مشهد بطولي لبعض المارة ينقذون طفل في الصين .. فيديو اخر خبر
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
اخر خبر، مشهد بطولي لبعض المارة ينقذون طفل في الصين فيديو،في فيديو متداول بين رواد مواقع التواصل في الصين لبعض المارة وصفوهم بالخارقين ينقذون .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مشهد بطولي لبعض المارة ينقذون طفل في الصين .. فيديو، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
في فيديو متداول بين رواد مواقع التواصل في الصين لبعض المارة وصفوهم بالخارقين ينقذون طفل من لهيب النار، في مدينة تشانجيانغ.
وكان الطفل تعرض للحصار من قبل النيران في شقته السكنية، ولم يكن يعرف إلي أين يذهب، ففر مسرعا إلي الشرفة التي كانت مغلقة بالسياج.
طلب الطفل النجدة من المارة، الذين أظهروا شجاعة كبيرة وسرعة استجابة، حيث قاموا بالتعاون وإنقاذ الطفل من لهيب النيران، وقاموا بجلب مقص حديد، وأخرجوا الطفل بعد جهود مضنية.
https://cp.slaati.com/wp-content/uploads/2023/07/فيديو-طولي-238.mp4المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
المشترى يقترن بـ"نجم الدوبران" في مشهد بديع .. الليلة
قال الدكتور أشرف تادروس، رئيس قسم الفلك السابق لدى المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، إن سماء مصر والعالم مع موعد مع ظاهرة فلكية تحدث الليلة وهي اقتران كوكب المشترى مع نجم الدبران" عين الثور".
وأضاف تادروس، عبر صفحته على مواقع التواصل الاجتماعي"الفيس بوك"، أن كوكب المشتري يشرق مقترنًا مع نجم الدبران (عين الثور) ألمع نجم في برج الثور بغضون الساعة الـ 3:50 صباحا قبل شروق الشمس ، ويظلا مرئيان بالعين المجردة السليمة حتى اختفاء المشهد في شدة ضوء الشفق الصباحي من جراء شروق الشمس، حيث أن نجم الدبران هو نجم عملاق أحمر تبلغ كتلته 2.5 مرة مثل كتلة الشمس ، ويبلغ حجمه حوالي 50 ضعف مثل حجم الشمس.
وتابع، أفضل الأماكن لمشاهدة الظواهر الفلكية عموما هي البعيدة عن التلوث الضوئي مثل البحار والحقول والصحاري والجبال، فليس هناك علاقة بين اصطفاف الكواكب واقتراناتها في السماء بحدوث الزلازل على الأرض ، فلو كان ذلك صحيحا لتم اكتشافه من قبل الفلكيين منذ مئات السنين.
وذكر، ليس هناك علاقة بين حركة الاجرام السماوية ومصير الإنسان على الأرض فهذا ليس من الفلك بل من التنجيم ، فهو من الأمور الزائفة المتعلقة بالعرافة والغيبيات مثل قراءة الكف والفنجان وضرب الودع وفتح الكوتشينة وخلافه ، فلو كان التنجيم علما لكنا نحن الفلكيين أٓولى الناس بدراسته.
وأفاد، مشاهدة الظواهر الفلكية ممتعة ويحبها الهواة لمتابعتها وتصويرها بشرط صفاء السماء وخلوها من السحب والغبار وبخار الماء، أما الظواهر الليلية ليس لها أي أضرار على صحة الإنسان أو نشاطه اليومي على الأرض.