مصرع عمال مغاربة في انهيار ورش بناء بإيطاليا
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
زنقة 20 ا متابعة
تسبب انهيار بورش بناء نواحي فلورينسا بإيطاليا في وفاة عمال مغاربة.
وذكرت مصادر إعلامية إيطالية أن حادث انهيار بورش بناء سوبر ماركت، يوم الجمعة 16 فبراير الجاري ، ما أسفر عن خمسة حالة وفاة في صفوف عمال ذات الورش ، بعدما دفنوا أحياء تحت الأنقاض.
وأوضحت نفس المصادر بأن من بين حالة القتلى 3 عمال بناء مغاربة، اثنان منهم لا يتوفران على وثائق الإقامة، ويتواجدان بإيطاليا بطريقة غير شرعية.
هذا، وقد تمكن عمال الإنقاذ من انتشال جثث الضحايا، فيما فتحت النيابة العامة تحقيقا معمقا مع صاحب الورش لتحديد المسؤوليات، حيث من المتوقع أن يتم توجيه تهم ثقيلة للمشرفين على المشروع.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
سباق بين تسلا سايبرتراك وبورش.. لن تصدق ما حدث
شهدت الحلبة الإنجليزية المبللة والباردة منافسة غير متوقعة بين سيارتين عملاقتين من عالم السيارات: بورش 911 كاريرا 2025 وتسلا سايبرترك.
هذا السباق، الذي جمع بين الأداء الرياضي العالي والابتكار التكنولوجي، شهد نتائج مثيرة للدهشة في البداية، لكن كما هو الحال دائمًا في سباقات السيارات، كانت هناك تقلبات في النتيجة.
تفوق سايبرترك في التسارع الأولفي البداية، كانت تسلا سايبرترك، التي يبلغ وزنها 6633 رطلاً، تبدو وكأنها تهيمن على السباق، متفوقة على بورش 911 كاريرا ذات الدفع الخلفي ومحركها التوربيني سداسي الأسطوانات سعة 3.0 لتر.
على الرغم من فرق الوزن الكبير بين السيارتين، تمكّنت سايبرترك من التغلب على 911 في البداية بفضل محركها الكهربائي الذي يُنتج 608 أحصنة.
مع ذلك، لم تكن النتيجة نهائية. بعد المحاولة الأولى، قرر السائقون تعديل إعدادات السيارات لزيادة الأداء.
شغّل سائق بورش نظام التحكم بالثبات الرياضي (PSM)، مما حسّن قدرة السيارة على التحكم في الإطارات على الطريق المبلل.
ونتيجة لهذا التعديل، تمكنت بورش 911 من اللحاق بسيارة سايبرترك، محققة فوزًا في سباق التسارع بعد حوالي 80 ميلًا في الساعة.
على الرغم من تفوق تسلا في أول سباق تسارع، حققت بورش الفوز في اختبار الكبح النهائي، وهو اختبار حاسم في الطقس المبلل.
في سلسلة من سباقات التسارع المتتابعة، تمكنت تسلا سايبرترك من الفوز في معظم السباقات، لكن بورش 911 أظهرت قوتها في السباقات الأخرى.
بينما تفوقت تسلا سايبرترك في بعض الاختبارات، كشفت بورش 911 تفوقها في اختبار الكبح وفي بعض سباقات التسارع الأخرى.
تشير هذه النتيجة إلى أن كلا السيارتين تتمتعان بمزايا مختلفة، وكل منهما قد يناسب أنواعًا مختلفة من السائقين.