حزب الإصلاح يشكك بالرواية المصرية حول مقتل العبيدي ويقول إن ما حدث اغتيال
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
الضابط اليمني العبيدي (منصات تواصل)
شكك قيادي بارز بحزب الإصلاح بالرواية المصرية واليمنية حول حادثة مقتل حسن بين صالح بن جلال العبيدي في العاصمة المصرية القاهرة.
وكتب مبخوت بن عبود الشريف، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "إكس" قبل قليل: شابان يتقدان ذكاءً وحيويةً وطموحًا وهبهما الله لمأرب خاصة واليمن عامة، الشهيد القائد المهندس (حسن بن صالح فرحان بن جلال) ابو الصناعات العسكرية ل ايقل خبرةً وذكاءً عن المهندس التركي (بيرقدار).
وأضاف: الثاني الشهيد السياسي (جابر بن علي بن جابر الشبواني) ابو النظرة التنموية الشاملة الذي لا يقل خبرة وذكاء عن رجل النهضة الماليزية محمد مهاتير.
وتابع: الشهيدان رغم حداثة سنهما كانت لهما بدايات مشرقة جعلت عين الحقد والتآمر تلاحقهما حتى انتهت حياتهما برحيل سريع مخلفة علامات استفهام كبيرة.
وأردف: كل واحد منهما كان لي معه لقاءات وذكريات، وكان الواحد يعرض رؤاه ونظرته للمستقبل وكنت معجب بهم كثيراً.
يشار إلى أن مبخوت بن عبود الشريف هو عضو مجلس الشورى اليمني ورئيس المكتب التنفيذي للإصلاح بمأرب.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: الاصلاح العبيدي القاهرة اليمن بن جلال مارب مصر
إقرأ أيضاً:
أنشيلوتي يصطدم مع ريال مدريد ويقول: «لست غبياً»!
معتز الشامي (أبوظبي)
ذكرت تقارير أن مسؤولي ريال مدريد رفضوا طلب الإيطالي كارلو أنشيلوتي، المدير الفني للفريق، لتعزيز الفريق في الانتقالات الشتوية الحالية.
ورغم وصول كيليان مبابي وإندريك في «الميركاتو الصيفي»، إلا أن «الريال» لم يظهر أفضل مستوياته هذا الموسم.
ويحتل «الملكي» المركز الثاني في الدوري الإسباني، والعشرين في دوري أبطال أوروبا، وخسر مؤخراً 5 - 2 أمام برشلونة، في نهائي كأس السوبر الإسباني في جدة بالسعودية.
وتفاقمت المخاوف بشأن نقص العمق في الدفاع مرة أخرى هذا الموسم، في أعقاب إصابة داني كارفاخال، وإيدر ميليتاو، بينما عاد ديفيد ألابا إلى مقاعد البدلاء في نهائي كأس السوبر للمرة الأولى منذ إصابته في الرباط الصليبي في ديسمبر 2023.
ولم يخف أنشيلوتي رغبته في تعزيز الصفوف، وسط مخاوف من فشل مدريد في بلوغ أهدافه موسم 2025/24، لكنَّ المسؤولين لا يتفقون معه في الرأي.
في الواقع، لا يعتقد مسؤولو النادي أن إبرام تعاقدات كبيرة في فترة الانتقالات في يناير أمر حكيم، وكان آخر توقيع لهم في الشتاء لاعب الوسط البرازيلي رينير مقابل 26 مليون جنيه إسترليني 2020.
وهناك اتفاق على أن هناك حاجة إلى قلب دفاع وظهير أيمن جديدين في فترة الانتقالات الصيفية.
ولا يزال ريال مدريد حريصاً على ضم ترينت ألكسندر أرنولد من ليفربول في صفقة انتقال مجانية، وفكر أيضاً في حسم الصفقة هذا الشتاء، لكن اقتراح الانتقال بسعر مخفض سرعان ما قوبل بالرفض من جانب إدارة ليفربول.
وقال أنشيلوتي «إنه ليس الأفضل ولكنه ليس الأغبى أيضاً»، في الوقت الذي يتعامل فيه مع تداعيات الهزيمة الثقيلة الأخيرة لريال مدريد أمام غريمه برشلونة في «الكلاسيكو».
وكانت الهزيمة هي الثانية لريال مدريد هذا الموسم أمام غريمه التقليدي، إذ لا تزال الخسارة برباعية في أكتوبر الماضي على ملعب «سانتياغو برنابيو» حاضرة في أذهان العديد من المشجعين.
ولم يكن أنشيلوتي معجباً بأداء لاعبيه، واعترف بأن فريقه «دافع بشكل سيئ ولم يلعب»، لكنه اتخذ موقفاً مختلفاً تماماً عندما سُئل مرة أخرى عن أوجه القصور في فريقه في فترة الاستعداد لمواجهة سيلتا فيجو في دور الستة عشر لكأس ملك إسبانيا الخميس، وقال
«هذا مؤتمر صحفي وليس نقاشاً، وأجريت بالفعل مشاورات مع الجهاز الفني ولاعبي الفريق للتوصل إلى أفضل الحلول الممكنة».
وأضاف: «لا أعتقد أن هذا هو المكان المناسب لبدء نقاش، أنا لا أتبع موجة الانتقادات التي تقول إنك في يوم ما الأفضل، وفي اليوم التالي الأكثر غباءً، لحسن الحظ، وبفضل خبرتي، أتمتع بالتوازن، لا أعتقد أنني الأفضل، ولكنني لا أعتقد أنني الأكثر غباءً أيضاً».
وقال: «كانت هذه خطوة إلى الوراء، لكن يتعين علينا أن نتطلع إلى الأمام، لأننا ما زلنا في وضع جيد في كل المسابقات، لقد أضرت بنا كثيراً، لكنها لم تغرقنا».
وقال: «من الواضح أنها كانت مباراة سيئة، ارتكبنا العديد من الأخطاء، وقمنا بتحليلها وتقييمها ووجدنا الحلول، قبل شهر فزنا بكأس العالم للأندية، وقبل ستة أشهر فزنا بدوري أبطال أوروبا».