إرشادات لمرضى الربو وقت هطول الأمطار
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
وجّه تجمع الرياض الصحي الأول بعض الإرشادات التي يجب على مرضى الربو اتباعها عند هطول الأمطار، وذلك لأن الأمطار تعتبر من مهيجات الربو.
نصائح لمرضى الربووقال تجمع الرياض الصحي الأول في انفوجراف توضيحي نشره عبر حسابه الرسمي على موقع "تويتر" إن إرشادات تعامل مرضى الربو مع الأمطار هي:
- البقاء في المنزل وعدم الخروج قدر الإمكان، وفي حال الضرورة يجب لبس كمامة أو قناع للوجه قبل الخروج.
- التأكد من توفر بخاخ الربو الإسعافي لديك ومن تاريخ صلاحيته، ولا تنس أن تحمله معك عندما تستدعي الحاجة للخروج.
- استخدام البخاخ الوقائي حسب الخطة العلاجية التي وصفها لك طبيبك، ويمكنك التواصل معه خلال هذه الفترة لتعديل خطتك العلاجية إذا تطلب الأمر.
التوجه لأقرب مركز طوارئ في الحالات التالية:- ازرقاق في الأطراف، الشفتين واللسان.
- تفاقم الأعراض وعدم القدرة على التنفس أو الكلام.
- عدم الاستجابة للبخاخ الإسعافي.
عوامل خطورة الربووهناك عدد من العوامل الجينيّة والبيئية التي تساهم في تطوُّر مرض الربو، ومنها ما يلي:
- تدخين التبغ.
- الإصابة بالحساسيّة.
- المُعاناة من السمنة.
- التعرُّض للتوتر.
- الإصابة بالتأتب.
- وجود العامل الجيني أو العوامل الوراثية.
- تدخين المرأة اثناء الحمل، أو تعاطيها الأدوية غير القانونيَّة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: تجمع الرياض الصحي
إقرأ أيضاً:
متروبوليت بيروت للروم الأرثوذكس: لا بد أن يتكاتف اللبنانيون من أجل الخروج من النفق المظلم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أشار متروبوليت بيروت وتوابعها للروم الارثوذكس المطران الياس عوده، في عظته خلال قداس الاحد الى ان "دعوتنا اليوم أن نسعى إلى القداسة بلا يأس، إذ إن المسيح أتى متجسدا من نسل بشري أعلنه لنا إنجيل اليوم، وهذا النسل يحتوي خطأة كثيرين تقدسوا وأصبحوا مثالا لنا ليكن العيد الآتي مناسبة للتحرر الإرادي من الخطايا والإقتراب من المسيح".
ولفت الى ان "دعوتنا في هذه الأيام المباركة إلى عيش معنى الميلاد في العمق، إلى التخلي عن الإرتباطات الأرضية والمصالح الوقتية من أجل نيل المكافآت السماوية. إن الإنقطاع عن شركة القداسة مع الخالق، والإنفصال عن النعمة الإلهية المحيية، هما سبب وجود الشر في العالم".
ورأى عودة ان "بميلاد المخلص شمس العدل قد أشرقت، وطريق الخلاص قد فتحت. فلنتخل عن إنساننا العتيق المجبول بالخطايا، ونتبع النور الذي لا يزول. أما في لبنان فليتخل الجميع عن أهوائهم ورغباتهم ومصالحهم، ويعملوا بصدق من أجل خلاص البلد.
لا بد أن يتواضع الجميع ويعملوا معا من أجل الخروج من النفق المظلم حيث الفوضى والتقهقر، إلى سلطة موثوقة، قوية، عادلة، تحافظ على سيادة لبنان وحريته واستقلاله، وعلى مصلحة اللبنانيين وأمنهم واستقرارهم".