أكد الدكتور هشام إبراهيم أستاذ التمويل والاستثمار، أن الأسواق العربية تستحوذ على ثلث الصادرات المصرية لدول العالم بنسبة 31.3% بالأخص الصادرات السلعية التي حدث بها تطور كبير مؤخرًا على الرغم من الظروف الصعبة التي تواجه الاقتصاد العالمي.

اللواء عصام النجار يكشف خطة زيادة الصادرات والأسواق المستهدفة (فيديو) زيادة كبيرة في حجم الصادرات المصرية من مواد البناء (فيديو)

وأضاف “إبراهيم”، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية “إكسترا نيوز”، اليوم الثلاثاء، أن الدولة المصرية تسعى إلى تنويع الأسواق بسبب الأزمات الأخيرة العالمية مما أدى إلى تركيز مصر على تنويع الأسواق، مشيرًا إلى أن الصادرات المصرية للدول العربية ارتفعت لـ12.

03 مليار دولار خلال الفترة بين شهري يناير ونوفمبر لعام 2023.

وتابع  أستاذ التمويل والاستثمار، أن هذه الزيادة في الصادرات تؤثر على ضبط وتوازن الميزان التجاري الخارجي للدولة حيث أن الأسواق القريبة والشبيه للسوق المصرية ونوعية وطبيعة المستهلك وسلوكه وتنوع السلع، وما يتم إنتاجه داخل مصر وقدر قبوله في الأسواق الأخرى يشكل عامل هام جدا في زيادة الصادرات، مؤكدًا أن السوق العربية والأفريقية يمكن أن تكون لديها فرص جيدة جدا لزيادة الصادرات بينهم.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الصادرات المصرية الدكتور هشام إبراهيم الاقتصاد العالمي الدولة المصرية الميزان التجاري الأسواق العربية الظروف الصعبة زيادة الصادرات الصادرات السلعية أستاذ التمويل والاستثمار فضائية إكسترا نيوز الأزمات الأخيرة

إقرأ أيضاً:

هل الشعور بالزهق والضيق فى رمضان ضعف إيمان؟.. أستاذ طب نفسي يوضح

أكد الدكتور محمد المهدي، أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر، أن الشعور بالضيق أو الزهق خلال شهر رمضان لا يعني بالضرورة ضعف الإيمان، بل قد يكون مرتبطًا بطبيعة الشخصية وظروفها النفسية والاجتماعية.

وأوضح «المهدي»، خلال حلقة برنامج «راحة نفسية»، المذاع على قناة الناس، اليوم، أن بعض الأشخاص، خاصةً ذوي الشخصيات الانطوائية أو التجنبية، قد يجدون صعوبة في التفاعل مع التجمعات العائلية والعزائم الرمضانية، حيث يشعرون بأنهم مجبرون على الانخراط في أنشطة لا تتماشى مع طبيعتهم.

وأضاف: يجب أن نحترم خصوصية هؤلاء الأفراد في رمضان، ونتفهم أن عدم ارتياحهم في التجمعات لا يعني أنهم يرفضون أجواء الشهر الكريم.

وأشار أستاذ الطب النفسي، إلى أن هناك أشخاصًا يجدون صعوبة في تحمل الحرمان، ليس فقط بسبب الجوع أو العطش، بل لأن الحرمان يثير لديهم ذكريات سابقة عن العقاب في الطفولة، حينما كانوا يُحرمون من أشياء كوسيلة للتأديب، لافتا إلى أن الصيام هنا قد يعيد لهم مشاعر قديمة من الإحباط، مما يجعلهم أكثر توترًا أو انزعاجًا.

كما نبه إلى أن التغيير المفاجئ في نمط الحياة خلال رمضان، مثل تغيير مواعيد الأكل والنوم، قد يكون سببًا آخر للشعور بالتوتر، خاصةً لمن لا يتكيفون بسهولة مع التغيرات، مؤكدا أن قلة النوم تؤثر بشكل كبير على المزاج والسلوك، حيث يصبح البعض أكثر عصبية وعدم تحمل للآخرين.

وشدد أستاذ الطب النفسي، على أهمية إعطاء الجسد حقه من الراحة والنوم، وتقليل الضغوط اليومية قدر الإمكان، حتى يتمكن الفرد من الاستمتاع بروحانيات رمضان والاستفادة من أثره النفسي والروحي الإيجابي.

مقالات مشابهة

  • حسام موافي: ارتفاع الكوليسترول في الدم كالمرض الصامت «فيديو»
  • مع زيادة الطلب.. أسعار الدواجن الآن في الأسواق
  • الداخلية المصرية تكشف ملابسات فيديو "الزومبي"
  • نمو كبير في الصادرات البرازيلية إلى ليبيا بنسبة 35.8% خلال 2025
  • تركيا تحقق إنجاز اقتصادي تاريخي في يوم واحد
  • العراق يصدر 800 الف برميل الى الاردن خلال شهرين
  • نحو 800 ألف برميل صادرات نفط العراق للأردن خلال شهرين
  • هل الشعور بالزهق والضيق فى رمضان ضعف إيمان؟.. أستاذ طب نفسي يوضح
  • صناعة الطيران في المغرب تحقق مستوى قياسي في الصادرات خلال فبراير
  • لحظة غرق الغواصة المصرية في الغردقة.. فيديو