النائب فياض: الأولوية القصوى هي انتخاب الرئيس
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن النائب فياض الأولوية القصوى هي انتخاب الرئيس، شدد عضو كتلة “الوفاء للمقاومة” النائب علي فياض على ان “الأولوية القصوى هي في أن ننتخب رئيسا كي نتمكن من إطلاق عجلة مؤسسات السلطة، بهدف .،بحسب ما نشر قناة المنار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات النائب فياض: الأولوية القصوى هي انتخاب الرئيس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شدد عضو كتلة “الوفاء للمقاومة” النائب علي فياض على ان “الأولوية القصوى هي في أن ننتخب رئيسا كي نتمكن من إطلاق عجلة مؤسسات السلطة، بهدف معالجة كل هذه المشاكل والتعقيدات التي تخيّم على هذا الوطن”.
وقال فياض في كلمة له خلال المجلس العاشورائي الذي أقامه حزب الله في بلدة ميس الجبل الجنوبية “دعونا للحوار منذ اللحظة الأولى قبل أن نسمي مرشحاً، ومن ثم أكدنا على أهمية الحوار عندما أعلنا اسم المرشح وعندما استعصي الأمر وتعقدت ظروف الاستحقاق الرئاسي وبدا بأن المسألة مستعصية، وأن ليس هناك من إمكانية للنفاذ إلى حل إلاّ عبر الحوار، عدنا مجدداً وأكدنا على أهمية الحوار”.
وأضاف فياض “البعض قال خلال الأيام الماضية إن الثنائي الوطني يطرح موضوع الحوار لأنه يريد أن يعقّد إجراء الاستحقاق الرئاسي”، وتابع “لكن نحن نقول أنه عندما نتحدث عن حوار، فإننا نقصد حصراً الحوار حول الاستحقاق الرئاسي، وبما يذلل التعقيدات التي تحول دون أن نتمم هذا الاستحقاق الرئاسي”، واعتبر انه “لا إمكانية للخروج من حالة الاستعصاء إلى حالة المعالجة من غير حوار، وإذا كان لدى أي أحد من طريقة أو وسيلة أو فكرة أخرى فليطرحها علينا.”
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الاستحقاق الرئاسی
إقرأ أيضاً:
إيران: يتعيّن على «ترامب» أن لا يتّبع سياسات الماضي الخاطئة
خاطب وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، مع قرب توليه السلطة رسميا في 20 يناير المقبل.
وكتب عراقجي عبر منصة “إكس”، إن “النسخة الأولى من سياسة “الضغط الأقصى” التي اتبعتها أمريكا مع إيران، لاقت حتما “أقصى قدر من المقاومة”، وأدت في النهاية إلى “الهزيمة القصوى” للولايات المتحدة”.
وقال: “مثالا على هذا، قارن بين وضع البرنامج النووي السلمي الإيراني قبل وبعد ما يسمى بسياسة “الضغط القصوى”، وشدد على أن “محاولة تطبيق “النسخة الثانية من الضغوط القصوى” لن تؤدي إلا إلى “النسخة الثانية من الفشل الأقصى”.
واقترح وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، على الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، “فكرة أفضل، وهي أن تجرب سياسة “العقلانية القصوى”، فهي في صالح الجميع”.
وكان نائب الرئيس الإيراني للشؤون الاستراتيجية، محمد جواد ظريف، حثّ “ترامب” على إعادة النظر في سياسة “الضغوط القصوى” التي انتهجها ضد طهران خلال ولايته الأولى”.
وأكد أنه “يتعين على “ترامب” أن يثبت أنه لا يتبع سياسات الماضي الخاطئة”، مضيفا: إن “النهج السياسي لترامب تجاه إيران أدى إلى زيادة مستويات تخصيب اليورانيوم”.
وكان الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، صرح أنه “لا يريد إلحاق الضرر بإيران، ولكن لا يمكن السماح لها بامتلاك سلاح نووي”.