مقتل ضابطين إيرانيين في اشتباكات مع مسلحين
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مقتل ضابطين إيرانيين في اشتباكات مع مسلحين، ونقلت وكالة إرنا للمصادر، تم توقيف سيارتين تحملان شحنة من المخدرات في مدينة بوير أحمد بعد الاشتباه بهما، ولكن مسلحين من ركاب السيارتين أطلقوا .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مقتل ضابطين إيرانيين في اشتباكات مع مسلحين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ونقلت وكالة "إرنا" للمصادر، تم توقيف سيارتين تحملان شحنة من المخدرات في مدينة بوير أحمد بعد الاشتباه بهما، ولكن مسلحين من ركاب السيارتين أطلقوا النار على قوات الأمن وتمكن اثنان منهم من الهروب.وقالت المصادر إنه يتم العمل حاليا على القبض على المهربين الهاربين، كما تم الإعلان عن مقتل النقيب مهدي أميني والملازم أول سيروس درخشان فر في هذا الاشتباك.وفي وقت سابق، أعلنت الشرطة الإيرانية، في وقت سابق من الشهر الجاري، انتهاء الهجوم المسلح على مركز شرطة زاهدان بمقتل جميع الإرهابيين.وقال المتحدث باسم الشرطة الإيرانية، إن "الهجوم المسلح على مركز شرطة زاهدان انتهى بمقتل الإرهابيين الأربعة، بالإضافة إلى شرطيين اثنين، بعد اشتباكات لساعات طويلة".من جهته، قال الحرس الثوري الإيراني، إنه "أفشل الهجوم على مركز شرطة زهدان وقتل 4 أشخاص"، دون المزيد من التفاصيل.وكانت إيران أعلنت في وقت سابق، مقتل اثنين من الشرطة، واثنين آخرين من المسلحين، في عملية زاهدان الإرهابية، فيما صرح مصدر أمني مطلع، بأن "الوضع الأمني في زاهدان تحت السيطرة وأن المسلحين الإرهابيين الذين هاجموا مركزا للشرطة محاصرون من قبل قوات الأمن الإيرانية".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
120 قتيلًا في اشتباكات عنيفة بين قسد وفصائل موالية لتركيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
لليوم العشرين على التوالي، تستمر الاشتباكات العنيفة بين "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) وفصائل مسلحة موالية لتركيا في محيط جسر قره قوزاك وقرب سد تشرين في شمال سوريا، في إطار ما أسمته تركيا "عملية فجر الحرية".
وتركزت الاشتباكات في ريف الحسكة، حيث تجددت المواجهات صباح اليوم الأحد على خط الجبهة بين منطقة "نبع السلام" والمناطق الكردية في ريف أبو راسين وتل تمر.
وأشار المرصد السوري لحقوق الإنسان إلى أن الاشتباكات شهدت استخدامًا مكثفًا للأسلحة الثقيلة من الطرفين، حيث استهدفت قوات قسد قواعد الجيش التركي والفصائل المسلحة في المنطقة، ما أسفر عن إصابة أربعة عناصر من الفصائل بجروح، تم نقلهم على الفور إلى المشافي في رأس العين لتلقي العلاج.
وفيما يتعلق بالمناطق الجغرافية، أفاد مراسل قناة "العربية/الحدث" باستمرار الاشتباكات في محيط سد تشرين وجسر قره قوزاك دون أي تغيير في السيطرة، حيث ما تزال قسد تسيطر على سد تشرين، وسط استمرار العمليات القتالية العنيفة.
وفي حصيلة جديدة، ذكر المراسل أن الاشتباكات أسفرت عن مقتل 120 شخصًا من الجانبين، مع استمرار العنف في ظل عجز التحالف الدولي بقيادة واشنطن عن فرض هدنة بين الأطراف المتنازعة. وفي الوقت نفسه، تواصل تركيا تهديداتها بالتوغل في شمال شرقي سوريا بهدف القضاء على الوحدات الكردية التي تعتبرها أنقرة تهديدًا أمنيًا.
وتجدر الإشارة إلى أن قوات سوريا الديمقراطية، المدعومة من التحالف الدولي، كانت قد لعبت دورًا رئيسيًا في محاربة تنظيم داعش وتمكنت من طرده من آخر معاقله في سوريا عام 2019.