الموعد المتوقع لشهر رمضان الكريم في 2024 والأيام المتبقية للوصول إليه
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
الموعد المتوقع لشهر رمضان الكريم في 2024 والأيام المتبقية للوصول إليه.. العديد من الأشخاص في مصر والوطن العربي يتسائلون عن موعد شهر رمضان الكريم لعام 2024، يقترب وصول هذا الشهر المبارك بعد انتهاء شهر شعبان، حيث نحن الآن في اليوم التاسع منه. يسعى الكثيرون لتحديد موعد رمضان لضبط أوقات الإفطار وأداء العبادات في هذا الشهر الكريم.
شهر رمضان هو التاسع في التقويم الهجري، ويعتبر من أهم الشهور في الإسلام، إذ أُنزل فيه القرآن. يمارس المسلمون الصيام من الفجر إلى غروب الشمس خلال هذا الشهر، ويزيدون من العبادات مثل الصلاة وقراءة القرآن الكريم.
أهمية رمضانالموعد المتوقع لشهر رمضان الكريم في 2024 والأيام المتبقية للوصول إليهشهرٌ مُباركٌ: يُعد رمضان شهرًا مُباركًا من الله تعالى، حيث تُفتح فيه أبواب الجنة وتُغلق أبواب جهنم.
شهرٌ للصبر: يُعد رمضان شهرًا للصبر على الجوع والعطش والشهوات، مما يُعزز قوة الإرادة والتحكم بالنفس.
شهرٌ للتقوى: يُعد رمضان شهرًا للتقوى، حيث يُكثر المسلمون من العبادات ويتجنبون المحرمات.
شهرٌ للتراحم والتواصل: يُعد رمضان شهرًا للتراحم والتواصل بين المسلمين، حيث يُكثرون من الصدقات وزيارة الأقارب والأصدقاء.
موعد شهر رمضان الكريم 2024ومن المقرر أن يكون شهر رمضان الكريم لعام 2024 ميلاديًا، يوم 10 أو 11 مارس 2024، وهذا التاريخ لم يثبت حتي الأن، حيث أنة من المقرر أن تكشف دار الإفتاء المصرية عن موعد الشهر الكريم والتأكد من الرؤية وسيتم الإعلان عنة بشكل رسمي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رمضان رمضان2024 موعد شهر رمضان متي شهر رمضان بداية شهر رمضان 2024 شهر رمضان الکریم
إقرأ أيضاً:
بشأنّ وقف إطلاق النار في لبنان.. صحيفة إسرائيليّة تكشف عن موعد التوصّل للإتّفاق
ذكر موقع "عربي 21" أنّ صحيفة "إسرائيل اليوم" كشفت عن نقاط الخلاف الرئيسية التي لم تحسم بعد، بشأن الاتفاق المحتمل لوقف إطلاق النار بين "حزب الله" وإسرائيل.
وقالت الصحيفة الإسرائيلية إنه ما زالت هناك نقطتان خلافيتان رئيسيتان، الأولى تتعلق بمشاركة فرنسا في آلية الإشراف على تنفيذ الاتفاق، مشيرة إلى أن إسرائيل تعارض منح الفرنسيين دورًا مركزيًا، على خلفية تصريحات الرئيس إيمانويل ماكرون ضدّ إسرائيل، وكذلك ردّ فعل فرنسا على أوامر الاعتقال التي صدرت ضد نتنياهو وغانتس.
ونقلت الصحيفة عن مصادر قولها، إن "إسرائيل مستعدة لإدخال جنود فرنسيين في مرحلة التنفيذ فقط، بينما يطالب لبنان بمشاركة أكبر، لكن الحلّ المتوقع هو آلية إشراف مشتركة بين الولايات المتحدة ودولة عربية لم تُختَر بعد".
أما النقطة الخلافية الثانية، فتتعلق بالمطالبة الأميركية اللبنانية بإدراج بند في الاتفاق يلزم بإجراء مناقشة فورية بشأن 13 نقطة خلافية على الحدود البرية، لكن إسرائيل تفضل صياغة غامضة تسمح لها بتحديد توقيت بدء المناقشات، وفق الصحيفة.
ومن المتوقع أن تستمرّ المحادثات هذا الأسبوع في محاولة لتقليص الفجوات، وسط حديث عن تقدم بشكل إيجابي نحو حسم نقاط الخلاف، وصولا إلى الاتفاق.
وشددت الصحيفة على أن الوسيط الأميركي آموس هوكشتاين، من المتوقع أن ينقل قريبًا إلى لبنان التحفظات الإسرائيلية، وسط ترجيح إسرائيلي، أنه يمكن التوصل إلى اتفاقات في غضون أسابيع قليلة، وربما أقل. (عربي 21)