مارسيليا يفك ارتباطه بالمدرب غاتوزو.. وهذا خليفته
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
أعلن أولمبيك مارسيليا الفرنسي، يومه الثلاثاء، فسخ تعاقده بشكل رسمي مع المدرب، جينارو غاتوزو، على خلفية النتائج المُتذبذبة في المباريات الأخيرة، آخرها سقوط الفريق أمام بريست، برسم الجولة الـ22 من "الليغ 1".
وقال النادي الفرنسي في بيانٍ صادر له: "يود أولمبيك مرسيليا أن يشكر جينارو وجميع موظفيه على التزامهم الثابت واحترافهم اليومي ويتمنى لهم حظًا سعيدًا في المستقبل".
وفي سياق متصل، ذكرت صحيفة "ليكيب" الفرنسية، أن أولمبيك مارسيليا يُفكر حالياً في مدرب باريس سان جيرمان السابق ومدرب الدحيل القطري حالياً، كريستوف غالتيي، لتعويض غاتوزو واعتلاء العارضة الفنية للفريق.
يُذكر أن غاتوزو تولّى تدريب أولمبيك مارسيليا شهر شتنبر الفارط، خلفا للإطار إيغور تودور، بموجب عقد يمتد لموسم واحد إلى غاية صيف 2024.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية مارسيليا غاتوزو مارسيليا كرة القدم غاتوزو الليغ1 رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
الرئيس الروسي: الأوكرانيون يتحولون إلى وقود للمدافع
صرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال كلمة في الجلسة العامة لمنتدى "فالداي" اليوم الخميس، بأنه يتم تحويل المواطنين الأوكرانيين إلى وقود للمدافع، حيث يتم تدريبهم بشكل دنيء ضد الروس.
وأضاف: "يجد خصومنا طرقا وأدوات جديدة، ويحاولون التخلص منا، والآن كأداة لذلك يستخدمون أوكرانيا والأوكرانيين الذين تم تدريبهم بشكل دنيء ضد الروس، ويحولونهم أساسا إلى وقود للمدافع".
وأشار بوتين أيضا إلى أن كل هذا يتم بالتزامن مع محادثة حول الخيار الأوروبي.
وأضاف الرئيس الروسي "يا له من خيار، نحن بالتأكيد لسنا بحاجة إلى ذلك، سنحمي أنفسنا وشعبنا، ولا ينبغي لأحد أن يكون لديه أي أوهام بشأن هذا، لا يقتصر دور روسيا على الدفاع عن نفسها والحفاظ على نفسها، إن وجودها هو مفتاح التطور الناجح للعالم. وجود روسيا في حد ذاته هو ضمانة لاحتفاظ العالم بتعدد ألوانه وتنوعه وتعقيده، وهذا هو مفتاح التنمية الناجحة".
وأضاف: "والآن أستطيع أن أخبركم أن هذه ليست كلماتي. كثيرا ما يخبرني أصدقاؤنا من جميع مناطق العالم بذلك. أنا لا أبالغ في أي شيء. وأكرر نحن لا نفرض شيئا على أحد ولن نفعل ذلك أبدا. نحن لا نريد ذلك، ولا أحد يحتاج ذلك".
وأكد بوتين أن روسيا الاتحادية تسترشد بقيمها ومصالحها وأفكارها حول ما ينبغي أن يكون، والتي تتعزز في هويتها وتاريخها وثقافتها.
وقال: "نحن مستعدون دائما للحوار البناء مع الجميع، ومن يحترمون ثقافتهم وتقاليدهم ليس لديهم الحق في عدم معاملة الآخرين بنفس الاحترام، ومن يحاول إجبار الآخرين على التصرف بشكل غير لائق يمرغ دائمًا جذوره وحضارته وثقافته في الوحل، وهذا ما نلاحظه".