محافظ الدقهلية يتفقد سير العملية التعليمية بمدرسة الدكتور حسين خضير بشربين
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
تفقد الدكتور أيمن مختار محافظ الدقهلية، اليوم الثلاثاء، مدرسة الدكتور حسين خضير الثانوية المشتركة بقرية الأحمدية مركز شربين، بمناسبة بداية الفصل الدراسى الثاني؛ للاطمئنان على سير العملية التعليمية، بحضور إبراهيم صابر رئيس مركز ومدينة شربين .
وقال محافظ الدقهلية، إن مبادرة الرئيس السيسي حياة كريمة استهدفت تقديم كافة الخدمات لاهالينا في الريف المصري وفي المقدمة بناء الإنسان المصري من خلال توفير كافة الخدمات في جميع القطاعات التعليمية والصحية والاجتماعية، مؤكدًا أن الأمم والشعوب لم تبني الا بالتعليم فهو سلاح التقدم والرقي وبناء الحضارات فالتعليم هو سر بناء الدول القوية وبناء اقتصاد قوي فمنذ أن وجدت مصر وجد التعليم فالقدماء المصريين برعوا في العلوم والمعرفة .
ووجه المحافظ، مدير المدرسة بسرعة تنجيل ملعب المدرسه لممارسة الطلاب كافة الأنشطة الرياضية ، وكلف وكيل وزارة التربية والتعليم بالدقهلية بسرعة تنجيل جميع ملاعب المدارس علي مستوي المحافظه بالتعاون مع المجتمع المدني .
وثمن دورالمجتمع المدني بالدقهلية الذي ضرب اروع المثل في المشاركة المجتمعيه في البناء والتنمية الذي تشهده المحافظة في مختلف القطاعات وفي مقدمتها بناء المدارس وتطوير المستشفيات.
يأتي ذلك في إطار توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية حياة كريمة لتحسين مستوي الخدمات المقدمه للمواطنين في مختلف القري المصريه وبناء الإنسان المصري والاهتمام بالعملية التعليمية ليخرج لنا جيل واعي ومثقف يحمل راية مصر عالية خفاقة، وتنفيذا لتعليمات الدكتور مصطفي مدبولي رئيس مجلس الوزراء، وبالتنسيق والتعاون مع الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم، وبالمتابعة المستمرة من اللواء هشام آمنة وزير التنمية المحلية في هذا الشأن .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الخدمات المقدمة للمواطن رئيس الجمهور توفير كافة الخدمات للاطمئنان على سير العمل الدكتور حسين خضير الدقهلية الفصل الدراسي الثاني وكيل وزارة التربية والتعليم
إقرأ أيضاً:
محافظ الداخلية يتفقد المشاريع الخدمية والتنموية بالجبل الأخضر
◄ 75% نسبة الإنجاز بمشروع سوق البلدية الاستثماري
◄ الانتهاء من الخدمات الاستشارية لتصميم ازدواجية مدخل الجبل الأخضر
الرؤية- ناصر العبري
أكد سعادة الشيخ هلال بن سعيد الحجري محافظ الداخلية أنَّ الأعمال الإنشائية في المشاريع التنموية في ولاية الجبل الأخضر تتقدم بوتيرة مُتسارعة وفق الخطة الزمنية المحددة.
وأضاف سعادته- خلال زيارة ميدانية في ولاية الجبل الأخضر للمشاريع للاطلاع على سير العمل- أن بعض المشاريع قد حققت نسب إنجاز متقدمة؛ حيث بلغت نسبة إنجاز مشروع سوق البلدية الاستثماري 75%، فيما تجاوزت نسبة إنجاز مشروع الحديقة العامة بالولاية 40%، كما تم الانتهاء من الخدمات الاستشارية لتصميم ازدواجية طريق وتطوير مدخل ولاية الجبل الأخضر، والانتهاء من مشروع تصميم ازدواجية طريق سيح قطنة، مما يُسهم في تطوير البنية الأساسية للولاية.
واطلع سعادته على سير العمل في مشروع ميدان الاحتفالات والمهرجانات، ومصلى العيد في ولاية الجبل الأخضر؛ حيث من المؤمل الانتهاء من المشروعين خلال شهر يوليو المقبل؛ إذ يهدف مشروع ميدان الاحتفالات والمهرجانات إلى توفير بيئة منظمة لرواد الأعمال وأصحاب المؤسسات الصغيرة والمتوسطة؛ حيث يتضمن جميع الخدمات الضرورية لدعم الأنشطة التجارية والسياحية في الولاية.
وأشاد سعادته بالجهود المبذولة من قبل فريق العمل، مؤكدًا أهمية الالتزام بالجدول الزمني المحدد لإنجاز المشاريع، وضرورة تعزيز التنسيق بين الجهات المعنية لضمان تحقيق الأهداف المرجوة، مشيرًا إلى أن الهدف الأساسي من هذه المشاريع هو تلبية احتياجات المجتمع وتعزيز جودة الحياة، وذلك ضمن الجهود المستمرة لتعزيز التنمية المستدامة في محافظة الداخلية.
وأكد سعادة الشيخ أن المشروعات التنموية في الولاية تهدف إلى تطوير بنيتها الأساسية ودعم قطاعها السياحي والخدماتي، والتي تتضمن تطوير شبكة الطرق، وإنشاء المرافق الترفيهية، وتحسين الخدمات العامة، بما يضمن تحقيق التنمية المستدامة ويعزز من جودة الحياة في الولاية.
وأضاف سعادة الشيخ هلال بن سعيد الحجري أن مشاريع المحافظة وخططها الاستراتيجية تتماشى مع رؤية "عُمان 2040"، من خلال تحسين البنية الأساسية وتطوير الخدمات العامة، وتعزيز دور ولاية الجبل الأخضر كوجهة سياحية واستثمارية واعدة.
وتتجاوز تكلفة مشروع حديقة الجبل الأخضر 1.1 مليون ريال عُماني، ويهدف المشروع إلى توفير متنفس ترفيهي حديث لسكان وزوار الولاية، مع مرافق متكاملة تواكب تطلعات التنمية السياحية. وفي إطار المشاريع الاستثمارية، يُعد سوق البلدية مشروعًا مُهمًا يتكون من محلات تجارية؛ حيث يهدف إلى إعادة تأهيل السوق القديم بطراز حديث وعصري؛ مما يسهم في تعزيز المحتوى المحلي والحراك الاقتصادي في الولاية.