عاجل| مفاجأة من كولر لـ رمضان صبحي.. مصير العودة للأهلي
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
شهدت الفترة الأخيرة الماضية، محاولات بعض المقربين من رمضان صبحي، لاعب نادي بيراميدز، للعودة إلى القلعة الحمراء من جديد، خلال الميركاتو المقبل، في ظل رغبة اللاعب ارتداء قميص النادي الأهلي من جديد.
وعلم «الوطن سبورت» أن هناك بعض المسئولين البارزين داخل النادي، توسطوا من أجل عودة رمضان صبحي إلا أن مجلس إدارة النادي طلب معرفة رأي الجهاز الفني بقيادة مارسيل كولر، قبل اتخاذ أية قرارت، خاصة أن هناك اتجاه سابق في النادي بعدم عودة اللاعب، في ظل تفضيله الانتقال إلى بيراميدز عن الاستمرار داخل جدران القلعة الحمراء.
واقترحت إدارة النادي الأهلي، اسم رمضان صبحي على مارسيل كولر، المدير الفني للأهلي، خلال الفترة الماضية، خاصة أن المدرب طلب التعاقد مع لاعبين في مركز الجناح مع بداية الموسم الجديد؛ نظرا لعدم رغبته في استمرار الثنائي أحمد عبدالقادر وكريستو.
وأكد مصدر - رفض ذكر اسمه - أن كولر رفض التعاقد مع رمضان صبحي؛ لعدة أسباب، جاء أولها عدم مشاركته أساسيًا في صفوف فريقه بيراميدز، وعدم انضمامه إلى صفوف منتخب مصر، بجانب القرار الإداري داخل النادي ضد اللاعب.
وباتت فرص عودة رمضان صبحي إلى الأهلي مستحيلة في الوقت الراهن في ظل رفض كولر التعاقد مع اللاعب بجانب القرار الإداري ضد اللاعب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأهلي صفقات الاهلي رمضان صبحي رمضان صبحي الأهلي رمضان صبحی
إقرأ أيضاً:
مجازر الساحل تُشعل التحذيرات.. سياسي كردي: مصير قسد على المحك- عاجل
بغداد اليوم- متابعة
تشهد مناطق الشمال السوري تصعيدًا عسكريًا متسارعًا، وسط تحذيرات من تداعيات كارثية على مستقبل قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، التي تواجه ضغوطًا متزايدة مع استمرار العمليات العسكرية في المنطقة، حيث تعرضت مناطق مدنية لهجمات عنيفة أودت بحياة العشرات.
تطورات أثارت موجة من الإدانات والتحذيرات من وقوع مجازر أوسع قد تؤدي إلى تغييرات جوهرية في خريطة النفوذ العسكرية والسياسية.
ويرى مراقبون أن قوات "قسد" أصبحت في موقف حساس، خاصة مع تصاعد الضغوط الإقليمية والدولية. فبينما تواجه تهديدات أمنية متزايدة، تتزايد التساؤلات حول مدى قدرتها على الحفاظ على مناطق سيطرتها في ظل التغيرات العسكرية والسياسية المتسارعة.
وهنا، يعلق السياسي الكردي السوري أحمد اليوسف، حول تطورات الأحداث الأخيرة في الساحل السوري.
وقال اليوسف لـ "بغداد اليوم"، اليوم الاثنين (10 آذار 2025)، إن: "الأحداث الأخيرة في الساحل السوري كانت بمثابة رسالة خاصة لقوات سوريا الديمقراطية "قسد"، التي أصبح من الصعب عليها تسليم سلاحها للإدارة الجديدة في دمشق".
وأضاف، أن "السلطة السورية الحالية أثبتت عدم مصداقيتها وعدم قدرتها على تأسيس حكومة شاملة تجمع السوريين"، مشيراً إلى "عدم قدرتها على السيطرة على الهوية الطائفية وعمليات الانتقام، بالإضافة إلى وجود المقاتلين الأجانب".
وأكد أن "المجازر التي وقعت ضد الطائفة العلوية في مدن الساحل هي بمثابة رسالة للكرد في مناطق شمال سوريا حول كيفية تعاملهم مع الأحداث في المرحلة المقبلة".
وسط هذا المشهد المعقد، يبقى مصير "قسد" معلقًا بين التوازنات العسكرية والصفقات السياسية، ومع استمرار المجازر والتوترات، تتجه الأنظار إلى تطورات الأيام المقبلة، وما إذا كانت المنطقة على وشك تحول جذري في خارطة السيطرة والنفوذ.
وكانت السلطات في سوريا، أعلنت أول أمس السبت، تعزيز انتشار قوات الأمن في منطقة الساحل بغرب البلاد، وفرض السيطرة على مناطق شهدت مواجهات، هي الأعنف منذ إطاحة بشار الأسد في الثامن من ديسمبر كانون الأول.
هذا وقال محافظ اللاذقية محمد عثمان إنه: "تم رصد انتشار أعداد كبيرة لفلول النظام تفوق 4 آلاف شخص في طرطوس واللاذقية، مؤكدا تنفيذ عمليات تمشيط في مدينة القرداحة ومحيطها.
وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان في بيان مساء السبت، بارتفاع كبير في عدد القتلى، مشيرا إلى أن "عدد القتلى بلغ حتى مساء السبت 1018 شخصا بينهم 745 مدنيا جرى تصفيتهم وقتلهم بدم بارد في مجازر طائفية".