شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن الموسوي استنكر الاعتداء على القرآن الحقد البغيض لا يجلب إلا الشر، قال عضو كتلة 8220;الوفاء للمقاومة 8221; النائب إبراهيم الموسوي 8220;يتحفوننا في الغرب المنافق جدا بالكلام عن قوانين تمنع خطاب .،بحسب ما نشر قناة المنار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الموسوي استنكر الاعتداء على القرآن: الحقد البغيض لا يجلب إلا الشر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الموسوي استنكر الاعتداء على القرآن: الحقد البغيض لا...

قال عضو كتلة “الوفاء للمقاومة” النائب إبراهيم الموسوي “يتحفوننا في الغرب المنافق جدا بالكلام عن قوانين تمنع خطاب الكراهية ويزعمون انهم يعاقبون من يفعل ذلك”.

وتابع الموسوي “لكنهم وتحت مسمى حرية الرأي والتعبير يعادون أمة بأكملها، وينتهكون أقدس معتقداتها بتكرارهم السماح بحرق القرآن كما الحال في السويد”، واضاف انه “الحقد البغيض الذي لا يجلب الا الشر”.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

هل أقطع قراءة القرآن وأردد الأذان خلف المؤذن؟.. دار الإفتاء توضح

ورد سؤال إلى دار الإفتاء حول ما إذا كان من الأفضل للمسلم أن يواصل قراءة القرآن الكريم عند سماعه الأذان، أم يقطع القراءة ليردد خلف المؤذن؟

وأوضحت الدار أن الأذان شُرع لإعلام الناس بدخول وقت الصلاة، مستشهدة بما رواه الشيخان عن مالك بن الحويرث رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «إذا حضرت الصلاة فليؤذن لكم أحدكم».

وأكدت الإفتاء أنه يُستحب للمسلم إذا سمع الأذان أثناء قراءته للقرآن أن يتوقف مؤقتًا ليردد الأذان خلف المؤذن؛ إذ ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله: «إذا سمعتم النداء فقولوا مثل ما يقول المؤذن»، كما ورد في حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، والمتفق عليه.

وأشارت إلى أن جمهور الفقهاء من الحنفية والشافعية والحنابلة يرون أن الواجب في هذه الحالة هو الإنصات للأذان والانشغال بترديده، وعدم الاشتغال بأي عمل آخر، بما في ذلك تلاوة القرآن، وذلك لأن الأذان عبادة مرتبطة بوقت معين وقد يفوت، على عكس الأعمال الأخرى التي يمكن استئنافها لاحقًا.

هل يجوز قراءة القرآن وإهداء ثوابه للميت؟.. الإفتاء تجيبهل ثواب قراءة القرآن من الهاتف أقل من المصحف الورقي.. تعرف على خلاف العلماء

واستشهدت دار الإفتاء بما قاله العلامة الزيلعي الحنفي في كتاب "تبيين الحقائق": "ولا ينبغي أن يتكلم السامع في الأذان والإقامة، ولا يشتغل بقراءة القرآن ولا بشيء من الأعمال سوى الإجابة، ولو كان في القرآن ينبغي أن يقطع ويشتغل بالاستماع والإجابة".

كما نقلت قول الإمام النووي في "المجموع": "فإذا سمعه وهو في قراءة أو ذكر أو درس علم أو نحو ذلك: قطعه وتابع المؤذن ثم عاد إلى ما كان عليه إن شاء".

وأكدت كذلك ما قاله العلامة ابن قدامة الحنبلي في "المغني": "إذا سمع الأذان وهو في قراءة قطعها، ليقول مثل ما يقول؛ لأنه يفوت، والقراءة لا تفوت".

وبناءً على ما سبق، فإن الأفضل للمسلم أن يقطع تلاوته للقرآن عند سماع الأذان، ويجيب المؤذن، ثم يُكمل ما كان فيه بعد انتهاء الأذان، اقتداءً بسنة النبي صلى الله عليه وسلم، وحرصًا على نيل فضل متابعة المؤذن.

مقالات مشابهة

  • لقجع: تنظيم التظاهرات الرياضية الكبرى يجلب التنمية وفرص الشغل
  • طالب إعدادى يكشف تفاصيل اعتداء زميليه عليه بكتر فى أوسيم.. صور
  • وجدت فتاة ملقاة على الأرض.. ننشر أقوال مسئول الانضباط بواقعة الاعتداء على الطالبة كارما
  • كيف يعاقب المريض النفسي قانونيًا في حال الاعتداء أو التسبب بضرر؟
  • لم تطلب شيئاً تعجيزيا.. ماذا قالت سيدة ذوي الهمم للسائق قبل الاعتداء عليها
  • حتى «النمل» يجلب دولارات.. ولصوص يحفرون نفقاً لسرقة مجوهرات بقيمة 10 ملايين دولار
  • هل أقطع قراءة القرآن وأردد الأذان خلف المؤذن؟.. دار الإفتاء توضح
  • عرض خاص لمسرحية مملكة الحواديت الاثنين المقبل احتفالًا بالقيامة وشم النسيم
  • بيان رسمي.. نفي واقعة الاعتداء على طالبة بمحافظة مسقط
  • خايفة من الحسد.. «جورجينا رودريجيز» تكتب على يدها «ابعد عنا الشر آمين»