بسبب أولاده.. بكاء محمود عامر على الهواء بعد زواجه
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
دخل الفنان محمود عامر فى نوبة بكاء شديدة بسبب أولاده، بعد زواجه مؤخرا من الدكتورة رشا فرج، وذلك خلال برنامج "قعدت ستات" للإعلامية مروة صبرى.
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة Aadet Settat - قعدة ستات (@aadetsettat)
وقال محمود عامر : "متزعلوش مني لو اللي حصل ضايقكم بس أنتوا أقرب ناس وعايشين معايا وعارفين أنا كنت إيه إوعوا تنسوني.
وأكد الفنان محمود عامر، أنه لم يكن لديه أي فكرة بأن رد الفعل على نشر صور زفافه مع زوجته سيكون بهذا الشكل، موضحًا أن هناك أحداثل كثيرة توجع القلب على الحدود، حيث يستهدف العدوان الإسرائيلي أهلنا في غزة، وبالتالي، كان يجب على الناس أن يتحلوا بالنخوة.
وقال"محمود عامر، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية هبة جلال، مقدمة برنامج "الخلاصة" عبر قناة "المحور"، لم نفعل شيئا خاطئا، ولم يرتكب أي جرم ولم نفعل أي شيء يسيء للناس، وأنا طول عمري معملتش أي شيء يسيء للناس.
وتابع: “من خلال موهبتي، حاولت نشر الطاقة الإيجابية حتى في ظروف الوجع الخاصة بي، وحتى الآن، أنام على روحي، لأني مرهق”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنان محمود عامر رشا فرج محمود عامر أعمال محمود عامر محمود عامر
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى بدار الإفتاء: دور الأب لا يقتصر على تقديم الاحتياجات المادية فقط
أكد الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الأبوة ليست مجرد مرحلة عمرية أو لقب، بل هي مسؤولية عظيمة ودور يتطلب الكثير من الرعاية والقيم الحقيقية، مضيفا أن النبي صلى الله عليه وسلم وصف الإنسان بـ«الشجرة»، حيث إن الشجرة تعتمد في حياتها على الماء، وكذلك الأب في تأثيره على أولاده يعتمد على القيم والمبادئ التي يغرسها فيهم.
وأشار الدكتور عمرو الورداني، خلال حلقة برنامج «مع الناس»، المذاع على قناة «الناس»، إلى أن هناك أنواعًا مختلفة من الأبوة، تبدأ من الأب الطاهر الذي يعكس القيم والمبادئ النبيلة في تربية أولاده، وصولًا إلى الأب الذي لا يؤثر في أبنائه رغم أنه يمتلك أخلاقًا طيبة.
غياب الأب يسبب مشكلات نفسية وسلوكية للأبناءكما تحدث عن نوع آخر من الأبوة، وهو الأب المتردد أو الأب العازب، الذي قد يواجه صعوبة في تأدية دوره كأب، ما يسبب مشكلات أثناء تربية الأولاد، موضحا أن الأب الذي يمتلك القيم والنقاء هو الأب الطاهر المطهر، الذي يبني أولادًا أسوياء من خلال تعليمه لهم كيفية التعامل مع المواقف الحياتية، وينقل لهم قيم النقاء والصفاء، أما الأب الذي لا يمتلك القدرة على التأثير، فيظل غائبًا عن حياة أبنائه رغم محاولاته، مشيرًا إلى أن هذا النوع من الأبوة قد يتسبب في العديد من المشكلات النفسية والسلوكية.
تأهيل الأب ليمارس دوره الحقيقيودعا «الورداني» إلى ضرورة تأهيل الأب قبل أن يصبح أبًا حقيقيًا، معتبرًا أن الأبوة يجب أن تكون متمثلة في دور فعال، وليس مجرد مسؤولية تقتصر على تقديم الاحتياجات المادية فقط.
وأضاف: «الأبوة هي في الأساس رعاية، ويجب على الأب أن يعي دوره المؤثر في تربية أولاده ليكونوا صالحين في المجتمع».