الفن واهله، DC وحلم الريمونتادا على Marvel هل يحقق جيمس جان إنجاز برشلونة إنريكي 2017،تولى المخرج جيمس جان مسئولية قد تكون الأثقل في تاريخ صناعة السينما بهوليوود، بأن .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر DC وحلم الريمونتادا على Marvel.. هل يحقق "جيمس جان" إنجاز برشلونة "إنريكي" 2017، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

DC وحلم الريمونتادا على Marvel.. هل يحقق "جيمس جان"...

تولى المخرج جيمس جان مسئولية قد تكون الأثقل في تاريخ صناعة السينما بهوليوود، بأن أصبح رئيسا بالمشاركة لاستديوهات عالم DC السينمائي.

هذا العالم السينمائي، الذي يمثل عالم القصص المصورة للأبطال الخارقون، الرجل الوطواط أو باتمان، وسوبرمان، وتمتلك حقوقه كاملة شركة الإنتاج السينمائي الأمريكية، ورنور بروز.

التي ألقت على عاتق جان وشريكه في إدارة استديوهات DC، تحقيق ما يعرف في عالم كرة القدم بالريمونتادا، ردا على هيمنة المنافس الأبرز لشركة DC في عالم القصص المصورة، شركة استديوهات مارفل، التي تعيش الآن حالاتها الأقوى من الهيمنة على صناعة السينما في هوليوود، مما تحققه من إيرادات مليارية، واكتسابها لشعبية جارفة.

المخرج جيمس جان

هذا الوضع الذي وجد جيمس جان نفسه به، يشابه لحد كبير، ما كان يواجهه مدرب فريق برشلونة لويس إنريكي، في مباراة الثامن من مارس عام 2017، حين واجه الفريق الباريسي في كامب نو خاسر بالأربعة في مباراة الذهاب، وما كان من فريقه الكتالوني إلا أن حقق معجزة بالانتصار 6-1.

أصبح مخرج أفلام "حراس المجرة" الآن مطالبا بتحقيق هذه الريمونتادا على عملاق سوق صناعة أفلام الأبطال الخارقين لمدة تتجاوز ال 10 سنوات، وهي شركة استديوهات مارفل.

الوضع الحالي لعالم DC

في البداية نسلط الضوء على أن جيمس جان هذه الضغوطات وسط أجواء مشحونة، تشمل عشوائية تعيشها أفلام DC، من تكرار الأعمال السينمائي مع اختلاف الفترات الزمنية، وتكرار تغيير أبطال الأعمال السينمائي للأبطال الخارقين في فترات زمنية متباعدة.

بالإضافة لسخرية جمهور عالم DC من تولي جان لمنصبه، وغضب الجمهور على جيمس جان لتدميره لعالم المخرج زاك شنايدر، الذي قدم شخصية باتمان من بطولة بن أفليك، وسوبر مان من بطولة هنري كافيل، وهما ثنائي اعتبرهما الجمهور أفضل من جسد هذه الشخصيات.

فيلم THE FLASH

وفيما يخص العشوائية، على مدار تاريخ صناعة أفلام عن الشخصيات الرئيسية لعالم أبطال DC، افتقدت هذه الأفلام وهذه الشخصيات للترابط الذي تتمتع به أعمال عالم مارفل السينمائي.

فكان هناك 9 فنانين قدموا شخصية "باتمان" للسينما عبر التاريخ، أولها في عام 1943، وآخر في عام 2023، بظهور بن أفليك كأحد أبطال فيلم The Flash، كآخر ظهور لأفليك في هذه الشخصية، في حين كان هناك 6 ممثلين قدموا شخصية سوبرمان ما بين أعمال سينمائية وأعمال تليفزيونية عبر التاريخ.

وكل عمل تليفزيوني أو سينمائي ظهر به هؤلاء الفنانون في شخصيات هؤلاء الأبطال، عانت من التباعد في الفترة الزمنية، وغياب الترابط بين الأحداث، حتى جاءت محاولة كان مصيرها الفشل في ربط تاريخ شخصيات سوبرمان وباتمان عبر فيلم THE FLASH الأخير.

تنصيب "جان" بين السخرية والدعم

في الوقت نفسه، وسط هذه العشوائية التي يتسم بها عالم أفلام DC، تم الإعلان عن اختيار جيمس جان رئيسا تنفيذيا لشركة استديوهات DC، مع زميله في هذه المهمة، الرئيس التنفيذي بالمشاركة "بيتر سافران".

فكانت هناك ردود فعل متباينة بين مؤيد ومعارض، وساخر وداعم بين معجبي عالم dc على اختيار هذا الثنائي لقيادة دفة العالم السينمائي الذي يبدأ من جديد في تقديم نفسه لعشاق عالم القصص المصورة على الشاشة الفضية.

تغريدات داعمة من الجمهور لجيمس جان

كان من ضمن التعليقات الإيجابية على تولي جان لمنصب المدير التنفيذي استديوهات DC، تعليق لمستخدم على تويتر، وصف اختيار جان بالأمر العظيم، كونه من أكثر المخرجين دراية بعالم القصص المصورة.

تعليق آخر استنكر اختيار "جيمس جان" لهذا المنصب، واصفا إياه بشكل غير مباشر، بأنه ليس من محبي عالم أبطال DC، بعد أن رفض "جيمس جان" عرضا من شركة الإنتاج السينمائي " ورنور بروز" ليقوم بإخراج فيلم عن شخصية "سوبرمان".

تغريدات ساخرة من الجمهور  ضد جيمس جان

وما كان من جان إلا أن هاجم بوضوح ردود الفعل السلبية التي طالت اختياره لهذا المنصب، وفق تقرير سابق ل "بيزنس إنسايدر"، جاء به أن جيمس جان وصف المعجبين المعلقين بالسلب على خطته التي أعلن عنها لمستقبل عالم DC، بأنها تعليقات "مبالغ بها وقاسية".

خطوات "جان" الأولى بعد تولي الإدارة

وعلي هذه الطريقة التي استقبل بها جيمس جان ردود الفعل تجاه توليه لمنصبه الجديد، مضى قدما في الإعلان عن خطته المستقبلية، ورؤيته الخاصة التي رسمها لانطلاق عالم DC السينمائي في ثوبه الجديد.

وعبر تغريدة له على حسابه الخاص على موقع "تويتر"، أعلن المخرج جيمس جان الرئيس التنفيذي استديوهات dc، في خطوة أولى بعد توليه لمنصبه، عما يتطلع لتحقيقه في هذا المنصب من مشروعات سينمائية، ستكون افتتاحية هذا العالم الجديد.

البداية ستكون بطرح فيلم عن شخصية سوبرمان، سيكون افتتاحية رسمية لعالم DC السينمائي، يطرح بتاريخ 11 يوليو من عام 2025، وأعلن عن اختيار "ديفيد كورينسويت" مسجدا لشخصية سوبرمان في الفيلم، والممثلة " رايتشل بروسنهان " مجسدة لشخصية "لويس لين".

مشاريع جيمس جان الأولى بعالم DC المنتظر

بعد ذلك، تشمل خطة جان طرح فيلم بعنوان The Authority، سيكون مستوحى من شخصيات قصص dc المصورة لإصدارات من عام 1999.

ثم فيلم يقدم به شخصية باتمان للمرة الأولى ضمن خطة جيمس جان المرسومة لعالم DC، سيكون بعنوان The Brave and the Bold.

ثم تقديم شخصية Supergirl في فيلم أعلن عنه جيمس جان بعنوان Supergirl: Woman of Tomorrow، يلحقه مجموعة أعمال تليفزيونية تكون ضمن عالم DC السينمائي الذي يخطط له جيمس جان، تشمل مسلسل بعنوان CREATURE COMMANDOS، ومسلسل بعنوان BOOSTER GOLD.

ريمونتادا ناجحة أو سقوط إلى الأبد

ويسلط موقع "ذا دايركت" المختص بأخبار أفلام القصص المصورة وال "بوب كلتشر "، الضوء على أهمية أول فيلم سيتم طرحه ضمن مشروع جيمس جان السينمائي الطموحة لعالم DC السينمائي.

وقال الموقع إن هناك أسبابا جلية، تجعل من فيلم سوبرمان الذي يفتتح به على Dc السينمائي تحت لواء جيمس جان، أهمية، تجعله أهم مشروعا سينمائيا في تاريخ أفلام Dc على الإطلاق، منذ طرح أول فيلم لباتمان في عام 1943 وحتى الآن.

الفيلم الذي بدأ في كتابته وسيخرجه للسينما جيمس جان نفسه، واختار له عددا من الأبطال كشفنا عن أسماء الأبرز من بينهم، سيكون بعنوان Superman: Legacy، وسيطرح للعرض في 2025.

هذا الفيلم، يرى موقع "ذا دايركت" أنه الأهم في مسيرة جيمس جان، وفي تاريخ عالم dc على الإطلاق، لما يواجهه المخرج جيمس جان من ضغوطات مهولة، وقعت على عاتقه بعد قتله لعالم dc للمخرج زاك شنايدر، واستبعاده لهنري كافيل من شخصية سوبرمان.

الأمر الذي يجعل من فيلم Superman: Legacy، علامة قد يرى منها المعجبون مستقبل باهر يبشر بتحقيق عودة قوية لعالم dc قادرا على منافسة عالم مارفل السينمائي.

أو تتحقق أشد مخاوف عشاق dc، من سوء اختيار جيمس جان لهذا المنصب، ويكون فيلمه الأول سببا في سقطة لا قيامة بعدها لعالم dc السينمائي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی تاریخ

إقرأ أيضاً:

فيلمان ينقلان أصوات الفلسطينيين إلى مهرجان سندانس السينمائي

رأت المخرجة شيرين دعيبس بمناسبة عرض فيلمها "اللي باقي منك" ضمن مهرجان سندانس السينمائي الأمريكي، وهو بمثابة لوحة تاريخية عن عائلة طُردت من أرضها عام 1948، أن "من الصعب جدا صنع فيلم عموما، ولكن من الصعب أكثر صنع فيلم فلسطيني".

ويتناول هذا العمل، وهو أحد فيلمين فلسطينيين مدرجين في برنامج النسخة الحالية من مهرجان سندانس للأفلام المستقلة، ثلاثة أجيال من عائلة واحدة أجبرت على مغادرة مدينتها يافا في الداخل المحتل للاستقرار في الضفة الغربية.




تقول المخرجة الأمريكية الفلسطينية التي تؤدي في فيلمها دور أم تواجه خيارا صعبا جدا بعد إصابة ابنها خلال الانتفاضة الفلسطينية الأولى عام 1988، "من الصعب إيجاد تمويل لإنجاز هذه الأفلام... أعتقد أن الناس ربما كانوا خائفين من رواية هذه القصة".

بميزانية تتراوح بين خمسة وثمانية ملايين دولار، يُعدّ فيلم "اللي باقي منك" مثالا نادرا لفيلم عن القضية الفلسطينية يطلَق بهذا الزخم في الغرب.

أما الفيلم الوثائقي "لا أرض أخرى" للفلسطيني باسل عدرا والإسرائيلي يوفال أبراهام والذي رُشّح أخيرا لنيل أوسكار ويتناول موضوع الاستيطان في الضفة الغربية المحتلة، فلم يجد موزعا أمريكيا حتى اليوم.

في فيلم شيرين دعيبس، تستند مشاهد عدة إلى تجارب عاشتها عائلتها بالفعل، وهو ما منح العمل طابعا حميميا.

ومن هذه المشاهد ما يظهر أبا يتعرّض للإهانة من جندي إسرائيلي أمام ابنه، مما يحدث خللا في العلاقة بين الابن وأبيه لا يصلحه الزمن مطلقا.

وتقول دعيبس التي كانت تذهب إلى الضفة الغربية عندما كانت طفلة "لقد رأيت والدي يُهان على الحدود أو عند نقاط التفتيش"، مضيفة "واجهَ الجنود الذين بدأوا بالصراخ عليه. كنت متأكدة من أنّهم سيقتلونه".




تؤكد دعيبس أن المقصود من فيلمها، الشخصي جدا بطبيعته والحساس بسبب موضوعه، ليس أن يكون عملا سياسيا، مع أنّها تدرك أنّه يترك انطباعا مماثلا.

وتقول لوكالة فرانس برس "لا يمكننا أن نروي قصصنا من دون الاضطرار للتطرق إلى مسائل سياسية"، مضيفة "لكن علينا أن نكون قادرين على أن نروي تجاربنا ونسرد قصصنا الشخصية والعائلية من دون الاضطرار إلى الرد على هجمات".

وتتابع "لذا غالبا ما ينتهي بنا الأمر بالشعور بالخوف، أحيانا حتى قبل أن نروي القصة".

كانت المخرجة في الضفة الغربية المحتلة للتصوير عندما شنت حركة حماس الفلسطينية عملية طوفان الأقصى ضد المستوطنات والمواقع العسكرية الإسرائيلية في غلاف غزة في 7 تشرين الاول/أكتوبر 2023.

وتقول المخرجة "تعيّن علينا المغادرة، كان من المحزن أن نضطر إلى ترك الطاقم الفلسطيني"، مضيفة "كان الجميع متحمسين جدا للعمل في هذا الفيلم التاريخي".

وصُوّرت المشاهد التي يُفترض أنها تجري في وطنها الأم، في الأردن وقبرص واليونان.




والفيلم الفلسطيني الثاني الذي شهد مهرجان سندانس عرضا أول له هو "كو اكزيسنتس ماي آس" الذي يتناول الناشطة الإسرائيلية نوعم شوستر إلياسي التي أصبحت فكاهية تنتقد الهجوم العسكري المدمّر الذي شنته بلادها على الأراضي الفلسطينية.

وترى مخرجة الفيلم الكندية أمبر فارس أنّ "قطاع السينما عليه أن يعيد النظر في ما يعرضه... لأن من الواضح أن هناك حاجة لهذا النوع من الأفلام، والناس يريدون مشاهدتها".

تقول دعيبس "لقد شهدنا تطورا خلال السنوات الأخيرة. بات الناس يدركون أنّ قصصنا غائبة بالفعل من الأفلام السائدة".

مقالات مشابهة

  • 700 عملية زراعة أعضاء بـ«كليفلاند كلينك أبوظبي» منذ 2017
  • منذر رياحنة: أنا أنتمي لعالم الخيال الحقيقي
  • سوني تلغي شرط تسجيل الدخول إلى PSN للألعاب الفردية
  • هيئة الأفلام السعودية تُنظِّم ورشة عمل حول الإنتاج السينمائي
  • “وادي الفن” يستضيف جيمس توريل في مهرجان فنون العُلا
  • “وادي الفن” يستضيف جيمس توريل في مهرجان فنون العُلا 2025
  • من سيريح 2.37 مليون يورو؟ "جيمس وات" يطلق أكبر جائزة تلفزيونية لدعم رواد الأعمال في المملكة المتحدة
  • مصطفى ليشع لبودكاست «في إيه»: دخلت عالم الفن صدفة
  • “الحريفة 2 – الريمونتادا” يحطم الأرقام ويتخطى “كيرة والجن” في تاريخ السينما المصرية
  • فيلمان ينقلان أصوات الفلسطينيين إلى مهرجان سندانس السينمائي