محافظ الليث يُطلق حملة "الدين يسر" لترسيخ الوسطية والاعتدال
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
اطّلق محافظ الليث عمران بن حسن الزهراني،اليوم الثلاثاء، حملة "الدين يسر" بحضور رئيس هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمحافظة الليث الدكتور حسن البركاتي.ترسيخ منهج الوسطية والاعتدالواستمع إلى شرح عن الحملة التي تهدف إلى بيان سماحة الدين الإسلامي، وترسيخ منهج الوسطية والاعتدال واليسر، والتحذير من خطر الفرق المنحرفة والجماعات المتطرفة التي حادت عن يسر الدين وسماحته، وتستهدف جميع فئات المجتمع عبر برامج متنوعة من الكلمات، واللقاءات التوعوية والميدانية، والنشر الرقمي، وورش العمل وغيرها من الوسائل التوعوية بالشراكة مع الجهات الحكومية والقطاع الخاص.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } حملة الدين يسر تستهدف جميع أفراد المجتمع - اليوم
أخبار متعلقة احتفاءً بيوم التأسيس.. صرف مكافآت طلبة الجامعات غدًا"الحج والعمرة" تعلن بدء التسجيل لأعلى باقة لحجاج الداخلوأشاد محافظ الليث بأهداف الحملة وجهود هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في التوعية والإرشاد، مؤكدًا أهمية هذه الحملات لتوعية الفرد والمجتمع.
وأوضح الدكتور "البركاتي" أنَّ حملة الدين يسر تستهدف جميع أفراد المجتمع لبيان سماحة الدين الإسلامي وترسيخ منهج الوسطية والاعتدال واليسر، مقدمًا شكره لمحافظ الليث على دعمه لجميع برامج الهيئة وحملاتها التوعوية والوقائية مما أسهم في إنجاحها.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عبدالعزيز العمري جدة محافظ الليث الدين يسر هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر سماحة الدين الدین یسر
إقرأ أيضاً:
بالمنطق.. صلاح الدين عووضه..تخيل بس!!…
خاطرة
تخيل بس !!
فقط تخيل..
أن لم تكن مخيلتك مثل التي داخل أدمغة فسافيس قحت..
بل بت أشك أن هؤلاء لديهم أدمغة أصلا..
تخيل أسوأ صنوف الجرائم ، الرذائل ، الفواحش ، المخازي ، الكبائر ، في هذه الدنيا..
سواء من ناحية دينية أو دنيوية..
ثم تخيل أناسا يمارسونها كلها على بعض ؛ لا بعضها…وبشكل جماعي ؛ لا كأفراد..
يمارسون القتل ،النهب ، الزنا ، الشذوذ ، السكر ، التحشيش ، الخطف ، تدنيس دور العبادة ، المجاهرة بتحدي الله..
هذا كله – وأكثر – مارسه أفراذ مليشيا آل دقلو..وأتحدث عن ذلك من واقع المعايشة اللصيقة بحكم وجودي بينهم حتى لحظة هروبهم الجماعي من أمام الجيش..
فقد هربوا هروبا مذلا – كما الفئران – بما لا يتناسب واستئسادهم علينا قبلا..
وكمثال على جرأة تحدي الخالق قول أحدهم لمسن نهبوه : ومن ربك هذا؟…أنا لا أعرفه..
وذلك حين غمغم متضرعا إلى الله : يا ربي أنصرني..
ثم أتبع المليشوي سؤاله الاستنكاري هذا بتصرف ذي تحد علني وهو يتضاحك ساخرا..
فقد صوب رشاشه نحو السماء وأطلق منه زخات متتالية..
وقال للرجل المسن بعد ذلك : لو افترضنا وجود ربك هذا فخلاص لا وجود له الآن ؛ قتلناه..
وما أن فرغ من حديثه هذا – ولم يفرغ من ضحكه الساخر – حتى خر صريعا بلا حراك..
قتل خلاص ، بعيار لم يدر أحد – من الشهود – من أين أتى..
وهذا محض مثال من بين عديد الأمثلة..
فأيما إجرام – وفقا لشرائع السماء أو الأرض – إلا واجترحه أفراد هذه المليشيا..
والآن تخيل – لمرة ثانية – لو أن هؤلاء تمكنوا من السيطرة على البلاد ؛ وحكمونا..
حكموني وإياك أيها المتخيل..
حكمونا بدون أدنى وازع من دين ، ولا قانون ، ولا ضمير ، ولا أخلاق..
تخيل بس !!.