السعودية.. العثور على مفقود القصيم "المطيري" متوفيا بعد أيام على اختفائه
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
أعلنت جمعية عون للبحث والإنقاذ في السعودية، العثور على المواطن المسن منيع المطيري (80 عاما) متوفيا داخل سيارته بمحافظة البدائع، بعد أن فقد يوم الخميس الماضي.
إقرأ المزيدوقالت الجمعية في بيام لها: "تلقت جمعية عون للبحث والإنقاذ، خبر العثور على مفقود البدائع في القصيم متوفى.
وأفادت وسائل إعلام سعودية محلية بأن فرق الإنقاذ عثرت على سيارة المفقود عالقة في حفرة بمكان بعيد عن الأنظار، بالقرب من مركز القرين على بعد 300 متر عن طريق المدينة السريع.
وكان فريق عون قد كثف عمليات البحث عن المفقود بالتعاون مع الجهات الأمنية، باستخدام سيارات الدفع الرباعي وطائرات الدرون، حيث استطاعت فرق البحث تحديد قرابة 90% من الأماكن الخطرة المحيطة بالموقع الأخير للمفقود، وجرى تمشيط كامل المنطقة المحيطة وصولا إلى محافظة الرس وقرية عشيرة ومركز خريمان الشغار.
المصدر: RT + "المرصد"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار السعودية تويتر غوغل Google فيسبوك facebook
إقرأ أيضاً:
رمضان في غزة.. 50000 شهيد و10000 مفقود بسبب الاحتلال الإسرائيلي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال مراسل قناة القاهرة الإخبارية من قطاع غزة، يوسف أبوكويك، إن شهر رمضان المبارك هذا العام جاء يحمل في جعبته ألمًا وأملًا، إذ قلل بأنه منذ قليل تم استهداف فلسطينيين في بيت حانون من قبل مسيرات قوات الاحتلال، مما أسفر عن استشهاد مواطنيين اثنين نُقلا على إثرها إلى المستشفى الإندونيسي في الشمال.
وتابع، خلال تغطية على شاشة "القاهرة الإخبارية"، بأن "هناك عوائل تستذكر على موائد السحور والإفطار قرابة 50 ألف شهيد، بينما هناك 10 آلاف أسرة تقريبًا لا تعلم مصائر أبنائها المفقودين منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة نهاية عام 2023، بجانب أن هناك أسرًا فلسطينية كثيرة تفتقد الأسرى في سجون الاحتلال الذين يحرمهم الجيش الإسرائيلي من ممارسة أى شعائر دينية داخل السجون".
وأضاف أن "الفلسطينيين محرمون من أجواء رمضان منذ سنوات طوال، ولكن للمرة الثانية يعيشون أجواء رمضان داخل الخيمة، وكان هناك أيضًا مئات الآلاف من النازحين، وهذه المرة المرة عادوا إلى أماكن سكناهم ولكنهم وجدوا ركامًا وحطامًا خلفه الاحتلال الإسرائيلي، فاضطروا بوضع خيمة بجوار ركام منازلهم".
ولفت إلى أن "الفلسطينيين زينوا ما تبقي من بيوتهم على أمل أن تحمل لهم البهجة وشيئًا من التغيير، ابتاعوا فوانيس رمضان لأطفالهم الناجين من ويلات الحرب والذين كابدوا ظروفًا لا يحتملها بشر ولكنها فُرضت على أطفال غزة الذين حرموا أيضًا من أجواء رمضان على مدارة فترة الحرب".
ونوه بأن جميع الفلسطينيين لديهم أمل بأن الأيام ستقدم مرحلة جديدة من المفاوضات، وأن تكون هناك اختراقة حقيقية تفضي إلى المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار، والتي بموجبها ستنتهي الحرب وينسحب الجيش الإسرائيلي من جميع المناطق التي توغل فبها قبل السابع من أكتوبر، لتدور عجلة الإعمار وهذا ما ينتظره الفلسطينيون، ولكن الواقع ما زال كارثيًا ومريرًا رغم كل المحاولات أن يبصر الفلسطينيون على أمل رغم تلك الظروف".