وزير الشباب والرياضة يطمئن على الحالة الصحية لحسام حسن
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
حرص أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، على الاطمئنان على الحالة الصحية لحسام حسن، المدير الفني لمنتخب الفراعنة الأول لكرة القدم.
وتعرض حسام حسن لوعكة صحية مفاجئة في وقت مبكر من صباح اليوم الثلاثاء، نقل علي إثرها لأحد المستشفيات، عقب حضوره مباراة الإسماعيلي والزمالك، مساء أمس الاثنين، في الدوري المحلي باستاد الإسماعيلية.
وذكر الحساب الرسمي لوزارة الرياضة المصرية اليوم أن صبحي أجري اتصالًا هاتفياً بحسام حسن، للاطمئنان على حالته الصحية، متمنياً له الشفاء العاجل والعودة سريعاً لممارسة مهامه مع المنتخب المصري
وأكد وزير الشباب والرياضة على دعمه الكامل لحسام حسن وجهازه المعاون، مشدداً على ثقته الكبيرة في قدرتهم على قيادة الفراعنة لتحقيق أفضل النتائج في الاستحقاقات القادمة.
من جانبه، أعرب حسام حسن عن شكره وتقديره لاهتمام وزير الشباب والرياضة بمتابعة حالته الصحية، مؤكداً على أنه يتمتع بحالة جيدة، وأنه سيعود لممارسة مهامه مع المنتخب المصري في أقرب وقت ممكن.
يذكر أن حسام حسن تولى تدريب المنتخب المصري في وقت سابق من الشهر الحالي خلفا للبرتغالي روي فيتوريا، الذي رحل عن منصب المدير الفني للفراعنة عقب الخروج المبكر من دور الـ16 لبطولة كأس الأمم الأفريقية التي اختتمت في كوت ديفوار الأسبوع الماضي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أشرف صبحي المنتخب المصري حسام حسن روي فيتوريا منتخب مصر وزير الشباب والرياضة وزیر الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
حقيقة الحالة الصحية لـ محمد منير
بين الشائعات والحقائق انطلقت أخبار تؤكد تدهور الحالة الصحية للكينج محمد منير، وهو ما نفته نقابة المهن الموسيقية التى أكد مسئولها الإعلامى على أن منير بصحة جيدة وأصر على أن ما يقال محض شائعات.
لكن هل تأتى الشائعات من فراغ؟ خاصة أن منير قبل أشهر قليلة كان قد أجرى بالفعل جراحة فى ألمانيا وظهر مع طبيبه هناك قبل الجراحة فى فيديو على صفحته مؤكدا التعافى، بينما ظل يتردد منير على ألمانيا وفرنسا لفترة لمتابعة فحوصاته الطبية بسبب المشاكل الصحية التى يمر بها والمرتبطة بمشاكل فى الكبد وبعض المشاكل فى الكلى أيضا، ومشاكل أخرى تعرض لها فى الآونة الأخيرة تسببت فى زيادة وزنه الملحوظ فى السنوات الأخيرة مع تناول بعض الأدوية التى تؤثر على زيادة الوزن.
وقد علمنا من مصدر مقرب من الكينج أنه مر بالفعل بأزمة صحية فى الفترة الأخيرة واضطر إلى دخول المستشفى لكن لعدة أيام فقط أجرى خلالها بعض الفحوصات الطبية اللازمة، لكنه آثر الخروج على مسئوليته الشخصية رغم رغبة أسرته فى بقائه لفترة لحين استقرار وضعه الصحى، مع التخوفات من عودته سريعا إلى مزاولة نشاطه الفنى مما يعنى تعرضه للإجهاد سريعا وهو ما حدث بالفعل فمع خروج منير دخل إلى الاستوديوهات مرة أخرى من أجل تسجيل أغنيات جديدة ضاربا عرض الحائط بأزمته الصحية التى لا يزال يعانى منه وتعليمات الأطباء بضرورة التزام الراحة التامة وعدم التعرض لأى مجهود بدنى خلال الفترة الحالية.. لكن جموح الفنان يسيطر على منير الذى يصر على الانتهاء من ألبومه الجديد الذى يرغب فى أن يطرحه العام المقبل ٢٠٢٥، لذلك فقد خرج من المستشفى ليقضى يومه بالكامل فى الاستوديو، ويبدو أن منير يحب عمله وفنه أكثر ما يحب نفسه وصحته.