ابنة فريد شوقي تكشف عن سرقة لوحة "عاش هنا" الخاصة بوالدها
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
أعلنت عبير ابنة الفنان الراحل فريد شوقي عن سرقة لوحة “ عاش هنا ” التابعة لمبادرة وزارة الثقافة ، الخاصة بوالدها وذلك عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي إنستجرام .
وقالت عبير فريد شوقي : كان في هنا لوحة نحاس مكتوب عليها هنا عاش الفنان فريد شوقي بصيت ملقتهاش فقلت يمكن وقعت بس من شكل مكان المسامير لأ، فاكتشفت إن مش إحنا بس ده فيه عصابة دخلت على اللوحات دي وسرقتها من كذا مكان لأنها نحاس.
وتابعت عبير فريد شوقي : قبلها غطا البلاعات في الشارع والجنينة وقبلها محاولة سرقة التكييف حتى صندوق زبالة، فواضح إن العجوزة ملطشة أو شارعنا بالتحديد.. في منطقتنا حرامي غسيل.
وُلد فريد شوقي في 30 يوليو عام 1920، بحي السيدة زينب بالقاهرة، ونشأ في حي الحلمية الجديدة، وتلقى دراسته الابتدائية في مدرسة الناصرية، ثم التحق بمدرسة الفنون التطبيقية وحصل منها على الدبلوم، ثم التحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية.
بدايته في السينماشارك فريد شوقي في أول عمل سينمائي عام 1946، بفيلم «ملاك الرحمة» مع الفنان يوسف وهبي، والفنانة أمينة رزق، ثم قدم فيلم «ملائكة في جهنم» عام 1947، إخراج حسن الإمام، وتوالت أعماله بعد ذلك في أفلام مثل: «قلبي دليلي» عام 1947، «اللعب بالنار» عام 1948، «القاتل عام 1948، «غزل البنات» عام 1949، وغيرهما من الأفلام التي أدى فيها أدوار صغيرة كلها تدور في إطار الشر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنان فريد شوقي المعهد العالي للفنون المسرحية مبادرة وزارة الثقافة وزارة الثقافة الفنان يوسف وهبي فرید شوقی
إقرأ أيضاً:
ابنة «حسن نصرالله»: لبنان لن يصبح إسرائيلياً أبداً ومستمرون في طريق المقاومة
أكدت زينب نصرالله، ابنة الأمين العام الراحل لـ”حزب الله” اللبناني، حسن نصر الله، أن “لبنان لن يكون إسرائيليا أبدا، فالدم الذي يُسفك في سبيل الحق سيبقى منتصرا دائما”، معاهدةً على “الاستمرار في طريق المقاومة حتى تحقيق النصر، ولو كان الثمن الشهادة”.
وأشارت زينب نصرالله، إلى أن “استشهاد القادة والمقاومين لن يضعف مسيرة المقاومة، ولن يفتح الباب أمام الاحتلال أو التطبيع مع إسرائيل”.
وقالت في كلمتها التي ألقتها في طهران قبل صلاة الجمعة ومسيرة “يوم القدس”: “إن “يوم القدس” هذا العام يختلف عن كل الأعوام السابقة، إذ يبقى هذا اليوم، الذي أعلنه الإمام الخميني يوما عالميا، رمزا للصمود والتذكير الدائم بعدم شرعية الاحتلال”.
وشددت على أن “فلسطين ليست قضية فئة أو أمة بعينها، بل قضية عالمية تتعلق بمواجهة الظلم وتحرير المقدسات”،
ووفقا لوكالة أنباء “تسنيم” الإيرانية، أكدت زينب نصر الله، أن “الموقف الإيراني الثابت في دعم المقاومة لم يتغير منذ عام 1978، إذ قدمت إيران تضحيات كبرى، وعلى رأسها قائد “فيلق القدس” التابع للحرس الثوري الإيراني الراحل، قاسم سليماني، من أجل القضية الفلسطينية، وأن هذا الدعم غيّر المعادلات في الصراع مع الاحتلال”.
وأشارت إلى أن “ما يحدث في قطاع غزة منذ أكثر من عام يكشف عن وحشية الاحتلال ونواياه التوسعية”، مؤكدة أن “الحقوق لا تُستعاد إلا بالقوة، وأن ما يحفظ الأرض والكرامة هو الإيمان والسلاح”.
وأكدت أن “تضامن قوى المقاومة بعد عملية “طوفان الأقصى” يبرهن أن الطريق الوحيد للخلاص هو الوحدة، مثمنة دور الشعب اليمني في المعركة المستمرة ضد الاحتلال الإسرائيلي”.