قال مسؤولون أميركيون وإسرائيليون إن العملية العسكرية في رفح لن تبدأ قبل منتصف أبريل المقبل وذلك وفقا لما نشرته “أكسيوس”.

 

وفي وقت سابق، قال عمار عمار المتحدث الإقليمي باسم منظمة اليونيسف التابعة للأمم المتحدة إنَّه لا يوجد مكان آمن في قطاع غزة، مضيفًا أنَّ المساعدات الإنسانية تجد صعوبات في الوصول إلى الشمال، وأن 20 ألف طفل معرضون للأمراض والأوبئة جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.

 

وأضاف متحدث اليونيسف: «نعمل على توفير المياه النظيفة والأدوية والتطعيمات للأطفال في قطاع غزة، ويجب السماح للمنظمات الدولية بإدخال المساعدات اللازمة للقطاع، ورفع القيود عليها».

 

وتابع: «يجب السماح للمنظمات الإغاثية بالوصول إلى أماكن الجرحى في قطاع غزة حتى يمكن علاجهم، و325 ألف طفل دون سن الخامسة معرضون لسوء التغذية الحاد في قطاع غزة».

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: فی قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

وفد من بعثة المراقبة الأوروبية يصل القاهرة مطلع الأسبوع المقبل

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، اليوم الخميس، بأن وفد من بعثة المراقبة الأوروبية يصل إلى القاهرة مطلع الأسبوع المقبل، وذلك لبحث تنفيذ التفاهمات المتعلقة باتفاق وقف إطلاق النار في غزة. 

وسيعمل الوفد على وضع آلية لإعادة تشغيل الجانب الفلسطيني من معبر رفح.

وأعلنت جمهورية مصر العربية ودولة قطر والولايات المتحدة الأمريكية، التوصل إلى اتفاق بين طرفي النزاع في غزة، يهدف إلى تبادل الأسرى والمحتجزين وتحقيق الهدوء المستدام، بما يمهد لوقف دائم لإطلاق النار بين الجانبين. 

ومن المقرر أن يبدأ تنفيذ الاتفاق اعتبارًا من يوم الأحد الموافق 19 يناير 2025.

ووفقًا لبيان الوسطاء، يتضمن الاتفاق ثلاث مراحل رئيسية، وتشمل المرحلة الأولى، التي تمتد لمدة 42 يومًا، وقف إطلاق النار، وانسحاب القوات الإسرائيلية وإعادة تموضعها خارج المناطق السكانية المكتظة، بالإضافة إلى تبادل الأسرى والمحتجزين ورفات المتوفين.
كما تتضمن المرحلة إعادة النازحين داخليًا إلى مساكنهم في قطاع غزة، وتسهيل خروج المرضى والجرحى لتلقي العلاج.

وتشمل المرحلة الأولى أيضًا تكثيف إيصال وتوزيع المساعدات الإنسانية بشكل آمن وفعال في جميع أنحاء قطاع غزة، مع التركيز على إعادة تأهيل المستشفيات والمراكز الصحية والمخابز، وتوفير مستلزمات الدفاع المدني والوقود، بالإضافة إلى تأمين مأوى للنازحين الذين فقدوا منازلهم بسبب الحرب.

وأكدت مصر وقطر والولايات المتحدة، بصفتهم ضامنين لهذا الاتفاق، التزامهم بضمان التنفيذ الكامل لجميع مراحله.

وسيعمل الوسطاء بشكل مشترك على متابعة التزام الأطراف ببنود الاتفاق، وضمان استمرارية تنفيذه في جميع مراحله.

كما سيقوم الضامنون بالتنسيق مع الأمم المتحدة والدول المانحة وشركاء دوليين آخرين لدعم زيادة المساعدات الإنسانية إلى غزة بشكل سريع ومستدام، وفقًا للشروط المنصوص عليها في الاتفاق.

وفي هذا الإطار، دعت الدول الضامنة المجتمع الدولي إلى دعم هذه الجهود عبر الآليات المعتمدة لتنفيذ الاتفاق.

مقالات مشابهة

  • منظمة اليونيسف: نحو 35 طفلا قتلوا يوميا في قطاع غزة
  • تفاصيل رحلة «اعرف بلدك» إلى الأقصر وأسوان من جامعة كفر الشيخ.. تبدأ 7 فبراير المقبل
  • المالية تبدأ صرف مرتبات شهر يناير 2025 للموظفين في الحكومة..اعرف المواعيد
  • رئيس الوزراء: الاستفادة من مبادرة الصناعة تبدأ الأسبوع المقبل
  • اليونيسف ترحب بوقف إطلاق النار في قطاع غزة
  • عضو التحالف الوطني تبدأ تجهز قوافل دعم للأشقاء في قطاع غزة (صور)
  • «الغرف السياحية»: بدء رحلات عمرة منتصف العام الدراسي الأسبوع المقبل
  • وفد من بعثة المراقبة الأوروبية يصل القاهرة مطلع الأسبوع المقبل
  • جيش الاحتلال بدأ في تفكيك بعض مواقعه العسكرية في “نتساريم”
  • وزير الزراعة: انطلاق النسخة الـ 92 لمعرض زهور الربيع أبريل المقبل