بالصور.. ورشة عمل حقوق الطفل المنظمة بالتعاون مع هيئة الأمم المتحدة للطفولة اليونيسف
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
عُقدت اليوم الثلاثاء الموافق العشرين من فبراير لعام ٢٠٢٤، بمدينة الأقصر، ورشة عمل لأعضاء نيابة استئناف قنا، حول موضوع "حقوق الطفل في ظل التشريعات الجنائية والأسرة"، تأتي هذه الورشة ضمن سلسلة ورش عمل تُعقد في ذات الإطار بالتعاون مع هيئة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسف”، وذلك نفاذًا لتوجيهات النائب العام المستشار محمد شوقي، بإيلاء ملف الطفل، أهمية خاصة.
افتتح الورشة المستشار رئيس الاستئناف مدير معهد البحوث الجنائية والتدريب بالنيابة العامة، ومسؤول ملف العدالة من أجل الطفل باليونيسف، هذا وستتناول الورشة عددًا من الموضوعات حول اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل، وبدائل الاحتجاز من المنظور الدولي والوطني، كما تتضمن استعراض باب "المعاملة الجنائية للطفل" بقانون الطفل، وأهم الجرائم الواردة به، وجرائم الاتجار بالأطفال، وكذلك دور النيابة العامة في حماية الطفل وفقًا لقوانين الأسرة، واختصاصات مكتب حماية الطفل بمكتب النائب العام، وأخيرًا كيفية تحقيق الجرائم المعلوماتية التي يكون الطفل ضحية لها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حماية الطفل النائب العام الأمم المتحدة النيابة العامة مدينة الأقصر ورش عمل هيئة الأمم المتحدة حقوق الطفل محمد شوقي قانون الطفل مكتب النائب العام المستشار محمد شوقي مكتب حماية الطفل إتفاقية الأمم المتحدة الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
اختتام ورشة ” مستقبل المواد الخطرة 2040 “
اختتمت ورشة التصميم المستقبلي – مستقبل المواد الخطرة 2040 ، التي نظمها مكتب الأسلحة والمواد الخطرة التابع للمجلس الأعلى للأمن الوطني أعمالها، ضمن مرحلة تقييم الوضع الحالي / التحليل الاستشرافي، وذلك في مدينة إكسبو .
استهدفت الورشة ، التي شارك في أعمالها الشركاء الإستراتيجيون في الجهات المحلية والاتحادية المعنية بالدولة واستمرت أربعة أيام، إعداد الخطة الإستراتيجية الوطنية للأسلحة والمواد الخطرة ، ضمن مرحلة تقييم الوضع الحالي .
وأكد سعادة محمد سهيل النيادي مدير عام مكتب الأسلحة والمواد الخطرة، أهمية تصميم واستشراف مستقبل المواد الخطرة، باعتبارها خطوة استباقية للتنبؤ بالتحديات والمخاطر المحتملة لها، وفهم التحديات التي تواجهنا من خلال بوابتين رئيسيتين الأولى هي الفرص والثانية هي الاستدامة، باعتبارهما مدخلين مهمين لتهيئة حلول آمنة وسليمة لاستخدامات المواد الخطرة.
ووصف النيادي الورشة بأنها تمثل خطوة مهمة نحو تعزيز استدامة البيئة وحماية صحة المجتمع، مما يتطلب تضافر الجهود وتعزيز التعاون بين كافة الجهات المحلية والاتحادية المعنية في الدولة للاستعداد لمستقبل المواد الخطرة .
وأعرب سعادته عن اعتزاز مكتب الأسلحة والمواد الخطرة بالشراكة التي تجمعه مع الجهات الاتحادية والمحلية المعنية في الدولة، إيماناً منه بقوة التعاون المشترك في تحقيق أهدافنا الاستراتيجية، معرباً عن أمله في أن تساعد نتائج الورشة في وضع الأسس اللازمة لإستراتيجية فعّالة، تسهم في تعزيز واستدامة الأمن وحماية البيئة وصحة الأجيال المقبلة.
وفي نهاية أعمال الورشة كرم سعادة محمد سهيل النيادي، المشاركين فيها من الجهات الاتحادية والمحلية المعنية في الدولة، والدكتورة مريم الصابري خبير استشراف المستقبل، شاكراً جهودها في إنجاح أعمال الورشة.وام