تخلصي من الصراصير في منزلك نهائيا دون مبيدات ضارة
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
طرق طرد الحشرات المنزلية (مواقع)
معلوم أن الصراصير هي حشرات مزعجة تنتشر في المنازل وتسبب الكثير من الضرر.
غير أنه لا داعي للقلق، فهناك العديد من الطرق للقضاء عليها دون استخدام المبيدات الكيميائية الضارة.
اقرأ أيضاً طرق منزلية لإخراج شوكة السمك العالقة في الحلق بكل سهولة 20 فبراير، 2024 اكتشف ما تخبئه لك الأبراج يوم الأربعاء 21 نوفمبر 2024 20 فبراير، 2024ومن خلال السطور التالية على موقع "مساحة نت" سوف نقدم إليك بعض الطرق للقيام بالمهمة:
النظافة:
قومي بتنظيف منزلك بانتظام لإزالة أي بقايا طعام أو فتات قد تجذب الصراصير.
نظفي الفتات المتساقط من على الأرضيات والطاولات.
قومي بتنظيف بقايا الطعام من على الأطباق والأدوات.
قومي بتنظيف سلة المهملات بانتظام.
أغلقي صناديق القمامة بإحكام.
سد الفراغات:
يجب أن تقومي بسد جميع الفراغات والشقوق في منزلك لمنع دخول الصراصير.
تأكدي من إغلاق النوافذ والأبواب بإحكام.
اصلحي أي ثقوب أو شقوق في الجدران أو الأرضيات.
الفخاخ الطبيعية:
قومي باستخدام الفخاخ الطبيعية للقضاء على الصراصير.
ضعي قطعا من الخيار أو البصل في أماكن تواجد الصراصير.
اصنعي فخًا من مزيج من السكر والبيكنج بودر وضعه في أماكن تواجد الصراصير.
استخدم زيت النعناع لإبعاد الصراصير.
الطرق الميكانيكية:
منها استخدام المكنسة الكهربائية لتنظيف منزلك من الصراصير.
استخدمي الماء الساخن لقتل الصراصير.
استخدمي مصيدة الصراصير لاصطيادها.
المواد الطبيعية:
استخدمي حمض البوريك لقتل الصراصير.
قومي باستخدام زيت النيم لإبعاد الصراصير.
استخدم أوراق الغار لإبعاد الصراصير.
المصدر: مساحة نت
إقرأ أيضاً:
أمين سر فتح: نثق في القيادة المصرية.. ومطمئنون أن القضية الفلسطينية أمن قومي مصري
قال الفريق جبريل الرجوب، أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح، إن السلطة الفلسطينية والشعب الفلسطيني يتطلعون للمشاركة في أي إطار تحضيري، سواء في القمة السداسية أو غيرها، وصولا إلى القمة العربية الطارئة التي ستُعقد في القاهرة في السابع والعشرين من فبراير الجاري، معتبرا أنها قمة مفصلية في تاريخ النضال الوطني الفلسطيني، وفي مصير القضية الفلسطينية، التي تمثل القضية المركزية للعالم العربي.
وخلال مداخلة عبر تطبيق «زووم» في برنامج «كلمة أخيرة»، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة «ON»، أشاد الرجوب بالجهود المصرية على كل المستويات، مؤكدًا أن دور القيادة السياسية المصرية، ممثلة في الرئيس عبد الفتاح السيسي، ووزير الخارجية السفير بدر عبد العاطي، يشكل مصدر طمأنينة.
ولفت إلى أن مخرجات القمة ستكون لصالح القضية الفلسطينية، وستوفر كل أسباب الصمود والحماية للشعب الفلسطيني، لضمان بقائه على أرضه، وتوفير كل الإمكانيات والفرص في ظل الظروف الصعبة نحن بحاجة إلى عناصر ضغط حقيقية على الاحتلال، لإيقاف جرائمه المستمرة ومحاولاته لكسر إرادة الشعب الفلسطيني وتهجيره، والسعي إلى نفي فلسطين شعبًا وتاريخًا ومقدسات من الخارطة.
وحول موقف السلطة الفلسطينية من المقترح المصري لإعادة الإعمار دون تهجير، قال الرجوب: «قنوات الاتصال بيننا وبين مصر مفتوحة، ونثق تمامًا في القيادة المصرية، كما أن لدينا طمأنينة كاملة، بأن القضية الفلسطينية جزء من الأمن القومي المصري، لذلك، هناك تنسيق وتشاور مستمرين، خاصة فيما يتعلق باليوم التالي للحرب في غزة».
وأوضح أن الرؤية المشتركة فيما يخص إدارة قطاع غزة بعد الحرب تتمثل في تواجد السلطة الفلسطينية كجزء من إدارة غزة، مع الحفاظ على وحدة الأراضي الفلسطينية، ووحدة النظام السياسي الفلسطيني، ووحدة أدوات الخدمات والرعاية لكل أبناء الشعب الفلسطيني في كل المناطق، بما يشمل غزة والضفة الغربية وشرق القدس.
وردا على التصريحات التي رشحت عن بعض قيادات حركة حماس بأنها لن تكون جزءا من إدارة غزة في المرحلة المقبلة، علق الرجوب قائلا: «نحن في حركة فتح، في هذا التوقيت الحرج، نرى أن بناء مقاربة سياسية بين فتح وحماس أمر ضروري، خاصة فيما يتعلق بقرارات الشرعية الدولية، والمبادرة العربية التي تهدف إلى حل الصراع عبر إقامة دولة فلسطينية مستقلة على كافة الأراضي الفلسطينية».
وأكد أن هناك رؤية نضالية مستقبلية، تتطلب أن يكون الخيار الاستراتيجي في المرحلة القادمة هو المقاومة الشعبية الشاملة، مع إطار تنظيمي جديد داخل منظمة التحرير الفلسطينية، يتضمن قبول كل الفصائل، بما فيها حماس والجهاد الإسلامي، تحت مظلة المنظمة، مع الالتزام بالقرارات التي تبنتها المنظمة باعتبارها الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني.
وأشار إلى أن تحقيق هذه الرؤية سيمهد لحوار وطني شامل برعاية مصرية، لتحقيق أربعة أهداف رئيسية: وضع مفهوم موحد للحل السياسي، يتم التوافق عليه من قبل كافة القوى الوطنية، وتحديد شكل المقاومة المستقبلية، بحيث تكون استراتيجية وواضحة وإقرار شكل الدولة الفلسطينية المنتظرة، بحيث تكون دولة تعددية وذات نظام سياسي شامل، وسلاح واحد، وأجهزة أمنية موحدة، وبناء شراكة وطنية فلسطينية عبر عملية ديمقراطية، تتم من خلال الاحتكام إلى صناديق الاقتراع، وليس صناديق الرصاص.