توقيع هدنة يعني أن عصابات الجنجويد ستكون في مرحلة إستجمام وإستمتاع ببيوتنا وسرقة أثاثنا وبيعه في أسواق (دقلو)
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن توقيع هدنة يعني أن عصابات الجنجويد ستكون في مرحلة إستجمام وإستمتاع ببيوتنا وسرقة أثاثنا وبيعه في أسواق دقلو، توقيع الإتفاقية أو الهدنة ، هي تعني أن عصابات الجنجويد ستكون في مرحلة إستجمام وإستمتاع ببيوتنا و نقل أثاث بيوتنا لأسواق دقلو تحت رعاية الساسة .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات توقيع هدنة يعني أن عصابات الجنجويد ستكون في مرحلة إستجمام وإستمتاع ببيوتنا وسرقة أثاثنا وبيعه في أسواق (دقلو)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
توقيع الإتفاقية أو الهدنة ، هي تعني أن عصابات الجنجويد ستكون في مرحلة إستجمام وإستمتاع ببيوتنا و نقل أثاث بيوتنا لأسواق (دقلو) تحت رعاية الساسة المستهبلين الذين يرفعون شعار لا للحرب ضد الجنجويد ونعم لإنتهاكات الجنجويد تجاه المواطنين .
بإحراقها للدار السودانية للكتب ، تريد عصابات مليشيات النهب السريع أن تثبت لنا أنهم مغول وتتار العصر الحديث ، فهم يقلدون ما فعله هولاكو ببغداد حذو الحافر .
كمال الزين
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يواصل خرق هدنة وقف إطلاق النار في لبنان
قال أحمد سنجاب مراسل قناة القاهرة الإخبارية من بيروت، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي يواصل خرق اتفاق وقف إطلاق النار عبر خرق الأجواء اللبنانية الجوية حيث قامت مسيرات إسرائيلية بالتحليق في قضاء النبطية وفي مناطق القطاع الشرقي للجنوب اللبناني.
وأضاف «سنجاب»، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه كان هناك تتطور لافت بأن عدد من جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي تقدموا برًا في بلده دير ميماس، وأدى ذلك إلى عمليات تجريف نفذها جيش الاحتلال في البلدة التي تعد أخر نقطة وصل إليها الاحتلال في عمق الجنوب اللبناني منذ بداية العدوان الإسرائيلي على لبنان.
اتفاق وقف إطلاق النار ينص على انسحاب قوات جيش الاحتلال من كافة البلداتوتابع:«اتفاق وقف إطلاق النار ينص على انسحاب جيش الاحتلال من كافة البلدات التي دخلها جيش الاحتلال برًا، ولكن الاحتلال يماطل في تسليم هذه البلدات للجيش اللبناني ولم يسلم سوى بلدة واحدة وهي الخيام».