لإظهار أنوثتك.. أبرز قصات الشعر العالمية
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
أبرز قصات الشعر العالمية.. تهتم الكثير من الفتيات بـ قصات الشعر باعتباره أحد أبرز مقاييس الأنوثة، وتفضل بعض السيدات السير على نفس خطى قصات الشعر الخاصة بالفنانات والمشاهير العالمين.
ويستعرض موقع «الأسبوع» لمتابعيه وزواره أبرز قصات الشعر العالمية لعام 2024، خلال التقرير التالي:
قصات الشعر العالميةأبرز قصات الشعر العالمية في عام 20241- قصات الشعر القصيرة:
- تتميز قصات الشعر القصيرة بالعملية والراحة، كما أنها تتناسب مع جميع أنواع الشعر ومنها «قصة البوب والبيكسي والكاريه».
2- قصات الشعر الطويلة:
- تتميز قصات الشعر الطويلة بالأناقة والرقي، . ومن أبرز قصات الشعر الطويلة الرائجة في عام 2024، « قصة الشعر المتدرج، وقصة الشعر الويفي التي تتميز بأطرافها المموجة، وقصة الشعر المموج بأطرافها المتعرجة».
قصات الشعر العالميةقصات الشعر المناسبة لجميع أنواع الوجوهأفضل قصة شعر للوجوه المستديرة:
- يناسب الوجوه المستديرة التي يكون لها خدود أوسع وذقن مستديرة، تسريحات الشعر ذات الطول والحجم في الأعلى، مثل الغرة الجانبية أو قصة عابثه متعددة الطبقات، أو يمكن الجمع بين الإثنين.
أفضل قصة شعر للوجه البيضاوي:
- يتميز الأشخاص أصحاب الوجه البيضاوي بنسب متوازنة ويمكنهم تنفيذ العديد من قصات الشعر، مثل «قصة الفراشة، كخيار شائع لشكل الوجه البيضاوي أو يمكن أن يختاروا قصات الشعر المتطايرة أو رفع الشعر للأعلى»، لذا فإن الشعر للأعلى وللخارج هو أفضل فكرة.
أفضل قصة شعر للوجوه على شكل قلب:
لا تحتاج الفتيات أصحاب الوجوه على شكل قلب أو الوجوه الطويلة الذهاب إلى الصالون من أجله، فقط قومي بتقسيم شعرك بشكل مستقيم إلى المنتصف باستخدام مشط صغير.
اقرأ أيضاً«عدم تجفيفه جيدا».. 5 أخطاء نرتكبها عند العناية بالشعر
قصات شعر قصير للنساء 2024.. الكاريه والبيكسي في الصدارة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قص الشعر قصات الشعر قصات شعر
إقرأ أيضاً:
"التخطيط القومي" يعقد الحلقة الثانية للمتابعات العلمية عن تقرير "الهجرة العالمية لعام 2024"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقد معهد التخطيط القومي ثاني حلقات نشاط المتابعات العلمية للعام الأكاديمي 2024/2025، لعرض ومناقشة" تقرير الهجرة العالمية لعام 2024"، من تقديم أ.د .مجدة إمام مدير مركز التخطيط الاجتماعي والثقافي، وإدارة د. هبه الباز أستاذ الاقتصاد المساعد- مركز السياسات الاقتصادية الكلية، و المنسق المشارك لحلقات المتابعات العلمية، وذلك بحضور أ.د. خالد عطية نائب رئيس المعهد لشئون البحوث والدراسات العليا، ومجموعة من الأساتذة والأكاديميين، والباحثين المتخصصين في هذا الشأن.
وفي هذا الإطار أوضحت الدكتورة هبه الباز أن الحلقة استهدفت تسليط الضوء على تقرير الهجرة العالمية لعام 2024، الذي يصدر كل عامين، لاستعراض أبرز الاتجاهات والقضايا والمشاكل المعاصرة المتعلقة بالهجرة الدولية، لافتة إلى أن التقرير الصادر عام 2024 ينقسم إلى جزئين، الأول يتضمن أحدث البيانات والإحصائيات المتعلقة بأنماط وأبعاد الهجرة، على كل من المستوى الدولي والإقليمي، بينما الثاني يركز على مجموعة من القضايا المعقدة ذات الصلة بالهجرة.
وفي سياق متصل أشارت الدكتورة مجدة إمام إلى أن تقرير الهجرة العالمي 2024، هو التقرير الثاني عشر في سلسلة تقارير الهجرة العالمية، ويهدف إلى المساهمة في زيادة فهم الهجرة والتنقل العالمي، ويعتمد على استخدام البيانات والبحوث والتحليلات المتعلقة بالهجرة بهدف بناء قاعدة بيانات حول بعض القضايا الأساسية، التي تتيح فهم السمات الرئيسية للهجرة، والحصول على معلومات عن اتجاهات الهجرة وقضاياها على مستوى العالم، حيث بلغ عدد المهاجرين الدوليين وفقا لتقرير عام 2024 نحو 281 مليون مهاجر دولي، أى ما يقارب 3.6% من سكان العالم، مقارنة بنحو 150 مليون في تقرير عام 2000، وبلغ عدد اللاجئين35.4 مليون وفقا للتقرير عام 2024، مقارنة بنحو 14 مليون في تقرير عام 2000.
واستعرض التقرير تأثيرات كوفيد-19 على الهجرة والتنقل، والتي نجم عنها انخفاض معدلات الهجرة الدولية لتصل في عام 2019 لأكثر من 8 مليون مهاجر دولي مقابل انخفاض أعداد المهاجرين الدوليين لتصل في عام 2020 لحوالي 5 مليون مهاجر.
وسلط التقرير الضوء على التفاعلات بين الهجرة، والنوع الاجتماعي عبر مناطق جغرافية متنوعة، مع تغطية الهجرة العائلية، وهجرة الزواج، والنزوح، والتركيز على الهجرة العمالية بشكل خاص، نظرًا لأنها تمثل أحد أنواع الهجرة الرئيسية التي تتسم بدرجة عالية من التمييز بين الجنسين.
وأشار التقرير إلى وجود علاقة ارتباطية بين الهجرة والأمن الإنساني، حيث أن الهجرة تعزز بشكل إيجابي حياة المهاجرين، كما أنها وسيلة لإنقاذ الأرواح البشرية من المواقف الخطرة خاصة في حالات الحروب، لافته إلى أن البيانات المتعلقة بحالات النزوح أظهرت نمطًا جديدًا من أنماط النزوح، وهو النزوح للدول ذات مؤشر التنمية البشرية المرتفع للغاية، بسبب الكوارث التي ترتبط ارتباطًا مباشرًا بالقضايا الجغرافية. ولفت التقرير إلى التأثيرات الناجمة عن النزوح المتزايد كتزايد الكوارث المرتبطة بالتغيرات المناخية.
وتطرق التقرير إلى الدور المحوري للتغيرات المناخية الناجمة عن أنشطة الإنسان في انعدام الأمن الغذائي من خلال تغيير سبل العيش، والحد من رفاهية الفرد، حيث أصبحت التغيرات المناخية محرك رئيسي لزيادة الهجرة، والتنقل، مشيراً إلى تأثير الأزمات النظامية، والتغيرات الجيوسياسية، بالإضافة إلى وجود تحديات جيوسياسية معاصرة تحول بين تنمية البنية الرئيسية لحوكمة الهجرة العالمية، مما يقدم تأملات حول حوكمة الهجرة على المستوى الإقليمي.
وتناول التقرير دور جائحة كوفيد-19 في تضخيم الشعور بعدم اليقين الناجم عن التغييرات الجسيمة التي احدثتها الجائحة، بالإضافة إلى أن قضية الأمن البشري باتت تشكل جوهر الأطر العالمية مثل: أهداف التنمية المستدامة والميثاق العالمي للهجرة، كما تشكل الجهات التنظيمية والسياسية عنصراً أساسياً وحيوياً في تيسير عملية الأمن البشري.
وبشأن تحسين منظومة الأمن الإنساني للمهاجرين، أكد التقرير على ضرورة دعمها من جانب الجهات الفاعلة غير الحكومية، بما في ذلك المجتمع المدني والقطاع الخاص سعيًا لتحقيق إجراءات إيجابية مُحسنة لمنظومة الأمن البشري للمهاجرين في جميع أنحاء العالم.