الاتحاد السعودي يعين الإنجليزية هاندفورد رئيسة للشؤون القانونية
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
عيّن الاتحاد السعودي لكرة القدم، الإنجليزية بولي هاندفورد رئيسةً للشؤون القانونية في الاتحاد.
وتدرجت هاندفورد في الشؤون القانونية بالاتحاد الإنجليزي لكرة القدم منذ 2014 حتى تولت منصب رئيس الشؤون القانونية، حيث تحمل شهادة البكالوريوس في الحقوق والقانون والتي حصلت عليها عام 1998، حيث تملك خبرة 25 عاماً في القانون الرياضي؛ الأمر الذي أهلها للعمل عضواً بلجنة الانضباط في الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، وعضواً بلجنة الاستئناف في الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا)، فضلاً عن توليها منصب نائب رئيس الشؤون القانونية في الاتحاد الإنجليزي للرغبي خلال الفترة من 2010 - 2013.
وبعيداً عن السيرة التي استعرضها الاتحاد السعودي لرئيسة الشؤون القانونية الجديدة، فإن هاندفورد تعمل محامية منذ 25 عاماً نصفها في مجال الرياضة وكرة القدم تحديداً.
اقرأ أيضاً
اشتباكات بالأيدي في الملاعب السعودية وجماهير الاتحاد تتدخل
التحقت هاندفورد للعمل في الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم في 2014 وتولت مسؤولية المدير القانوني في 2016؛ إذ عملت مسؤولةً عن الإشراف على كل الجوانب القانونية للوظائف، إضافة إلى إدارة اللعبة في جانب النزاهة، بما في ذلك المراهنات والتلاعب بنتائج المباريات ومكافحة المنشطات، وحماية إدارة القضايا وجميع جوانب انضباط اتحاد كرة القدم داخل الملعب وخارجه.
المصدر | الخليج الجديدالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: السعودية الاتحاد السعودي الشؤون القانونیة لکرة القدم فی الاتحاد
إقرأ أيضاً:
البديوي يلتقي الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية
التقى معالي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الأستاذ جاسم محمد البديوي، الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية نائب رئيس المفوضية الأوروبية كايا كالاس، اليوم على هامش أعمال مؤتمر بروكسل التاسع بشأن سوريا.
وجرى خلال اللقاء مناقشة علاقات التعاون بين دول مجلس التعاون والاتحاد الأوروبي، واستعراض مخرجات القمة الأولى لأصحاب الجلالة والسمو قادة دول المجلس -حفظهم الله ورعاهم-، ورؤساء وحكومات الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي التي عقدت في أكتوبر 2024م بمدينة بروكسل تحت عنوان “الشراكة الإستراتيجية من أجل السلام والازدهار”.
كما تبادل الجانبان وجهات النظر حول آخر القضايا الإقليمية والدولية في المنطقة، مشيدًا معاليه بالجهود التي يبذلها الاتحاد الأوروبي للإسهام في ازدهار واستقرار وأمن سوريا وشعبه الشقيق.
وأكد معاليه أن مخرجات القمة الخليجية الأوربية الأولى؛ تأتي لتعزيز العلاقات التاريخية بين الجانبين، بما يخدم الأهداف والمصالح المشتركة وتطلعات شعوبهم.