بمشاركة لواءين.. جيش الاحتلال يبدأ عملية عسكرية في حي الزيتون شمالي قطاع غزة
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
إذاعة جيش الاحتلال: العملية في حي الزيتون ستستمر عدة أسابيع إذاعة جيش الاحتلال: العملية تستهدف البنى التحتية التابعة لحماس
قالت إذاعة جيش الاحتلال إن الأخير بدأ الليلة الماضية عملية عسكرية في حي الزيتون شمالي قطاع غزة، زاعمة أن العملية في حي الزيتون ستركز على البنى التحتية لحماس التي لم يتم تدميرها حتى الآن.
وبينت أن العملية في الحي يشارك فيها لواءان، مشيرة إلى أنها من المتوقع أن تستمر عدة أسابيع.
اقرأ أيضاً : غزة تطالب بالعدل والاحتلال يواصل مجازره لليوم الـ137
وفي سياق آخر أظهر مقطع فيديو مصور قيام قوات الاحتلال الإسرائيلي بإطلاق النار بشكل مباشر على الصحفيين حسن حمد وحسام شبات وملك أبو حسين اثناء قيامهم بالتغطية الصحفية في حي الزيتون.
كما واعترف جيش الاحتلال بإصابة 46 عسكريا في معارك قطاع غزة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الاحتلال جيش الاحتلال الإسرائيلي قطاع غزة حماس عملية عسكرية فی حی الزیتون جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
حزب الله يمطر سماء دولة الاحتلال بالصواريخ.. فيديو
قالت الدكتورة تمارة برو، أستاذة القانون الدولي، إن اليوم شهد تصعيدًا من الاحتلال الإسرائيلي وحزب الله، إذ شن الاحتلال خلال الساعات الأخيرة هجمات كثيفة على منطقة بعلبك وضواحيها، إلى جانب ضاحية بيروت الجنوبية، والجنوب اللبناني، فيما أمطرت المقاومة سماء فلسطين المحتلة بالصواريخ والمسيرات ووصلت إلى قاعدة عسكرية بالقرب من مطار بن جوريون.
وأوضحت «برو» خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية داما الكردي عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن استهداف حزب الله للقاعدة العسكرية الهدف منه إرسال رسالة إلى الاحتلال بأن المقاومة اللبنانية قادرة على استهداف أي مكان في إسرائيل.
موقف حزب الله اللبناني من نتائج انتخابات الرئاسة الأمريكية قتـ.ـال مع حزب الله.. الاحتلال يُجدّد التحذير لسكان جنوب لبنان: «لا تتنقلوا بالمركبات» نعيم قاسم
وتابعت: "وهو ما أشار إليه الأمين العام لحزب الله، نعيم قاسم، بأن المقاومة يدها قادرة على أن تطول أي مكان في تل أبيب، وأن صواريخها ومسيراتها يمكنها الوصول إلى أي مكان في إسرائيل".
وأشارت أستاذ القانون الدولي، أنه إذا قامت إسرائيل باستهداف البنى التحتية في لبنان، ستستهدف المقاومة اللبنانية في المقابل البنى التحتية، ولكنها لا زالت حتى الآن متحفظة وتستهدف المنشآت العسكرية فقط.