الجد اغتصبها والأم تسترت.. جديد قضية الطفلة لين التي هزت لبنان
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
بيروت- متابعات- لا يزال الشارع اللبناني غاضباً، ينتظر العقاب للمجرمين الذين قتلوا الطفلة لين طالب ابنة الست سنوات، التي توفيت مطلع يوليو الجاري، بعد دخولها المستشفى بأيام، ليتبيّن أنها تعرضت لاعتداءات جسدية وانتهاكات متكررة في منزل جدّيها لوالدتها. فقد كشفت وسائل إعلام لبنانية أن التحقيق مع جد الطفلة (والد الأم) انتهى وقد أحيل إلى قاضي التحقيق الذي يعود إليه إصدار القرار بتوقيفه أو تركه.
المصدر: رأي اليوم
إقرأ أيضاً:
لبنان بصدد متابعة قضية المفقودين والمخفيين قسراً في سوريا
أعلنت لجنة الطوارىء الحكومية لمتابعة قضية المفقودين والمخفيين في لبنان، اليوم الجمعة، عن التوافق خلال انعقاد احتماعها الأول على تشكيل وفد رسمي لزيارة سوريا بالسرعة القصوى، خلال الأيام القليلة المقبلة.
وقالت: "الهيئة الوطنية للمفقودين والمخفيين قسراً" في بيان صحفي، إن الوفد الرسمي سيضم ممثلين عن.. رئاسة مجلس الوزراء ووزارات العدل والخارجية والمغتربين والدفاع الوطني والداخلية والبلديات، من أجل استطلاع الواقع وإجراء الاتصالات والمباحثات اللازمة.
الوكالة الوطنية للإعلام - اجتماع للجنة طوارىء متابعة قضية المفقودين وتشكيل وفد رسمي لزيارة #سوريا سريعا https://t.co/76IEK1y1Iu
— National News Agency (@NNALeb) December 20, 2024وأعلنت أن "الحضور توافق على نقل كل البيانات ذات الصلة بقضية المفقودين والمخفيين قسراً الموجودة لدى كل الجهات الممثلة في اللجنة الى الهيئة، وفقاً لصلاحياتها ومرجعيتها القانونية".
يذكر أنه خلال فترة الوجود السوري في لبنان التي استمرت من العام 1976 إلى العام 2005، اعتقل عدد من اللبنانيين ونقلوا إلى السجون السورية لأسباب عدة.
وشكل مجلس الوزراء اللبناني في العام 2005 لجنة لمعالجة قضية اللبنانيين المعتقلين في سوريا، وتأمين الاتصال بالسلطات القضائية والأمنية السورية المختصة والعمل على إطلاق سراحهم.
كما تم إنشاء الهيئة الوطنية للمفقودين والمخفيين قسراً في لبنان في العام 2018.
وبعد سيطرة الفصائل المسلحة في سوريا على المحافظات والمدن السورية وسقوط النظام السوري، تم فتح السجون السورية وخرج منها عدد من اللبنانيين كانوا معتقلين بها.