رئيس الجمهورية: بلادنا مؤهلة لتكون قطبا لصناعة السيارات
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن رئيس الجمهورية بلادنا مؤهلة لتكون قطبا لصناعة السيارات، كشف رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، أن بلادنا مؤهلة لتكون قطبا لصناعة السيارات. لا سيما أن موقعها إستراتيجي بالنسبة لإفريقيا ولقربها من .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رئيس الجمهورية: بلادنا مؤهلة لتكون قطبا لصناعة السيارات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشف رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، أن بلادنا مؤهلة لتكون قطبا لصناعة السيارات. لا سيما أن موقعها إستراتيجي بالنسبة لإفريقيا ولقربها من أوروبا.
وأشار رئيس الجمهورية، أثناء زيارة الدولة التي يقوم بها إلى جمهورية الصين الشعبية، وزار مجمع “بي أي دي” لصناعة السيارات والمركبات الواقع بمدينة شنزن جنوب الصين. إلى أن الجزائر توفر كل التسهيلات وتمنح مزايا عديدة للمستثمرين الأجانب بما في ذلك مصنعو السيارات وهم مرحب بهم في بلدنا.
للإشارة فقد زار الرئيس تبون مجمع “بي أي دي” لصناعة السيارات والمركبات الواقع بمدينة شنزن جنوب الصين. حيث يعد الأكبر في مجال تصنيع السيارات الكهربائية في العالم. كما إستمع إلى شروحات حول التكنولوجيات الحديثة المستخدمة في صناعة السيارات الكهربائية بمجمع “بي أي دي”. وطاف رئيس الجمهورية بمختلف ورشات المصنع ويطلع على مراحل وطرق تصنيع السيارت الكهربائية بالمجمع.
من جهته أبدى رئيس الجمهورية إهتمامه بالتكنولوجيا العالية التي توصل إليها المجمع الصيني “بي أي دي” في مجال صناعة السيارت الكهربائية. كما دعا إلى ضرورة تبادل الخبرات مع الجزائر في هذا المجال.
رئيس الجمهورية: بلادنا مؤهلة لتكون قطبا لصناعة السيارات النهار أونلاين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس رئیس الجمهوریة
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمة يُشيد بخطاب رئيس الجمهورية في لقائه السنوي مع المتعاملين الإقتصادية
ثمّن مجلس الأمة، برئاسة صالح ڨوجيل، مضامين الخطاب الذي ألقاه رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون، خلال إشرافه على اللقاء السنوي مع المتعاملين الاقتصاديين أمس الأحد.
وعبّر مجلس الأمة عن “بالغ التقدير والعرفان” لما تضمنه الخطاب الرئاسي من توجيهات وقرارات وصفها بـ”المتقنة والملهمة”، مؤكداً أنها تُجسد توجهاً استراتيجياً نحو تقويم شامل للسياسات الاقتصادية وتعزيز التحصين الوطني.
وأشاد البيان بالمؤشرات الإيجابية التي وردت في خطاب الرئيس، خاصة ما تعلق بالإصلاحات الجذرية التي شملت مختلف القطاعات، ودورها في تحفيز الإنتاج الوطني، محاربة البيروقراطية، مكافحة الفساد، وتشجيع الشباب على خوض غمار الأعمال والاستثمار.
كما نوه المجلس بمسار التحول نحو اقتصاد المعرفة والرقمنة، معتبراً إياه دليلاً على الرؤية الاستباقية لرئيس الجمهورية.
ولم يغفل مجلس الأمة الإشارة إلى الأبعاد الاجتماعية في الخطاب الرئاسي، لاسيما ما يتعلق بالحفاظ على الطابع الاجتماعي للدولة والدعوة لتغيير السلوكيات بما يتماشى مع تطلعات بناء “الجزائر الجديدة”.
كما أبرز المجلس أهمية التأكيد على استقلالية القرار السياسي والاقتصادي كشرط أساسي لتحقيق السيادة الوطنية.
هذا ودعا مجلس الأمة، بقيادة المجاهد صالح ڨوجيل، مختلف شرائح المجتمع إلى الالتفاف حول مؤسسات الجمهورية وتعزيز روح الوحدة الوطنية، لمواجهة التحديات التي تواجه الجزائر، والتحلي بأعلى درجات الوعي للتصدي للمخاطر التي تحدق بالوطن، وإفشال المناورات التي تستهدف استقراره.