صحافة العرب:
2024-07-03@13:34:52 GMT

النائب فياض: الأولوية القصوى هي انتخاب الرئيس

تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT

النائب فياض: الأولوية القصوى هي انتخاب الرئيس

شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن النائب فياض الأولوية القصوى هي انتخاب الرئيس، شدد عضو كتلة “الوفاء للمقاومة” النائب علي فياض على ان “الأولوية القصوى هي في أن ننتخب رئيسا كي نتمكن من إطلاق عجلة مؤسسات السلطة، بهدف .،بحسب ما نشر قناة المنار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات النائب فياض: الأولوية القصوى هي انتخاب الرئيس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

النائب فياض: الأولوية القصوى هي انتخاب الرئيس

شدد عضو كتلة “الوفاء للمقاومة” النائب علي فياض على ان “الأولوية القصوى هي في أن ننتخب رئيسا كي نتمكن من إطلاق عجلة مؤسسات السلطة، بهدف معالجة كل هذه المشاكل والتعقيدات التي تخيّم على هذا الوطن”.

وقال فياض في كلمة له خلال المجلس العاشورائي الذي أقامه حزب الله في بلدة ميس الجبل الجنوبية “دعونا للحوار منذ اللحظة الأولى قبل أن نسمي مرشحاً، ومن ثم أكدنا على أهمية الحوار عندما أعلنا اسم المرشح وعندما استعصي الأمر وتعقدت ظروف الاستحقاق الرئاسي وبدا بأن المسألة مستعصية، وأن ليس هناك من إمكانية للنفاذ إلى حل إلاّ عبر الحوار، عدنا مجدداً وأكدنا على أهمية الحوار”.

وأضاف فياض “البعض قال خلال الأيام الماضية إن الثنائي الوطني يطرح موضوع الحوار لأنه يريد أن يعقّد إجراء الاستحقاق الرئاسي”، وتابع “لكن نحن نقول أنه عندما نتحدث عن حوار، فإننا نقصد حصراً الحوار حول الاستحقاق الرئاسي، وبما يذلل التعقيدات التي تحول دون أن نتمم هذا الاستحقاق الرئاسي”، واعتبر انه “لا إمكانية للخروج من حالة الاستعصاء إلى حالة المعالجة من غير حوار، وإذا كان لدى أي أحد من طريقة أو وسيلة أو فكرة أخرى فليطرحها علينا.”

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الاستحقاق الرئاسی

إقرأ أيضاً:

ماذا سيحدث إذا قرر بايدن الانسحاب من السباق الرئاسي؟

سرايا - أثار أداء الرئيس الأميركي جو بايدن السيئ في مناظرته مع منافسه دونالد ترمب التساؤلات من الديمقراطيين حول ما إذا كان سيترك السباق الرئاسي.

ودعت هيئة تحرير صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية العريقة، بايدن، إلى الانسحاب من السباق، حيث كتبت في افتتاحية نشرت مساء الجمعة: «بايدن كان رئيساً مثيراً للإعجاب. في ظل قيادته ازدهرت الأمة وبدأت في معالجة سلسلة تحديات طويلة الأمد، وبدأت الجروح التي فتحها ترمب في الالتئام. لكن أعظم خدمة عامة يمكن أن يؤديها بايدن الآن هي أن يعلن أنه لن يستمر في الترشح لإعادة انتخابه».

وأشار استطلاع للرأي أجرته «Morning Consult»، ونشره موقع «أكسيوس» الإخباري، يوم الجمعة، إلى أن أغلبية الناخبين (60 في المائة) يرون أنه يجب استبدال بايدن «بالتأكيد» أو «على الأرجح» كمرشح ديمقراطي بعد أدائه في مناظرة الخميس.

لكن، حسب تقرير نشرته شبكة «سي إن إن» الأميركية، فإن هذه العملية لن تكون سهلة لأن بايدن هو بالفعل المرشح المفترض للديمقراطيين والاختيار الطاغي للناخبين الأساسيين. لقد واجه معارضة قليلة خلال الموسم التمهيدي، وحقيقة فوزه بأصوات جميع مندوبي الحزب تقريباً تعني أنه من غير المرجح أن يُجبر على الخروج من السباق ضد إرادته.

وأكد بايدن، الجمعة، عزمه على مواصلة خوض السباق الرئاسي رغم أدائه السيئ في المناظرة التي خاضها الخميس في وجه ترمب.

وقال بايدن أمام تجمع لأنصاره في ولاية كارولاينا الشمالية: «لم أعد أسير بسهولة كما كنت أفعل سابقاً، لم أعد أتكلم بطلاقة كما كنت أفعل سابقاً، لم أعد أناظر بالجودة السابقة نفسها، لكنني أعلم كيفية قول الحقيقة».

وأضاف: «أعلم الصواب من الخطأ. أعلم كيفية تأدية هذه المهمة. أعلم كيفية إنجاز الأمور. أعلم، كما يعلم ملايين الأميركيين، أنك حين تسقط فإنك تنهض مجدداً».

لكن، ماذا سيحدث في حال قرر بايدن الانسحاب من السباق؟
إذا قرّر بايدن الانسحاب، سيجتمع الديموقراطيون في أغسطس (آب) في شيكاغو في ما يُعرف بالمؤتمر «المفتوح»، حيث سيحتاج المندوبون الأفراد إلى اختيار مرشح آخر.

وسيكون هذا السيناريو غير مسبوق منذ عام 1968 حين تعيّن على الحزب إيجاد بديل من الرئيس ليندون جونسون بعد أن سحب الأخير ترشّحه في خضم حرب فيتنام.

ولم تنضم أي شخصية في الحزب الديموقراطي حتى الآن إلى الأصوات التي تدعو بايدن إلى الانسحاب من السباق. وكرر الرئيسان السابقان باراك أوباما وبيل كلينتون دعمهما لبايدن الجمعة.

من يستطيع أن يحل محل بايدن؟
يعتقد الكثير من الخبراء والمحللين أن نائبة الرئيس كامالا هاريس ستكون من أبرز المرشحين لخوض السباق الرئاسي بدلاً من بايدن.

لكن سيكون هناك مرشحون محتملون آخرون قالوا في السابق إن بإمكانهم إدارة حملة أكثر فاعلية ضد ترمب، أبرزهم حاكم ولاية كاليفورنيا غافين نيوسوم.

ويتوقع الخبراء أن يكون الاستقرار على بديل لبايدن أمراً مثيراً للخلاف، حيث لن يتمكن الرئيس الحالي من إجبار المندوبين الذين منحوه أصواتهم على دعم مرشح بعينه، الأمر الذي قد يؤدي لانقسامات واسعة في الحزب.


مقالات مشابهة

  • خلف للنواب: لنحضر الى المجلس ولا نخرج منه الا بإعلان اسم الرئيس العتيد
  • سليم الصايغ يقرأ في محاضرة فياض: الهواجس الوجودية تصيب الطوائف كلها وهذا هو المطلوب
  • ماكرون يؤكد على الضرورة القصوى لمنع اشتعال الوضع بين إسرائيل وحزب الله
  • أول برلماني ديمقراطي يدعو بايدن للانسحاب من السباق الرئاسي
  • النائب الديمقراطي لويد دوغيت يدعو بايدن للانسحاب من السباق الرئاسي
  • إعادة انتخاب محمد ولد الغزواني رئيسًا لموريتانيا لمدة 5 سنوات
  • درغام: هناك تفاؤل على الصعيد الرئاسي وتفعيل للمبادرات
  • طهران للفاتيكان: لن نتدخل والقرار لـحزب الله
  • ماذا سيحدث إذا قرر بايدن الانسحاب من السباق الرئاسي؟
  • النائب أيمن محسب: الفترة المقبلة تشهد تغييرات جذرية في سياسات الحكومة