علوم وتكنولوجيا، توقعات بحدوث أول مباراة كرة قدم على القمر 2035 هتبقى عاملة إزاى؟،يعتقد العلماء أن رياضة كرة القدم يمكن أن يتم ممارستها على القمر في وقت مبكر من عام .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر توقعات بحدوث أول مباراة كرة قدم على القمر 2035.. هتبقى عاملة إزاى؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

توقعات بحدوث أول مباراة كرة قدم على القمر 2035.....

يعتقد العلماء أن رياضة كرة القدم يمكن أن يتم ممارستها على القمر في وقت مبكر من عام 2035، حتى لو كانت تبدو مختلفة تمامًا عن مباراة الكرة هنا على الأرض.

وفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، كشف خبراء من معهد الهندسة والتكنولوجيا (IET) عن خطة طموحة لما قد تبدو عليه كرة القدم على سطح القمر. شكل الملعب وكرة القدم على القمر

وستشمل رؤيتهم مباريات خماسية في أربعة أرباع مدة كل منها 10 دقائق، مع استراحة لمدة 20 دقيقة بين كل منها لمنح اللاعبين قسطًا من الراحة.

وقال العلماء إنه سيتعين أيضًا تبديل السراويل القصيرة والأحذية المرصعة ببدلات الفضاء الضخمة من طراز Apollo-esque أيضًا، مع وجود ميزات تبريد مستقبلية مثبتة بالداخل.

كما أن الحكام سيشبهون الطبيعة التكنولوجية لتقنية حكم الفيديو المساعد أكثر من البشر التقليديين، وذلك لأن حكام الهولوجرام يقومون بدوريات في الملاعب كجزء من الرؤية، ويخرجون أعلامًا حمراء وصفراء افتراضية يمكن عرضها.

كرة القدم على القمر

وقال المستقبلي برايان: "يلعب العلماء والمهندسون أدوارًا حيوية في تقدم العالم من حولنا وتشكيل المستقبل، ويمتد ذلك إلى تطوير استكشاف الفضاء، الأمر الذي سيتطلب براعة أكبر عدد ممكن من الشباب ذوي المهارات المناسبة في المستقبل".

كما أنه مع المهمة القمرية القادمة في عام 2025 والتي من المقرر أن تجعل استعمار القمر أقرب خطوة، إنها مسألة وقت فقط حتى نبدأ في التفكير في كيفية تصميم جوانب حياتنا، مثل الهوايات والرياضة، للقمر في المستقبل. 

وستسمح الفواصل الزمنية التي تبلغ عشرين دقيقة للفرق بإعادة التزود بالوقود واستعادة المعدات وحتى إصلاحها وهو أمر بالغ الأهمية ليس فقط للازدهار داخل اللعبة ولكن للبقاء على سطح القمر.

ويمكن أن يشمل ذلك خزان أكسجين ونظام اتصالات وأدوات لضبط درجة الحرارة كلها مبنية داخل البدلة.

وسيتم تقليص البدلات من تلك التي يرتديها رواد فضاء أبولو، مع مرونة إضافية لتسهيل الحركة على أرض الملعب، حتى أن العلماء أخذوا في الحسبان تدابير الحد من العرق.

وعلى عكس ما يحدث على الأرض، فإن الكرات المستخدمة لن يتم ضخها بالهواء لأن اختلاف ضغط القمر سيجعلها تنفجر بشكل شبه مؤكد.

بدلاً من ذلك، يقترح الخبراء أن لديهم نواة Airgel إسفنجية من الجيل التالي لتوفير ارتداد مألوف وسيكون حجمه ضعف حجم الرؤية تقريبًا.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس کرة القدم

إقرأ أيضاً:

هل الطبقة العاملة ما زالت معنا أم ذهبت مع ريح الإنقاذ؟

نشرت الميدان (28 مارس 2017) تحقيقاً مجهول المؤلف عن أوضاع العاملات ممن شكلن نحو 50 في المائة من عمالة المصانع. ومثله من التحقيقات عن أوضاع العاملين من الفرائض الغائبة في صحيفة حزب يضع الطبقة العاملة في بؤرة فكره وممارسته. فالجريدة منصرفة عن أمهات شأنها إلى سفاسف "الكيزان" على سنة البرجوازيين الصغار في الأسافير. وربما كانت الميدان على عقيدتهم من أن الطبقة العاملة تبخرت بين الثنايا يوم تهافتت السكة الحديد. أو هذا ما فهمته من كلمة للأستاذ صديق محيسي، القلم المخضرم. أو ربما ظنت الميدان وظن صغار البرجوازيين أنه لم يبق من العاملات غير ستات الشاي (سوى أنهن منتجات صغار) اللائي صرن نجوم الاحتجاج ضد المحليات.
ليست ظلامة العمال الآن من المخدمين وحدهم. فقد وجد المحرر مصنعاً أغلق نهائياً وسبق له تشغيل مائة عامل أغلبهم نساء. فقد أثقلت الجبايات على صاحبه علاوة على فتح الحكومة لاستيراد منتوجه، البسكويت، من الخارج في منافسة خاسرة.
كما وجد المحرر ما يشكو منه من جهة الرأسمالية المتوحشة. واضح أن الدوام في المصانع صار بين 10 إلى 12 ساعة بدلاً عن الثمان ساعات التي هي مكسب نقابي عتيق. ففي مصنع يملكه مستثمر عربي قالت عاملة إنها تعمل 12 ساعة كل أيام الأسبوع عدا الجمعة لقاء أجر هو ألف جنيه في الشهر. وعلى العاملة انتظار بص الوالي لأنه الأقل تكلفة لتبلغ أهلها في العاشرة ليلاً لتعود للمصنع في الثامنة صباحاً. ووجد المحرر عاملة تعمل على ماكينة إنتاج لمصنع يتعامل مع مواد خطرة لم يتفضل المحرر بذكرها. ولا يوفر المصنع سوى الفطور والليمون لوردية تعمل 11 ساعة. وقالت عاملة بمصنع مشروبات إنه تسرب غاز سام ضار بالرئة والقلب ولم يتم إصلاح الوضع حتى تركت العمل. وقال عامل حجب اسمه إنه يترحل على حسابه بعد دوام 10 ساعات. ويعمل آخر من الثامنة حتى الخامسة بلا تأمين صحي. ويُخصم العلاج من راتبه الأسبوعي وقيمته 250 جنيه.
ويمكر أصحاب المصانع على العمال بعقود الإذعان. فيُجمد مصنع للمشروبات الغازية أجور عماله الذين يتناولون وجبة الفطور فقط لوردياته الثلاث بأجر 20 جنيهاً يومياً. وعاملة أخرى به تعمل بعقد لستة شهور بواقع 40 جنيهاً و5 جنيهات ترحيل في اليوم مع تناول وجبة واحدة لوردية النهار وأخرى لوردية الليل، ولقاء حافز ليوم الجمعة، والدوام فيه 12 ساعة. ويؤمن المصنع صحياً للعمال الثابتين بينما تتعاقد إدارة المصنع مع العمال الآخرين لمدة ستة شهور، ينتهي العقد بعدها، ويُسمح للعامل أن يطلب تجديد العقد. وهكذا يبدأ، بخبرته المكتسبة، عاملاً مؤقتاً بلا حقوق حتى قيام الساعة. وعاملة أخرى تعمل بأحد المصانع البلاستيك قالت إنها تُعالج لدى الإصابة في مستشفى خاص. ولم تتلق تدريباً دقيقاً عن خط الإنتاج الذي تعمل فيه. وتَذّرع صاحب أشهر مصانع الصابون بضعف الأجور بالجبايات وأنه، رغم شهرة المصنع ذي التكلفة العالية، فإن عائده بائس.
ومن أعقل ما جاء في التحقيق القسم الذي جاء المحرر فيه بشهادة خبير هو الأستاذ قاسم علي. فرد متاعب العاملين إلى قانون العمل الذي لا يشمل المنشآت الصغيرة. فمستحق العمال للنقابة متى بلغوا مائة عامل وأكثر مع أن واقع الصناعة عندنا أنه قل أن زاد عدد عمال مصانعها عن 30. فلا تخضع مثل هذه المصانع بالنتيجة لقانون العمل، ولا تأمينات، أو صحة مهنية. وبناء عليه تنصلت هذه المصانع عن الثمان ساعات عمل فجعلتها اثني عشر أو دونها بقليل. وقال الخبير إنه ليس توجد جهات تفتيش رسمية مستقلة مهمتها تنفيذ القانون. واخذ على السياسيين اهتمامهم بالشأن السياسي أكثر من شؤون العمال."
ولم أقرأ تقريراً مجهول المؤلف "ضبلانا"ً مثل تقرير الميدان. فقد خلا من الحمية الشيوعية ببنائه على صيغة المجهول في أمر وجب فيه تحديد الفاعل. وصحبت ذلك تغطية على أسماء المصانع وملاكها. فتجده يقول "وفي مصنع للمنظفات" أو في "أحد مصانع البلاستيك بمدينة بحري يملكه مستثمرون عرب" أو "في مصنع آخر للمنظفات وهو مصنع شهير" أو "أحد كبار مصانع المشروبات الغازية"، أو "عاملة بأحد المصانع الكبرى" للمشروبات الغازية بالولاية، وعاملة "بأحد المصانع البلستيكية". ولم أملك نفسي من السؤال: لماذا هذا التستر على الجريمة؟ ماركسيتكم منتظرنبها شنو؟
وخفف المحرر الوطء على الرأسمالية (التي يسميها الشيوعيون "طفيلية" من راسهم لا من كراسهم). فلم يذكر اسم المصنع الشهير ولا اسم صاحبه الذي رفض لقاءه. وكانت سكرتيرة صاحبه رفضت للمحرر لقاء العمال و"انتظار المدير خارج لمصنع". والأغرب قول الصحفي عن صاحب مصنع "فضل حجب اسمه" كأنه يملك الحق في ذلك بجريدة شيوعية وهو يسوم العمال الخسف.
لم يرق حزب شيوعي في ماركسيته بغير دراسة عيانية لأوضاع الطبقة العاملة. فكتب إنجلز "أوضاع الطبقة العاملة في إنجلترا". وكتب لينين عن أوضاعها في روسيا. وتعرفنا في السودان على أوضاعها في خضم الممارسة العملية. واستحقت الطبقة العاملة في أوضاع ارتكاب بلدنا طريق التنمية الرأسمالية دراسة ناضجة تبدأ بالسؤال: هل ما تزال عندنا طبقة عاملة أم أنها ذهبت مع ريح الإنقاذ؟

 

ibrahima@missouri.edu  

مقالات مشابهة

  • ألونسو: مستعدون للمنافسة على الدوري الألماني في هذه الحالة
  • بوتين : روسيا تخطط لتقديم منظومة صواريخ سكيف في المستقبل القريب
  • تحذير.. علماء صينيون يعلنون اكتشاف فيروس تاجي جديد
  • بعد هاتريك السيتي.. مبابي يحقق إنجازا غير مسبوق في تاريخ كرة القدم
  • تسرب الغاز داخل مصنع بالقنيطرة يرسل 40 عاملةً إلى المستعجلات
  • تنظم حلقتين نقاشيتين حول دور منظمات المجتمع المدني في إدارة الأزمات وتكنولوجيا الفضاء
  • الأنصار يفوز على النجمة.. مباراة حامية وهذه نتيجتها
  • يعوضك الله.. رسالة غامضة من نجم الأهلي قبل مباراة القمة
  • دوريات الفئات السنية لكرة القدم.. تنافسية عالية لإبراز وصقل المواهب
  • هل الطبقة العاملة ما زالت معنا أم ذهبت مع ريح الإنقاذ؟