دشن الدكتور شريف مكين  وكيل الوزارة صباح اليوم أسبوع الحوكمة بمديرية الصحة بالدقهلية والذى يأتى توازيًا مع خطة الوزارة لتعريف العاملين بمفاهيم الحوكمة، خلال الفترة من 18-22 فبراير 2024.

وشهدت قاعة الاجتماعات بالمديرية اجتماعات متعددة منذ صباح اليوم الأحد، مع مديري الإدارات الفنية، ومديري الإدارات الصحية، ومديري المستشفيات العامة والمركزية والنوعية وذلك في حضور مسئول الحوكمة الدكتور أحمد موافى.

استعرض الاجتماع  التعريف بمفهوم الحوكمة وأهمية تطبيقها في القطاع الصحي، لما لها من أثر كبير في تنظيم العمل وتحسين واستدامة أعمال أي منشأة.

وأشار الدكتور أحمد موافى إلى أن معايير الحوكمة والتي تشمل الحيادية والنزاهة والفعالية والكفاءة والجودة والشفافية والمسائلة والمهنية والمشاركة وسيادة القانون يمكن توظيفها  من أجل إنتاج نمط فعال يحقق نتائج جيدة ويستبعد الأنماط غير الملائمة.

وأكد موافى  أن أسلوب الإدارة الرشيدة، يعمل على تحقيق الجودة الشاملة والتميز وكفاءة الأداء، والقدرة على اتخاذ القرارات بالتزام عال وقدر كاف من المسئولية والشفافية، ويعمل على الاستغلال الأمثل للموارد المتاحة بالقطاع الصحي.

وفى ختام الاجتماعات شدد وكيل الوزارة على مديري الإدارات والمستشفيات على أهمية مراجعة كافة الأصول والموارد المتاحة داخل الجهة المكلف بإدارتها، والعمل على الاستغلال الأمثل لها، بما يضمن تطبيق نماذج الجودة والتميز، وتحقيق مطالب المواطنين والمساهمة في توفير حياة كريمة لهم، بما يتماشي مع رؤية مصر 2030..

تأتي الفاعليات فى إطار رؤية وزارة الصحة والسكان بتعزيز ثقافة الحوكمة، وتنفيذًا لتعليمات الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة بإعلان الأسبوع الثالث من شهر فبراير أسبوعًا للحوكمة بالوزارة.

انطلاق فعاليات أسبوع الحوكمة بمديرية الصحة بالدقهلية 98878790-680e-4a4b-b3e9-fb1bedd1acbd 29d060cf-fdc4-4d8f-a690-9e3c20e8f826 d7d91e26-0952-4e75-8bca-91ad497c0991 d89d60f2-0918-443a-a59b-e4f29787ca8a a92ee02a-b66c-41c9-a218-f937f5673935 3630d180-63e1-4c14-87b3-159eaef5f8fd 25d335f7-ccf5-466e-851d-dbd05c37519c d85c81ab-9ebd-40cd-bd5d-fb6985ce8c09 e09e0dab-6b1d-4b06-90ea-9aabeb587f1f caa47ee4-3b9f-4ac6-94d2-969c228ed1f4 2e4c494d-f7ff-42d6-b8b6-4b53441172f1

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الدقهليه مديري الإدارات مستشفيات مفاهيم الصحة والسكان سيادة القانون صباح اليوم حياة كريمة تحقيق الجودة رؤية مصر 2030 مديري الإدارات الصحية مواطني انطلاق فعاليات مطالب المواطنين الاستغلال المستشفيات العامة معايير الحوكمة توفير حياة كريمة مديري المستشفيات مديرية الصحة بالدقهلية تنظيم العمل الدكتور شريف مكين قطاع الصحى

إقرأ أيضاً:

انطلاق آخر أسبوع من الحملة الانتخابية في فرنسا

يبدأ في فرنسا -اليوم الاثنين- آخر أسبوع من الحملة الانتخابية، قبل الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية التي تعتبر الأهم منذ عام 1945، ويبدو أن اليمين المتطرف هو الأوفر حظا في مواجهة جبهة اليسار.

وقبل أسبوع من الدورة الأولى للانتخابات التشريعية الفرنسية، يعمل معسكر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون جاهدا لتقليل الفجوة بينه وبين ائتلاف اليسار، خاصة في ظل تقدم اليمين المتطرف.

وأظهرت أحدث استطلاعات الرأي أن التجمع الوطني اليميني المتطرف وحلفاءه يتوقعون الحصول على نسبة تتراوح بين 35.5% و36% من الأصوات، متقدمين على الجبهة الشعبية الجديدة التي تضم أحزاب اليسار (27% إلى 29.5%)، ومعسكر ماكرون (19.5% إلى 20%).

الأحزاب في المواجهة

ويستعد حزب مارين لوبان اليميني للكشف عن "أولويات حكومة الوحدة الوطنية" اليوم الاثنين، والتي يعتزم تشكيلها في حال فوزه.

بالمقابل، يسعى رئيس التجمع الوطني جوردان بارديلا إلى تقديم نفسه بأنه الشخصية القادرة على توحيد الفرنسيين، حيث أكد في مقابلة مع صحيفة "لو جورنال دو ديمانش" أنه يريد أن يكون رئيس الوزراء لكل الفرنسيين بدون تمييز، وأنه لن يقبل بالمنصب ما لم يحصل على الأغلبية المطلقة في الانتخابات التشريعية.

ومن جانبه، أكد زعيم اليسار الراديكالي جان لوك ميلانشون مساء السبت عزمه على قيادة البلاد، وهو ما يراه الاشتراكيون تجاوزا للخطوط الحمراء.

وأوضح الرئيس الاشتراكي السابق فرانسوا هولاند أنه على ميلانشون أن يتراجع ويصمت إذا كان يريد خدمة الجبهة الشعبية الجديدة بشكل فعّال.

كما شدد الأمين العام للحزب الشيوعي فابيان روسيل على أن ترشيح ميلانشون لرئاسة الوزراء لم يُتّفق عليه داخل الجبهة الشعبية الجديدة.

معسكر ماكرون

من جانبه، أقر ماكرون، الذي يستبعد الاستقالة قبل انتهاء ولايته في مايو/أيار 2027، بضرورة إحداث تغيير عميق في طريقة الحكم.

وفي مواجهة اليمين المتطرف وتحالف "الجبهة الشعبية" اليساري، دعا الرئيس الفرنسي إلى ما سماه "النهج الثالث". وقال ماكرون إن الهدف لا يمكن أن يكون مجرد استمرارية لما تم فعله في الماضي، وأعرب عن فهمه لرغبة الناس في التغيير.

وشدد على أهمية تقديم استجابات أكثر قوة وحزما لمواجهة قضايا مثل انعدام الأمن وغياب المحاسبة. وأضاف أن الحكومة المقبلة يجب أن تعيد صياغة سياسة الطفولة، وتؤمن حماية أفضل للشباب، وتتصدى بقوة أكبر لكل أشكال التمييز.

ومن جانبه، أكد رئيس الوزراء غابرييل أتال في مقابلة مع وسائل إعلام فرنسية أن الانتخابات ستكون نقطة تحول.

وأشار إلى أن كتلته هي "الأكثر ديناميكية" في هذه الحملة، رغم حصولها على 14.6% فقط من الأصوات في الانتخابات الأوروبية، مؤكدا أن الانتخابات تمثل "خيار المجتمع" وأنه ينتظر "شرعية إضافية" للبقاء في منصبه.

 

وتظاهر عشرات الآلاف في فرنسا الأحد للتنديد بـ"الخطر" الذي يهدد حقوق النساء في حال فوز التجمع الوطني.

ونشرت صحيفة لوموند عريضة وقعها 170 دبلوماسيا ودبلوماسيا سابقا، يحذرون من فوز اليمين المحتمل في الانتخابات التشريعية، مما قد يضعف فرنسا وأوروبا.

كما أعرب المستشار الألماني أولاف شولتس عن قلقه من احتمال فوز اليمين المتطرف في الانتخابات الفرنسية.

وتثير نتائج الانتخابات مخاوف واسعة في فرنسا وخارجها، بين شبح تشكيل أول حكومة يمينية متطرفة وجمعية وطنية يهيمن عليها 3 أقطاب متباينة.

وتتزايد هذه المخاوف في ظل الوضع الاقتصادي القاتم والحرب في أوكرانيا، وقبل شهر من دورة الألعاب الأولمبية في باريس 2024.

مقالات مشابهة

  • صحة الشرقية تناقش الاعتمادات المالية لتوفير المخزون الاستراتيجي للأدوية والمستلزمات الطبية
  • 10 يوليو.. انطلاق فعاليات مؤتمر "الطب البديل" بجامعة قناة السويس
  • جامعة الزقازيق: انطلاق فعاليات أولمبياد الشركات الناشئة 2024 Startup Olympics
  • مؤتمر الصحة والتنمية المستدامة يوصي بضرورة تعزيز الحوكمة في القطاع الصحي
  •  انطلاق فعاليات ملتقى ومعرض ليبيا الدولي للرعاية الصحية
  • مشروع "مسام" ينتزع 645 لغمًا في اليمن خلال أسبوع
  • “مسام” ينتزع 645 لغمًا في اليمن خلال أسبوع
  • نزع 645 لغمًا عبر مشروع "مسام" في اليمن خلال أسبوع
  • انطلاق حملة «من بدري.. أمان» للكشف المبكر عن الأورام السرطانية بالبحيرة.. الأحد المُقبل
  • انطلاق آخر أسبوع من الحملة الانتخابية في فرنسا