"الخارجية": الإساءة إلى القرآن الكريم انتهاك مستمر لمشاعر المسلمين
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن الخارجية الإساءة إلى القرآن الكريم انتهاك مستمر لمشاعر المسلمين، أعربت وزارة الخارجية والمغتربين عن إستهجان اللبنانيين، لما يرمز اليه لبنان من نموذج للعيش المشترك بين الاديان والحضارات، وادانتهم السماح مرة أخرى .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "الخارجية": الإساءة إلى القرآن الكريم انتهاك مستمر لمشاعر المسلمين ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعربت وزارة الخارجية والمغتربين عن إستهجان اللبنانيين، لما يرمز اليه لبنان من نموذج للعيش المشترك بين الاديان والحضارات، وادانتهم السماح مرة أخرى الإساءة إلى القرآن الكريم في إستوكهولم، مما يشكل انتهاكا" مستمرا" لمشاعر المسلمين وكرامتهم. ودعت الوزارة في بيان السلطات السويدية لاتخاذ الإجراءات المناسبة لوضع حد لكل ما من شأنه تعميق مشاعر الكراهية والاسلاموفوبيا، والعنصرية بكل أشكالها، والتحريض على العنف، والاساءة للأديان.
وأشادت الوزارة في هذا المجال بموقف الحكومة العراقية الرافض لهذا الإعتداء وعزمها على محاسبة المسؤولين عنه، مرحبة بأي مسعى دولي لسن تشريعات تحرم الاساءة للرموز والمقدسات الدينية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هل يجوز وهب ثواب قراءة القرآن الكريم للأحياء؟.. مفتي الجمهورية يجيب
أكد الدكتور نظير عياد، مفتي الديار المصرية، أن الأصل في الأعمال الصالحة أن يؤديها الإنسان لنفسه، مشيرًا إلى أن قراءة القرآن من أفضل العبادات التي ينبغي أن يحرص عليها المسلم بنفسه.
وقال مفتي الجمهورية، خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج «اسأل المفتي» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن بعض العلماء ضيّقوا مسألة وهب ثواب قراءة القرآن للآخرين، خاصة للأحياء، بحجة أن ذلك قد يؤدي إلى تكاسل الناس عن قراءته بأنفسهم، بينما أجاز علماء آخرون هذه المسألة، خاصة إذا كانت النية صالحة.
واستشهد المفتي، بقول النبي صلى الله عليه وسلم: "قارئ القرآن مع السفرة الكرام البررة، وقارئ القرآن وهو عليه شاق، فله أجران"، مختتما: القرآن الكريم يُقرأ ابتغاء الثواب من الله، ويمكن للإنسان أن يقول: "اللهم إني أهب مثل ثواب ما قرأت إلى روح النبي محمد صلى الله عليه وسلم أو إلى روح فلان".
واختتم: وهب ثواب قراءة القرأن الكريم جائز عند وفاة الشخص، لكن من الأفضل أن يقرأ الإنسان القرآن لنفسه في حياته ليستفيد هو من أجره المباشر.