الصين بمجلس الأمن: لا ينبغى استخدام الفيتو لمنع وقف إطلاق النار بغزة
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
أكد مندوب الصين في مجلس الأمن، أنه لابد من إعطاء فرصة لأهل غزة للعيش بسلام، حسبما أفادت قناة “ القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل.
نهاية العدوان.. الأمير ويليام يدعو إلى إنهاء الحرب على غزة فيتو أمريكي.. مجلس الأمن يرفض مشروع قرار جزائري بوقف إطلاق النار في غزة
وقال مندوب الصين في مجلس الأمن:" لا ينبغى استخدام حق النقض لمنع وقف إطلاق النار في قطاع غزة".
وأضاف مندوب الصين في مجلس الأمن: “ينبغي لمجلس الأمن التحرك لوقف إطلاق النار ”.
وتابع مندوب الصين في مجلس الأمن: “هناك غياب لاحترام القانون الدولي، والجزائر توصلت لنص أكثر توازنا ونعبر عن إحباطنا لنتيجة التصويت”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصين غزة قطاع غزة مجلس الأمن اخبار التوك شو مندوب الصین فی مجلس الأمن
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تؤكد الاستعداد لتسهيل التوصل لإيقاف إطلاق النار في لبنان
بيروت (الاتحاد)
أخبار ذات صلة البنك الدولي: 100 ألف وحدة سكنية تضررت في لبنان المستوطنون يكثفون اعتداءاتهم على المزارعين الفلسطينيينأكد وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات السلام جان بيار لاكروا أمس، استعداد الأمم المتحدة وقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان «اليونيفيل» للقيام بكل ما يلزم لتسهيل التوصل إلى إيقاف إطلاق النار وتطبيق القرار الدولي رقم 1701.
وقالت وزارة الخارجية والمغتربين اللبنانية في بيان، إن لاكروا أكد خلال لقائه وزير الخارجية والمغتربين عبدالله بو حبيب بحضور القائد العام لـ«اليونيفيل» اللواء آرولدو لاثارو استعداد الأمم المتحدة المساعدة في تعزيز انتشار الجيش اللبناني جنوب نهر الليطاني.
وشدد على أهمية الحفاظ على سلامة قوات «اليونيفيل» ومقراتها لافتاً في هذا الإطار إلى البيان الصحفي الذي صدر عن مجلس الأمن بإجماع أعضائه دعماً لـ«اليونيفيل» والذي دان التعرض لها، ودعا إلى احترام سلامة أفرادها وأمنهم.
وأكد ضرورة تمتع «اليونيفيل» بحرية الحركة والمراقبة لتتمكن من أداء مهامها وفق ما هو محدد في ولايتها.
والتقى المسؤول الأممي أيضاً رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري لبحث تطورات الأوضاع العامة في لبنان ومهام قوات «اليونيفيل».
ودان مجلس الأمن الدولي مساء أمس الأول، الهجمات التي تعرّضت لها في الأسابيع الأخيرة «اليونيفيل»، داعياً كل الأطراف إلى ضمان سلامة عناصرها.
وندد المجلس في إعلان بالهجمات التي وقعت في 29 أكتوبر و7 نوفمبر و8 نوفمبر، وأدت إلى إصابة عدة عناصر من «اليونيفيل».
وحض المجلس «كل الأطراف على اتخاذ كافة التدابير اللازمة لاحترام سلامة وأمن عناصر اليونيفيل ومقراتها».