للتأكيد على تكثيف أعمال المتابعة.. اجتماع لوكيلة الصحة بالإسكندرية بمديري الإدارات الصحية
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
عقدت الدكتورة "غادة ندا" وكيل وزارة الصحة بالاسكندرية أمس اجتماعات موسعة مع مديري الادارات الفنية والإدارية بديوان مديرية الشئون الصحية.
و ذلك للتأكيد على تكثيف أعمال المتابعة والمرور على المنشئات الصحية بالمحافظة للاطمئنان على سير العمل وتقديم جميع الخدمات الصحية للمواطنين واتخاذ الاجراءت التصحيحية اللازمة من أجل تقديم الخدمات الصحية بالجودة المطلوبة.
كما أكدت "ندا" ايضًا على ضرورة التيسير على المواطنين في تلقي الخدمات المختلفة والاهتمام بالتعريف بجميع الخدمات التي تقدمها وزارة الصحة والسكان وأماكن تقديمها.
وأشارت "ندا" لأسبوع الحوكمة والذي حددته الوزارة ليكون في الاسبوع الثالث من شهر فبراير وضرورة حضور العاملين للندوات التعريفية الخاصة بتعزيز ثقافة الحوكمة والتعريف بمفاهيمها الأساسية سواء عن طريق الحضور الفعلي أو الاون لاين.
اجتماع وكيلة صحة الأسكندرية بمديري الإدارات ca0b53e2-8018-47c1-960d-a264decc7dcc 5f9551cf-c7d6-4606-849d-cb7de3b26863المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مديري الإدارات الاسكندرية وكيل وزارة الخدمات الصحية الصحة والسكان وكيل وزارة الصحة بالإسكندرية وكيل وزارة الصحة الشئون الصحية مديرية الشئون الصحية وزارة الصحة بالإسكندرية التيسير على المواطنين
إقرأ أيضاً:
مدير صحة حمص: البدء بخطة طوارئ لتحسين الخدمات الصحية وقريباً مشفى متنقل في مدينة القصير
حمص-سانا
أعلن مدير صحة حمص الدكتور رضا العمر أن المديرية بدأت بخطة طوارئ من ثلاث مراحل، لتحسين واقع وجودة الخدمات الصحية، المقدمة عبر المشافي والمراكز الصحية في المحافظة.
وأوضح العمر في تصريح لسانا أن المرحلة الأولى تتضمن تأمين مستلزمات استمرار عمل المراكز والمشافي التي كانت تعمل بطاقتها الدنيا، والثانية تأهيل المراكز والمشافي الموضوعة بالخدمة، وتحسين مستوى جودة الخدمة الطبية التي تقدمها من خلال تدعيم البنية التحتية، ورفدها بالأجهزة اللازمة، ومعالجة مشكلة سوء توزيع الكادر التمريضي، وتدريبه بشكل جيد، أما المرحلة الثالثة فإستراتيجية وتهدف إلى إعادة إعمار المشافي والمراكز الصحية المهدمة، لتعود لتقديم خدماتها الصحية للمواطنين.
وذكر العمر أنه تمت المباشرة بنقل المشفى الميداني بحي المهاجرين إلى مدينة القصير، ليقدم خدماته للمدينة، والقرى المحيطة بها، لأنها تشهد عودة كبيرة للمهجرين وتفتقر للخدمات الصحية، لأن المشفى الوطني فيها مهدم بالكامل، مشيراً إلى أنه تم توجيه المركز الصحي بالقصير للعمل على مدار ٢٤ ساعة، لتقديم الخدمات الإسعافية والتمريضية، ريثما يتم نقل المشفى المتنقل إليها، ولافتاً إلى أن حي المهاجرين سيحصل على الخدمات الصحية، عبر مشفيي كرم اللوز والزهراء المتواجدين بالقرب من الحي.
وأوضح العمر أنه سيتم قريباً تزويد المراكز الصحية بالطاقة الكهربائية، أو الطاقة البديلة لتشغيل الأجهزة، بما يضمن استمرار عملها وينعكس بشكل إيجابي على جودة الخدمة الصحية.