم إلى صناعة التلغراف الكهربائي

في مثل هذا اليوم، 6 يناير عام 1838، حقق العالم إنجازًا تاريخيًا مع نجاح أول تجربة للتلغراف الكهربائي، الذي كان ابتكارًا للرسام الأمريكي صمويل مورس، والذي أصبح فيما بعد أحد أبرز المخترعين في تاريخ البشرية. تعود بداية هذا الاختراع الثوري، الذي غيّر ملامح عالم الاتصالات، إلى عام 1825، حينما تلقى مورس خبرًا مأساويًا أثناء عمله على إحدى لوحاته الفنية. وصلته رسالة من أبيه تخبره بأن زوجته تمر بفترة نقاهة، لكنه عندما عاد إلى موطنه في نيو هافن اكتشف أنها توفيت ودُفنت دون علمه. هذا الحدث أثر فيه بشدة وجعله يقرر التخلي عن مهنته كرسام للبحث عن وسيلة تتيح التواصل السريع عبر المسافات الطويلة.

فكرة اختراع التلغراف الكهربائي 
 

في عام 1832، التقى مورس بـتشارلز جاكسون، الذي كان لديه معرفة واسعة بالكهرومغناطيسية، ما ألهمه لتطوير فكرة التلغراف ذي السلك الواحد. واجه مورس تحديات كبيرة في البداية، أبرزها عدم قدرته على توصيل الإشارة لمسافات طويلة، لكن بمساعدة أستاذ كيمياء من جامعة نيويورك، تمكن من إرسال إشارات لمسافة 10 أميال (16 كيلومترًا) في 6 يناير 1838.

رغم هذا النجاح، لم يحصل مورس على الدعم الحكومي اللازم لتطوير اختراعه في البداية. سافر إلى أوروبا بحثًا عن رعاة وبراءات لاختراعه، لكنه عاد خائب الأمل إلى واشنطن في ديسمبر 1842. ومع ذلك، لم يستسلم. ولإقناع الحكومة الأمريكية، أجرى تجربة داخل مبنى الكونغرس، حيث ربط أسلاكًا بين غرفتين وأرسل رسائل بينهما لتوضيح فعالية اختراعه.

أثمرت جهوده أخيرًا في عام 1843، عندما خصص الكونغرس مبلغ 30 ألف دولار لإنشاء خط تجريبي بطول 38 ميلًا (61 كيلومترًا) بين واشنطن وبالتيمور. وفي 24 مايو 1844، أُجريت أول تجربة رسمية على هذا الخط، حيث أرسل مورس عبارته الشهيرة: “ما فعل الله”، التي اختارتها آنى إلسورث، ابنة مفوض براءات الاختراع، تكريمًا لدور والدها في دعم المشروع.

بحلول عام 1851، تبنت أوروبا رسميًا جهاز التلغراف الخاص بمورس كوسيلة أساسية للاتصالات، ليصبح أحد أهم الابتكارات التي ساهمت في تغيير العالم.


 

مقالات مشابهة

  • وزيرة التضامن توجه بصرف مساعدات عاجلة لأسر ضحايا ومصابي حادث انفجار خط بوتاجاز في الخانكة بالقليوبية
  • سطيف .. وفاة الضحية الثانية في حادث انفجار أنبوب الغار بالعلمة 
  • ننشر أسماء ضحايا حادث انفجار خط غاز "بلبيس- الخانكة"
  • ننشر أسماء المتوفي والمصابين في حادث انفجار خط غاز "بلبيس- الخانكة"
  • انفجار أسطوانة غاز وتصادم عنيف يخلفان 6 إصابات في ذي قار (صور)
  • إصابة 6 أشخاص بحروق إثر انفجار عبوات بلاستيكية بالكاليتوس
  • مصرع شخص وإصابة 8 فى حادث انفجار خط مواسير الغاز بالخانكة
  • خروف السبب.. مفاجأة حول وفاة شعبان عبد الرحيم
  • إصابة سيدتين في حادث اصطدام ميكروباص بمنزل في أخميم بسوهاج
  • وفاة مفاجئة السبب .. كيف تحول صمويل مورس من الرسم إلى صناعة التلغراف الكهربائي