جدول رواتب شهر فبراير 2024.. أيام قليلة ويبدأ الصرف
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
يتنظر العاملون في الدولة موعد رواتب شهر فبراير 2024، بعد توجيه الرئيس عبدالفتاح السيسي بإطلاق حزمة اجتماعية غير مسبوقة من أجل رفع العبء عن كاهل المواطنين، مع ارتفاع معدلات التضخم عالميا والتي ألقت بظلالها على مصر.
مواعيد صرف مرتبات شهر فبراير 2024وخلال السطور التالية، ترصد «الوطن»، مواعد صرف رواتب شهر فبراير 2024، والتي لن تضم الزيادة الجديدة التي أقرها الرئيس ضمن الحزمة الاجتماعية الجديدة التي أطلقها من قبل.
وحددت وزارة المالية جدولا لمواعيد صرف رواتب شهر فبراير 2024، والتي ستبدأ بداية من الخميس المقبل 22 فبراير 2024، وتمتد حتى الثلاثاء 27 فبراير 2024.
جدول صرف رواتب شهر فبراير 2024سيكون اليوم الأول لـ صرف رواتب شهر فبراير الخميس الموافق 22-2-2024.
فيما سيكون اليوم الثاني لصرف رواتب الموظفين هو الأحد الموافق 24-2-2024.
أما وعن اليوم الثالث فسيكون الإثنين الموافق 25-2-2024.
وبالنسبة لليوم الرابع فسيكون يوم الثلاثاء الموافق 26-2- 2024.
أما وعن اليوم الخامس فسيكون يوم الأربعاء الموافق 27-2-2024.
مواعيد صرف مرتبات شهر مارس 2024وحددت وزارة المالية المواعيد الخاصة بصرف مرتبات شهر مارس 2024 عبر الزيادة الجديدة، المقرر لها أن تبدأ الخميس الموافق 21-3-2024 المقبل، في حين ستستمر حتى الأربعاء 27 مارس 2024.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رواتب شهر فبراير 2024 رواتب شهر فبراير رواتب فبراير وزارة المالية مرتبات صرف رواتب شهر فبرایر رواتب شهر فبرایر 2024
إقرأ أيضاً:
أيام الشارقة التراثية تنطلق 12 فبراير بمشاركة عالمية واسعة
الشارقة (وام)
تنطلق النسخة الـ 22 من أيام الشارقة التراثية، التي ينظمها معهد الشارقة للتراث في الفترة من 12 حتى 23 فبراير المقبل تحت شعار «جذور»، لإبراز أصالة التراث الإماراتي، وتسليط الضوء على عمق الامتداد الثقافي والتاريخي الذي يربط الماضي بالحاضر، من خلال مجموعة متنوعة من الفعاليات والأنشطة التراثية، التي تحتفي بالعادات والتقاليد والموروث الثقافي، في مشهد يجسد الهوية الوطنية، ويعزز التواصل بين الأجيال.وستمتد فعاليات الأيام هذا العام إلى سبع مدن في إمارة الشارقة، حيث تبدأ في مدينة الشارقة من 12 إلى 23 فبراير، وتتوزع لاحقاً في مدن خورفكان ومليحة والحمرية والذيد وكلباء ودبا الحصن، مما يمنح الزوار فرصة استكشاف جوانب مختلفة من التراث في بيئات متنوعة.
وأكد الدكتور عبد العزيز المسلم، رئيس معهد الشارقة للتراث، خلال مؤتمر صحفي عقد اليوم بمقر مركز التراث العربي التابع للمعهد، أن «أيام الشارقة التراثية» تعكس رؤية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، في الحفاظ على التراث، وتعزيز الهوية الثقافية للأجيال القادمة.
وقال إنه، منذ انطلاقتها، شكلت أيام الشارقة التراثية منصة عالمية لصون التراث الإنساني، حيث لا تقتصر على إبراز الموروث الإماراتي فحسب، بل تسهم في مد جسور التواصل مع ثقافات العالم المختلفة، وفي هذه الدورة نواصل تقديم تجربة ثرية تتجاوز الاحتفاليات التقليدية إلى تجربة متكاملة تدمج بين التراث والفكر والثقافة والتفاعل الجماهيري، ضمن برامج متنوعة تناسب جميع الفئات العمرية، حيث يعكس شعار «جذور» أهمية التراث كجذور ثابتة تنبثق منها هويتنا وثقافتنا، وهو تجسيد لروح الانتماء والعراقة التي تُثري حاضرنا وتُضيء مستقبلنا.
وأضاف أن الدورة الـ 22 تشهد مشاركة قياسية من الدول والجهات الأكاديمية والمؤسسات الدولية، مما يعكس الأهمية المتزايدة لهذا الحدث الذي أضحى من أبرز التظاهرات التراثية على مستوى العالم العربي، لافتاً إلى أن الجديد في هذه النسخة يتمثل في تعزيز التجربة التفاعلية للزوار عبر استحداث مساحات جديدة للفعاليات، وإطلاق مشاريع ثقافية نوعية مثل «سوق الكتبيين»، واحتفالية «مئوية المكتبات»، إضافةً إلى توسيع نطاق مشاركة الفرق الشعبية والحرفيين والفنانين لإثراء المشهد التراثي بطريقة إبداعية.
من جانبه، قال أبو بكر الكندي، المنسق العام لأيام الشارقة التراثية، إن معهد الشارقة للتراث يعمل على تطوير هذه التظاهرة سنوياً لتكون منصة تعليمية ومعرفية تحتفي بالماضي، وتحاكي الحاضر وتواكب المستقبل، وندعو الجميع للمشاركة في هذه الاحتفالية الفريدة، والاستمتاع بتجربة استثنائية تنبض بروح التراث الأصيل.
وأشار إلى أن أيام الشارقة التراثية 2025 تعدّ واحدة من أبرز الفعاليات الثقافية في المنطقة، ووجهة عالمية تجمع بين التراث والحداثة في احتفالية تحتفي بالجذور، وترسم معالم المستقبل.
وأضاف أن أكثر من 26 دولة من بينها دول مجلس التعاون الخليجي تشارك إلى جانب مجموعة من الدول العربية والدولية مثل المغرب وفلسطين والعراق ومصر وسوريا والصين وروسيا وألمانيا وفرنسا وجورجيا وهولندا، ما يعزز البعد العالمي للمهرجان، ويؤكد مكانة إمارة الشارقة كعاصمة للثقافة والتراث الإنساني.
كما تشارك في الحدث أكثر من 30 جهة حكومية محلية ودولية تشمل مؤسسات أكاديمية ووزارات اتحادية وهيئات ثقافية وتراثية، إضافةً إلى منظمات عالمية مثل «اليونيسكو»، «إيكروم» - الشارقة والمنظمة الدولية للفنون الشعبية «IOV» والمجلس الدولي لمنظمات مهرجانات الفلكلور «CIOFF»، وغيرها، مما يعكس الزخم الكبير الذي يحظى به الحدث على المستويين المحلي والدولي.
وتتضمن الفعاليات الجديدة في هذه الدورة العديد من الإضافات المتميزة، أبرزها افتتاح «ساحة السور» كمساحة إضافية للفعاليات، واحتفالية مئوية أول مكتبة في الشارقة منذ عام 1925، وإطلاق «سوق الكتبيين» الذي يضم أكثر من 12 مكتبة و6 دور نشر، إلى جانب استضافة 150 حرفياً من مختلف أنحاء العالم، إضافة إلى أكبر عرض لفرقة العيالة بمشاركة 300 فنان شعبي، ومجموعة من العروض المسرحية والتراثية مثل «أوبريت سيمفونية النخلة»، وعرض مسرحية «مواعيد عرقوب»، ومسرحية الأطفال «جزيرة الأماني»، فضلاً عن «سينما الأيام» التي تستعرض أفلاماً ذات طابع تراثي وثقافي.
كما تحتضن الأيام بطولة «الدامة الخليجية الثامنة»، إضافةً إلى ثلاثة معارض رئيسية، وفيما يتعلق بالفنون الشعبية تشارك 27 فرقة شعبية، تشمل 7 فرق عربية، و15 فرقة إماراتية، و5 فرق دولية.