"هيئة النقل" ترأس وفد المملكة المشارك في اجتماعات HTW بلندن
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
رأست الهيئة العامة للنقل وفد المملكة المشارك في اجتماعات اللجنة الفرعية المعنية بالعنصر البشري والتدريب والخفارة (HTW) في دورتها العاشرة، بمقر المنظمة البحرية الدولية IMO بلندن.
ويأتي هذا الاجتماع بهدف تطوير المعرفة والكفاءة وتبادل الخبرات والسعي في توفير نقل بحري ذي جودة وكفاءة، لتدريب وتعليم البحارة وتبني تطوير مناهج ودورات تدريبية لمواكبة التطورات في مجال النقل البحري.
أخبار متعلقة مجلس الوزراء: تمديد إعفاء المنشآت الصغيرة من المقابل المالي 3 سنوات"الأرصاد": إنذار برتقالي بانتشار الضباب على الشرقية"العامة للنقل": بدء تطبيق الرصد الآلي لمخالفات الشاحنات والحافلات 21 أبريلوتوصل الاجتماع إلى وضع الأساس للمراجعة الشاملة لاتفاقية ومدونة STCW2، وسبل تعزيز الصحة النفسية للبحارة في بيئة العمل، والمصادقة على عدد من مناهج الدورات التدريبية النموذجية للبحارة.
ويأتي ترؤس الهيئة العامة للنقل لهذا الاجتماع من منطلق سعيها في تطوير قطاع النقل البحري ليكون رائداً عالمياً، تحقيقاً لمستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس لندن الهيئة العامة للنقل اللجنة الفرعية المنظمة البحرية الدولية
إقرأ أيضاً:
50 لاعباً في تحدي أبطال الإنقاذ لشرطة دبي
دبي: «الخليج»
شهد اللواء راشد الفلاسي، مدير الإدارة العامة للنقل والإنقاذ في شرطة دبي، انطلاق منافسات «تحدي أبطال الإنقاذ» في نسخته الثانية، أمس الأربعاء، والذي تنظمه الإدارة العامة للنقل والإنقاذ، بحضور عدد من مديري الإدارات العامة والفرعية، وبمشاركة 50 لاعباً ضمن 5 فرق تتنافس في 4 تحديات إنقاذ.
وأكد اللواء الفلاسي، أن التحدي الذي أطلقته شرطة دبي في العام الماضي بين طلبة المدارس ممن تتجاوز أعمارهم 13 عاماً، يهدف لتعزيز القدرات البدنية والرياضية بين الطلبة عبر منافسات ترفيهية وتوعوية، واكتشاف المهارات الشابة وتعزيز وعيها الأمني بشأن عمليات الإنقاذ، منوهاً بأن هذا النوع من التحديات والمنافسات يعزز تواصل الشرطة مع أفراد المجتمع وترسيخ الروح الإيجابية، الأمر الذي يدعم التوجهات الاستراتيجية لشرطة دبي في تعزيز الأمن والأمان وإسعاد المجتمع.
وأضاف أن تحديات البطولة تقدم سيناريوهات تُحاكي إلى حد ما عمليات الإنقاذ التدريبية في شرطة دبي، وكيفية التعامل مع حالات الطوارئ والأزمات، وترسيخ قيم التعاون والعمل الجماعي لدى الطلبة، وتنمية قدرتهم على اتخاذ القرارات السريعة والصحيحة في المواقف الصعبة، إلى جانب المساهمة في بناء جيل مستعد لمواجهة التحديات، وتعزيز روح المبادرة والمسؤولية الاجتماعية بين النشء.
وأكد العقيد خالد الحمادي، مدير إدارة البحث والإنقاذ، أن التحدي من شأنه تزويد الطلبة بالأدوات والمعرفة اللازمة للتعامل مع مختلف المواقف الطارئة، الأمر الذي يساهم في تعزيز ثقافة السلامة والإنقاذ في المجتمع المدرسي، وتحفيز الطلبة على التفكير النقدي والعمل تحت الضغط، وهو ما يعزز من جاهزيتهم في أي موقف يمكن لهم أن يواجهوه في المستقبل.