فجر أحمد حسام ميدو نجم كرة القدم المصرية السابق مفاجأة كبري بشأن الرخص التدريبية التي تمت خلال الفترة الأخيرة داخل الاتحاد المصري لكرة القدم.

وقال ميدو فى تصريحات عبر برنامج فى الملعب وأنت سايق مع الإعلامي إبراهيم فايق: "لم يتم اعتماد الرخص التدريبية فى الاتحاد المصري لكرة القدم الفترة الحالية، بسبب رفض كاف اعتمادها بسبب وجود جمال محمد علي لأنه غير حاصل على برو أو الرخص التدريبية اللازمة لأن يقوم بعمل مادة علمية يتم تدريسها للمدربين".

وأضاف: "للأسف المتواجدين الآن ويقوموا بعمل الرخص التدريبية للمدربين ومن المفترض أن يطوروا المدربين".

كما رد أحمد حسام ميدو على جمال علام رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم، بعد التصريحات الأخيرة حول تعيين علاء نبيل فى منصب المدير الفني للاتحاد.

وقال ميدو: " جمال علام طالع يقول فى الإعلام أن أنا مش بعرف حاجة وأن علاء نبيل معاه كل الشهادات اللازمة لتولي منصب المدير الفني للاتحاد المصري لكرة القدم، وهو أمر خطأ وغير حقيقي".

وأتم: "أنا لاعب دولي ودرست تدريب وعملت مدرب فى أكبر الأندية وأعلم جيدا ما أقوله، وللأسف مينفعش تعيين مدير فني فى اتحاد الكرة لا يملك الرخص التدريبية اللازمة حتي يقوم بتدريسها للمدربين".

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الاتحاد المصري لكرة القدم ميدو أحمد حسام ميدو جمال علام المصری لکرة القدم

إقرأ أيضاً:

بزشكيان يفجر مفاجأة: اختفاء 20 مليون لتر من المحروقات يوميا

الاقتصاد نيوز _ متابعة

 تحدث الرئيس الإيراني مؤخراً في تصريحات له عن مسألة اختفاء 20 مليون لتر من الوقود يومياً، الأمر الذي أصبح بسرعة أحد النقاشات الجادة في الأوساط الإعلامية والاقتصادية في البلاد.

وأثير هذا الادعاء في وقت كان من المتوقع أن تقوم الجهات المعنية مثل وزارة النفط ومقر مكافحة تهريب السلع والعملات بتوضيح التفاصيل المتعلقة بهذا الموضوع والإجابة على تساؤلات الرأي العام.

وأثار اختفاء هذه الكمية الكبيرة من الوقود تساؤلات جدية حول الرقابة على عمليات إنتاج وتوزيع وتصدير الوقود في إيران، ودفع الكثيريين للنظر نحو دور الجهات المختلفة مثل وزارة النفط والجمارك والمحطات الكهربائية والجهات الرقابية ومقر مكافحة تهريب السلع والعملات.

ورغم أهمية الموضوع، إلا أن وزارة النفط ومقر مكافحة تهريب السلع والعملات لم يعلنا حتى الآن أي تفاصيل حول هذا الادعاء، في حين أن هذه الجهات تعتبر من أهم الهيئات الرقابية في مكافحة تهريب الوقود ومنع التلاعب في هذا المجال.

لكن لماذا ازداد تهريب الوقود في البلاد؟ يعتقد خبراء الطاقة أن سعر البنزين في إيران بسبب الدعم الحكومي أقل بكثير من دول الجوار، وهذا الفارق في الأسعار يشكل دافعاً قوياً للمهربين.

كما أن هناك نقطة أخرى تتعلق بضعف الرقابة على الحدود. فبسبب الحدود الواسعة والرقابة غير الكافية في بعض المناطق الحدودية، يصبح من السهل تهريب الوقود. كما أن غياب الشفافية في توزيع الوقود يؤدي إلى ضعف أنظمة الرقابة والتحكم في حصص الوقود، وأيضاً الفقر والبطالة في المناطق الحدودية يدفعان الأفراد نحو تهريب الوقود.

ويرى البعض أن مواجهة تهريب البنزين يتطلب إصلاح أسعار الوقود وتقليص الفجوة بين أسعار الوقود في إيران ودول الجوار، كما أن تطوير الأنظمة الرقابية واستخدام التكنولوجيا المتقدمة مثل أنظمة “GPS” لتتبع نقل الوقود، وزيادة فرص العمل في المناطق الحدودية وإنشاء وظائف دائمة قد يساعد في تقليل الاتجاه نحو الأنشطة غير القانونية. كما أن تعزيز التعاون الدولي والتنسيق مع الدول المجاورة لمكافحة تهريب الوقود على المستوى الإقليمي قد يكون مفيداً.

ورد محمد علي خطيبي، الرئيس السابق لشؤون العلاقات الدولية في شركة النفط الوطنية، على تصريحات الرئيس الإيراني وموضوع اختفاء 20 مليون لتر من الوقود يومياً قائلاً: هذه الكمية هي الوقود المهرب، وقد تم الحديث عن أرقام تتراوح بين 10 و15 وحتى 20 مليون لتر، وهو في الغالب تتعلق بتهريب البنزين والديزل.

وأضاف خطيبي، الذي كان يشغل منصب ممثل إيران في منظمة أوبك، في رده على السؤال حول غياب الرقابة على هذه التحركات التي يبدو أنها تحتاج إلى نظام لوجستي للنقل (ناقلات النفط والشاحنات)، قائلاً: هذا سؤال تم طرحه، ويجب أن تعلم الحكومة لماذا يتم تهريب الوقود وكيف يتم تهريبه وما هي الطرق لمكافحة ذلك.

وأردف: يجب على الحكومة أن تكون مسؤولة، من غير الصحيح أن تطرح الحكومة السؤال وتنتظر من الآخرين أن يجيبوا عليه. مقر مكافحة تهريب السلع والعملات هو المسؤول عن هذا الموضوع، ووزارة النفط باعتبارها الموزع والمنتج للوقود يجب أن تجيب على هذا.

وعن ما إذا كان طرح هذا الموضوع ذريعة لزيادة سعر البنزين، قال: لا يزال غير واضح، لكن عندما تم طرح موضوع بطاقات الوقود، كان أحد التبريرات هو إدارة توزيع الوقود، وهذه الأيام أيضاً تم التركيز على بطاقات الوقود وتم تنفيذها بشكل صارم، ولكن لم يعد هناك مبرر لذلك لأن الموضوع لم يُنفذ بشكل كامل.

مقالات مشابهة

  • «الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم»: ارتفاع عدد الشهداء الرياضيين والكشفيين إلى 704
  • "فيفبرو" تعارض تعديلات "فيفا" المؤقتة في لوائح الانتقالات
  • هقفل تليفوني.. والد زيزو يفجر مفاجأة بشأن التجديد للزمالك| ماذا حدث؟
  • الاتحاد البحريني لكرة القدم يقدم احتجاجاً ضد الحكم الكويتي أحمد العلي
  • اتحاد الكرة يرشح خمسة خبراء أجانب لرئاسة لجنة الحكام في مصر
  • أمير هشام: أعضاء اتحاد الكرة لديه رغبة في اكتساب الخبرات من الدول الأوروبية
  • «اتحاد الكرة»: التأخر في الإعلان عن الإصابات بالمنتخب كان لحين اتضاح نتائج الفحوصات
  • بزشكيان يفجر مفاجأة: اختفاء 20 مليون لتر من المحروقات يوميا
  • عاجل.. شكوى رسمية من الزمالك إلى اتحاد الكرة بشأن الأخطاء التحكيمية
  • خالد الغندور: اتحاد الكرة يدعم شكوى الزمالك ضد بوبيندزا