مشاركة 5 مصريين ببطولة أوغندا الدولية للريشة الطائرة
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
شهد فجر اليوم الثلاثاء، مغادرة خماسي المنتخب الوطني للريشة الطائرة متوجهين إلى أوغندا للمشاركة في بطولتها الدولية والمقامة خلال الفترة من 21 وحتى 25 فبراير الجاري.
ميسي يُهدي كرته الذهبية الثامنة لمتحف برشلونةوجاءت قائمة اللاعبين المشاركين في البطولة، مكونة من: "أدهم حاتم - ضحى هاني - نور أحمد يسري - هادية أحمد الجندي - لوجين وصفي".
ويتنافس الثلاثي "أدهم حاتم ونور يسري وضحى هاني" على تذكرة الصعود للأولمبياد، فيما تشارك هادية الجندي ولوجين وصفي لإكتساب الخبرات والمنافسة على نقاط البطولة الدولية.
وكان أدهم حاتم قد حصد برونزية فردي الرجال ببطولة أفريقيا التي استضافتها مصر خلال الفترة من 12 وحتى 18 فبراير الجاري، كما حصل رفقة زميلته ضحى هاني على فضية الزوجي المختلط في نفس البطولة القارية.
وتعد بطولة أوغندا الدولية من أواخر المراحل التأهيلية لأولمبياد باريس المقبلة حيث يتبقى للاعبين المتنافسين على تذكرة الأولمبياد المشاركة في دورة الألعاب الأفريقية القادمة المقرر إقامتها الشهر المقبل بالعاصمة الغانية "أكرا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المنتخب الوطني للريشة الطائرة
إقرأ أيضاً:
وصفي الكيلاني: المسيحية تدعو إلى المحبة والسلام وليس الاحتلال والعنف
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور وصفي الكيلاني، المدير التنفيذي للصندوق الهاشمي لإعمار المسجد الأقصى المبارك، إن المسيحية الصهيونية والقضية الفلسطينية والمقدسات تعد قضايا ذات أهمية كبيرة تمتد جذورها إلى ما يقارب 200 عام، مشيرًا إلى أن اللقاء الحالي يضم عددًا من الأكاديميين وعلماء اللاهوت لمناقشة هذه القضايا من مختلف الجوانب.
جاء ذلك على هامش المؤتمر الدولي حول فهم الصهيونية المسيحية وآثارها على المسيحيين في الشرق الأوسط، الذي عقد بشراكة بين جامعة دار الكلمة في بيت لحم ومؤسسة آل البيت الملكية للفكر الإسلامي في عمان، تحت رعاية الأمير غازي بن محمد، المستشار الرئيسي للعاهل الأردني للشؤون الدينية والثقافية ومبعوثه الشخصي، وذلك في موقع المعمودية.
وأوضح الكيلاني في تصريح خاص لـ البوابة نيوز، أن المسيحية الصهيونية سبقت الصهيونية اليهودية في تبني فكرة تهويد أرض فلسطين واعتبارها "أرض إسرائيل"، مستندة إلى معتقدات دينية حول عودة المسيح وبناء دولة إسرائيل. واستشهد بكلام البطريرك ثيوفيلوس، الذي أكد أن شرعنة الصهيونية المسيحية للإبادة الجماعية ودعمها للاحتلال والعنف لا تمت بصلة إلى المسيحية الحقيقية، فالمسيح لم يدعُ أبدًا إلى العنف.
تصحيح المفاهيم
وكشف «الكيلاني» عن أن المؤتمر جاء كدعوة لتصحيح المفاهيم المغلوطة وتوضيح الفكر الصهيوني المسيحي والذي يوجد به مشكلة دائما في فهم النصوص، ومشكلة في إدراك الواقع وفي مشكلة في تطبيق هذا لنصوص على الواقع المعيشي وألاحظ نفس الشيء في الصهيوينة المسيحية إذ إنهم قد أتوا بتفاسير جديدة أو آراء جديدة خاص ببعض الآيات الإنجيلية أو التوراة مع عدم إدراك للواقع المعيشي للعرب في فلسطين ولا شك أن تطبيق وهذا التفسير الفاسد لتلك النصوص على الواقع المعيشي يأتي بالفساد في الأرض والقتل والتدمير بشكل يخالف مبادئ اي ديانة سماوية وخاصة الدين المسيحي الذي يدعو إلى الحب والمحبة والرحمة.