نهاية العدوان.. الأمير ويليام يدعو إلى إنهاء الحرب على غزة
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
أكد ولي العهد البريطاني، الأمير ويليام، دعمه لأهل قطاع غزة حيث دعا إلى إنهاء الحرب في غزة، قائلا: «إن عددًا كبيرًا قُتل في الصراع».
تفريغ الكاميرات.. قرارات عاجلة من النيابة بشأن سرقة مجوهرات الفنانة ميرهان حسين مندوبة أمريكا بمجلس الأمن: نعمل على إطلاق سراح المحتجزين بالتعاون مع مصر وقطر
ويبدو أن التحركات السياسية لأفراد العائلة الملكية غير معتادة، لكن من المقرر أن يقوم وريث عرش بريطانيا (41 عاما) بعدد من الأنشطة لتسليط الضوء على المعاناة الإنسانية الناجمة عن الصراع في الشرق الأوسط.
وعبر ويليام عن قلقه البالغ إزاء التكلفة البشرية الهائلة للصراع في الشرق الأوسط منذ السابع من أكتوبر، قائلًا: «قُتلت أعداد كبيرة جدا».
وأضاف الأمير «أتطلع، مثل كثير غيري، لرؤية نهاية للقتال في أقرب وقت ممكن. هناك حاجة ماسة لزيادة المساعدات الإنسانية لغزة. إيصال المساعدات وإطلاق سراح المحتجزين أمر حاسم».
وأصبح ويليام في 2018، الأول بين كبار أفراد العائلة الملكية البريطانية الذي يقوم بزيارة رسمية لإسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة.
وبدأ العدوان الإسرائيلي على غزة في السابع من أكتوبر الماضي وأسفر عن استشهاد أكثر من 29 ألف فلسطيني
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأمير ويليام غزة
إقرأ أيضاً:
فور نهاية الحرب..قطر: نأمل عودة السلطة الفلسطينية إلى غزة
أعرب رئيس الوزراء ووزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، اليوم الثلاثاء، عن أمله في عودة السلطة الفلسطينية لإدارة قطاع غزة، فور انتهاء الحرب ضد إسرائيل.
وجاء ذلك خلال كلمة في الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي في سويسرا بعد يومين من سريان اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس في غزة، والذي ساعدت قطر في التوسط فيه.????LIVE: Prime Minister and Minister of Foreign Affairs, HE Sheikh Mohammed bin Abdulrahman bin Jassim Al Thani participating in the 55th session of the World Economic Forum 2025 in Davos. #Qatar #wef25 pic.twitter.com/JvqhlTlYj1
— The Peninsula Qatar (@PeninsulaQatar) January 21, 2025وقال الشيخ محمد إن لسكان غزة، وليس أي بلد آخر، أن يملوا الطريقة التي سيحكم بها القطاع. وأضاف أن الدوحة تأمل أن ترى السلطة الفلسطينية تعود إلى غزة، وأن ترى حكومة تعالج حقاً قضايا الناس، مشيراً إلى أن هناك طريقاً طويلاً لقطعه مع قطاع غزة بعد الدمار الذي لحق به.
ولم تبحث كيفية حكم غزة بعد الحرب بشكل مباشر في الاتفاق بين إسرائيل وحماس والذي أدى إلى وقف لإطلاق النار، وإطلاق سراح رهائن بعد 15 شهرا من المحادثات بوساطة قطر ومصر والولايات المتحدة.
وترفض إسرائيل أي دور لحركة حماس التي أدارت غزة قبل الحرب، وتعارض بنفس القدر تقريباً حكم السلطة الفلسطينية، التي أقيمت بموجب اتفاقيات أوسلو للسلام ، منذ 3 عقود والتي لها سلطة محدودة في الضفة الغربية.
وتواجه السلطة الفلسطينية، التي تهيمن عليها حركة فتح التي أنشأها الزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، معارضة من حماس التي أخرجتها من غزة في 2007 بعد حرب أهلية قصيرة.