الولايات المتحدة تسقط مشروع قرار للجزائر يدعو لوقف إطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
أسقطت الولايات المتحدة ، اليوم الثلاثاء، مشروع قرار طرحته الجزائر يدعو لوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة.
وصوتت الولايات المتحدة بحق النقض و13 دولة صوّتت لصالح مشروع القرار وامتناع صوت واحد.
أكدت المندوبة الأميركية في الأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء، أنه يجب أن نلتزم بالعمل على الشيء الصحيح في الوقت الصحيح.
وأكدت المندوبة الأميركية في الأمم المتحدة، أنه من شأن قبول مشروع القرار المطروح تقويض جهود تبادل المحتجزين.
وأضافت المندوبة الأميركية بالأمم المتحدة، أنهم لا يسعون للتغطية على اجتياح عسكري وشيك لرفح مؤكدة أنه لا بد من حماية المدنيين.
وأكدت المندوبة الأميركية بالأمم المتحدة، أنه لديهم مشروع قرار آخر ينص على وقف مؤقت لإطلاق النار يتماشى مع ما يرون.
وأشارت المندوبة الأميركية في الأمم المتحدة، أنه تم طرح هذا القرار في وقت ليس مناسبًا.
ولفتت المندوبة الأميركية بالأمم المتحدة ، إلى أن وقف إطلاق نار فوري من شأنه إطالة أمد الصراع ومدة أسر المحتجزين.
وقالت المندوبة الأميركية بالأمم المتحدة، أنها تتفهم رغبة المجلس في التحرك بسرعة لكن ليس على حساب تحقيق سلام دائم.
وأضافت المندوبة الأميركية في الأمم المتحدة، أنه لتحقيق وقف دائم لإطلاق النار يجب العمل على اتفاق لإطلاق سراح الرهائن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إطلاق النار إطلاق الأميركي الولايات المتحدة المحتجزين أمم المتحدة تبادل المحتجزين
إقرأ أيضاً:
هوكشتاين: هناك فرصة للتوصل إلى وقف لإطلاق النار قريباً
صرّح المبعوث الأميركي الخاص إلى لبنان آموس هوكشتاين للصحافيين في البيت الأبيض، الثلاثاء، أن «هناك فرصة» لتأمين وقف إطلاق النار بين إسرائيل و«حزب الله» قريباً وأنه «متفائل» بشأن احتمالات مثل هذا الاتفاق.
التقى هوكشتاين في وقت سابق، الثلاثاء، في البيت الأبيض مع وزير الشؤون الاستراتيجية الزائر رون ديرمر الذي قدم موقف إسرائيل المحدث بشأن اقتراح وقف إطلاق النار المطروح حالياً على طاولة المفاوضات، وفق ما نقلته صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» الإسرائيلية.
صرّح هوكشتاين للصحافيين أن الولايات المتحدة ستنتظر الآن سماع رد من الجانب اللبناني.
ويقول المبعوث الأميركي هوكشتاين إنه لن يحتاج بالضرورة إلى القيام برحلة أخرى إلى المنطقة من أجل تأمين صفقة. وأكد أنه لن يكون هناك أي تدخل روسي في الاتفاق وسط تقارير تفيد بأن المساعدة من موسكو تم طلبها لضمان عدم تمكُّن إيران من مواصلة نقل الأسلحة إلى «حزب الله» عبر سوريا.
ميدانيا، شنّ الطيران الإسرائيلي سلسلة غارات عنيفة على الضاحية الجنوبية لبيروت أدت إلى سقوط مبان بأكملها، ومن ثم على بلدات عدة في الجنوب، كما طال القصف مبنى في قضاء عاليه بعد ساعات على استهداف مبنى في عكار.
في المقابل، واصل «حزب الله» إطلاق صواريخ باتجاه شمال إسرائيل، وأُفيد بمقتل شخصين في نهاريا بشمال إسرائيل، بعد سقوط صاروخ من لبنان، ودوّت صفارات الإنذار في تل أبيب.
وفيما جرت العادة أن يتم قصف الضاحية ليلاً، حذّر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، صباح الثلاثاء في منشور على منصة «إكس» سكان مناطق محددة في الضاحية، داعياً إياهم إلى «إخلاء المباني وتلك المجاورة لها فوراً والابتعاد عنها لمسافة لا تقل عن 500 متر»، مشيراً إلى أربعة أحياء سيتم استهدافها.
وعلى أثر هذه التحذيرات، سُمعت أصوات إطلاق نار كثيف في الهواء بهدف التنبيه إلى ضرورة الإخلاء، وشهدت شوارع الضاحية الجنوبية زحمة سيارات مع مغادرة السكان الذين عادوا إليها قبل القصف الذي وصل إلى 13 غارة خلال ساعة واحدة، بعضها استهدف مباني لم تكن مدرجة على خريطة التحذيرات.