رؤيا الأخباري:
2024-11-23@17:31:17 GMT

إصابة أغنى لاعب في العالم

تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT

إصابة أغنى لاعب في العالم

يعتبر بلقية أغنى لاعب في العالم إذ تقدر ثروته بحوالي 18.69 مليار يورو

تعرض فائق بلقية، أغنى لاعب كرة قدم في العالم ونجل شقيق سلطان بروناي، لإصابة خلال مشاركته في مباراة في الدوري التايلاندي الممتاز.

اقرأ أيضاً : سكتة قلبية تنهي حياة أسطورة الكرة الألمانية

ويعتبر بلقية أغنى لاعب في العالم إذ تقدر ثروته بحوالي 18.

69 مليار يورو.

اللاعب البالغ من العمر 25 عامًا أصيب أثناء مشاركته كبديل في مباراة فريقه راتشابوري ضد بوليس تيرو على ملعب بونياتشيندا.

وتحدث رئيس نادي راتشابوري، تاناوات نيتيكانشانا، بعد الحادث قائلًا: "اليوم هو اليوم الأكثر حزنًا. أخي الأمير فائق جفري بلقيه تعرض للإصابة أثناء اللعب".

وشجع نيتيكانشانا اللاعب فائق على العودة، معربًا عن دعمه وتضامن النادي قائلاً: "أعلم أنك لا بد أن تكون في حالة صدمة وألم شديد الآن، ولكن يجب أن تعلم أننا سنكون معك في كل خطوة على الطريق حتى ترتدي قميص راتشابوري مرة أخرى، التنين وتسجل لنا الأهداف مرة أخرى. على الرغم من أنك هنا معنا منذ ثمانية أشهر فقط، أنا متأكد من أن الجميع في النادي والمشجعين يحبونك. سننتظر اليوم الذي تعود فيه أقوى من أي وقت مضى يا فتى."

يُذكر أن بلقية قد لعب في أندية أوروبية مثل ماريتيمو البرتغالي وليستر سيتي وساوثهامبتون وتشيلسي في إنجلترا، وحاليًا يلعب مع نادي راتشابوري في تايلاند.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: كرة قدم أخبار النجوم اصابات تايلاند فی العالم

إقرأ أيضاً:

"حُرُوب اليوم".. ليْسَت عَالميَّة

الدول القوية والكبرى والفاعلة على الساحة الدولية تخشى تكلفة الحرب أكثر من الدول الضعيفة



تشير الأبحاث والدراسات السياسية والاستراتيجية والتقارير والتحليلات إلى قول فصل يتضمن ذهابنا إلى "حرب عالمية ثالثة"، الأمر الذي كرَّس مخاوف لدى معظم سكان العالم، ولكن بنسب مختلفة تزيد أو تقل حسب الموقع الجغرافي من ميدان الحرب، الذي يبدأ من الدول المجاورة، وقد لا ينتهي عند الحدود القاريَّة، فعلى سبيل المثال، تتخوف الدول الأوروبية المجاورة لأوكرانيا من تمدد الحرب، وكذلك الأمر بالنسبة للدول المجاورة لفلسطين ولبنان.
من الناحية الإعلامية، كما هو لجهة الموقفين السياسي والعسكري، فإن العالم فيه كثير من بؤر التوتر ما يجعله في حروب دائمة لم تنقطع، وهو ما يبدو جليّاً في كثير من مناطق العالم، بل أنه يشمل كل القارَّات، فمنطقتنا العربية ـ مثلاً ـ واجهت منذ 1948  إلى أيامنا هذه عدداً من الحروب التي أجبرت عليها، حيث خاضت دولنا حروبا جماعية ضد الأعداء ومنهم إسرائيل بوجه خاص، وأخرى فردية حين غزتها قوى خارجية، وقضت على أنظمتها السياسية، وسيطرت بشكل مباشر على صناعة القرار فيها، وهناك نوع ثالث من الحروب توزع في منطقتنا بين حربين أهلية وجوارية.
والذين يتوقعون اليوم حدوث حرب عالمية ثالثة، بل يذهبون إلى وجود مؤشرات تشي جميعها بوقوعها، هم أولئك الذين ينظرون إلى الحالة الراهنة من زاويتين:
 الأولى، تتعلق بما يحدث الآن، خاصة المواجهة الحالية بين الغرب، ممثلا في التحالف الأوروبي ـ الأمريكي ضد روسيا الاتحادية على خلفيّة الحرب الدائرة في أوكرانيا، وكذلك حرب الإبادة التي تشنّها إسرائيل ضد الشعبين الفلسطيني واللبناني، ما يعني المواجهة بين إسرائيل المدعومة من الولايات المتحدة الأمريكية، ودول المنطقة، وتحديدا إيران.
والزاوية الثانية: هي ميراث الحربين العالميتين السابقتين (الأولى والثانية)، لجهة تمدد الحرب لتشمل دول العالم كلها، من منطق عوامل كثيرة، منها: الثروات، والطاقة، والمواقع الجيو ـ استراتيجية.. إلخ.
من الناحيتين الواقعية والحقيقية، فإن الدول القوية والكبرى والفاعلة على الساحة الدولية تخشى تكلفة الحرب أكثر من الدول الضعيفة، لأن هذه الأخيرة، ومنها دولنا العربية، لم تتمتع بسلام حقيقي إلا قليلا.. أنها تعيش فترات متقطعة من تاريخها الوطني والقومي تحت مآسي الحروب، أي أنها لا تزال في خضم زمن الحرب العالمية الثانية، أو على الأقل تبعاتها، ما يعني أن الحرب لم تضع أوزارها، وهي تقوى وتضعف بناء على حسابات الدول الخارجية وميراثها الاستعماري أكثر من دوافعها الداخلية الوطنية والقومية.
من ناحية الخطاب الموجه للرأي العام العالمي يمكن للخبراء ـ أو من يدعون ذلك ـ أن يروجوا لقرب اندلاع حرب عالية ثالثة، وهذا القول قد يقبل من الناحية النظرية إما لتخويف الناس أو لتحذيرهم، لكن غير ممكن الحدوث على المستوى العالمي في الوقت القريب، وإن كان متوقعاً بنسبة أكبر في الأمد البعيد ضمن "سنن التدافع"، وبديله في الوقت الراهن، احتمال قيام حرب إقليمية في منطقة بعينها من العالم، وتحديداً في أوروبا انطلاقاً من الحرب الدائرة الآن بين روسيا وأوكرانيا، حيث تحظى بدعم أمريكي ـ قد يتغير في عهد الرئيس الجديد دونالد ترامب ـ كما تحظى هذه الأخيرة بدعم أوروبي، وإن كانت بعض الدول المجاورة لها بدأت تحضر نفسها لحرب مقبلة أخبرت بها شعبها.
القول بقيام حرب إقليمية قد يشمل منطقتنا العربية حقيقية، لكن لن تسهم فيه دول الجوار المحاذية لدول الحرب، إنما دول أخرى شريكة معنا في الجغرافيا، ولكنها من الناحية الاستراتيجية مهمة لدولنا الوطنية، ولها تحالفاتها المرتبطة بمصالحها، الأمر الذي قد يجعل من أوطاننا مجالا للصراع الدولي، وقد ننتهي إلى ضحية نتيجة التحالفات الدولية، تماما كما ستؤول إلى ذلك الدول التي ستواجه الغرب لأجل وحدتها الترابية مثل الصين، التي لا تزال تصر على ضمِّ تايوان، وهذا نوع آخر من الحروب، الذي سيختلط فيه الانفصال من أجل الحرية مع أجندة الغرب، وخاصة الولايات المتحدة الأمريكية، ما يعني إبعاد الصين عن السلام، وجعلها في خوف دائم من الحرب.

مقالات مشابهة

  • بتوبيخ نادر.. أغنى رجل في الصين ينتقد تقاعس الحكومة
  • كيف زادت ثروة إيلون ماسك أغنى شخص في العالم بفضل الانتخابات الأمريكية؟
  • عبر قارات العالم.. أبرز الأرقام القياسية في فترة التوقف الدولي الأخيرة
  • الزمالك يكشف حالة لاعب منتخب الشباب بعد إصابته الأخيرة
  • إصابة عمر سيد معوض بالرباط الصليبي للمرة الثانية
  • أغنى مدن العالم من حيث عدد «المليارديرات»
  • لاعب التايكوندو حمزة سلامة: مستوى مهاري لافت ونتائج متميزة محلياً وعالمياً
  • "حُرُوب اليوم".. ليْسَت عَالميَّة
  • كلوب على رادار أغنى عائلة في فرنسا.. والهدف تطوير فريق كرة
  • مستشار لابورتا: يامال يخطف الأضواء في “دوري مبابي”