أخبارنا:
2024-11-08@12:28:39 GMT

اللغة السرية لنادلي المطاعم .. طريقة لفهم ما يدورحولك

تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT

اللغة السرية لنادلي المطاعم .. طريقة لفهم ما يدورحولك

نظرات سرية أو إيماءة بالرأس أو تلويح سريع باليد - عندما يكون المطعم ممتلئا، لا يكون أمام الموظفين عادة خيار سوى التواصل مع بعضهم بشكل غير لفظي. وهذا أيضا مهم جدا من أجل إنجاز العمل بسلاسة. رصدت مجلة فوكوس الألماني العديد من المطاعم في عدة أنحاء من العالم وخرجت بملاحظات طريفة وهامة.

المشاهير في المطعم

ترفع النادلة يدها وتشكل حرف "V" بالسبابة والإصبع الأوسط؟ وهذا يعني أن هذا الضيف هو "شخص مهم جدا" (VIP).

وبطريقة مختلفة قليلا، يمكن أيضا أن تكون علامة النصر مع الإبهام الممدود والتلويح للمطبخإشارة إلى وجود ضيف من كبار الشخصيات.

عيد ميلاد زبون

إذا كنت تحتفل بعيد ميلادك، فإن فريق الخدمة بأكمله، في المطاعم الجيدة، سيعرف ما يحدث في لمح البصر. ويتصرف على هذا الأساس وقد يقوم بمفاجئتك بحركة خاصة تجعل من احتفالك لا ينسى. وبحسب المجلة الألمانية فإذا أشار النادل إلى بقية الزملاء إلى سرة بطنه فهذه هي طريقته لإخبار الآخرين أن هنالك عيد ميلاد.

في بريطانيا والولايات المتحدة

في بريطانيا، يُستخدم مصطلح "VNP" للإشارة إلى الضيوف اللطفاء، ويكتب النادل هذا المصطلح بجوار اسم الضيف.

أيضا في بريطانيا يجب عليك الانتباه: إذا قال  النادل لبقية الزملاء  أنه يجب "تغيير Tetley's"، فهذا لا يعني تغيير برميل بيرة Tetley، بل يعني الاتصال بالشرطة .

في الولايات المتحدة، عندما يُطلق لفظ "Campers"، يُشير إلى الضيوف الذين بقوا لفترة طويلة، مما يعني أنهم بحاجة إلى  دفعهم إلى مغادرة المكان، أوجعلهم يطلبون مشروبا إضافيا.

البحث عن زميل مختف

في كل مطعم هناك من يحاول الاختفاء من أجل العمل بشكل أقل. فهناك من يحاول الذهاب إلى دورة المياه باستمرار من أجل أن يحظى ببعض الراحة. لذلك فإن كان المدير يخبر النادل بالتوجه إلى زميله إلى الطاولة 17 فهذا يعني أن يبحث عنه في دورة المياه. كما أن هذا المصطلح قد يستخدم من أجل إعلام بقية الزملاء أن النادل بحاجة إلى استراحة قصيرة أو أنه بحاجة إلى الذهاب إلى الطاولة 17 أي دورة المياه.

أما عندما يضع النادل يده على صدره، فهذا يعني أنه يحتاج إلى مساعدة أو أن الضغط عليه بالطلبات يزداد.

المصدر: أخبارنا

كلمات دلالية: یعنی أن من أجل

إقرأ أيضاً:

برلمانية: قانون البناء يدعم الخصوصية والأمن لكنه بحاجة إلى تطبيق فعّال

أكدت النائبة إيرين سعيد، عضو لجنة الصحة بمجلس النواب، أهمية النظام في تنظيم المباني السكنية والإدارية بما يحقق الخصوصية والأمن.

وأشارت إلى أن مفهوم المباني المنظمة، مثل الكومباوندات والمجمعات الحديثة، يُطبق بالفعل في بعض المحافظات التي تتميز بطابع حديث، إلا أن العديد من المحافظات القديمة والمناطق البسيطة لا تتوفر فيها هذه التنظيمات.

وخلال مداخلتها ببرنامج "حضرة المواطن" على قناة "الحدث اليوم"، أوضحت سعيد أن هناك قانونًا قديمًا في مصر، وهو قانون البناء، ينظم هذه الأمور، مشيرةً إلى أن التأخر في تطبيقه هو العقبة الرئيسية التي تحول دون تحقيق نظام أكثر تنظيماً للمباني السكنية والإدارية، ما ينعكس سلبًا على الخصوصية والأمن في بعض المناطق.

البرلمان يبدأ مناقشة مشروع قانون الإجراءات الجنائية.. الطماوي: "بداية البداية"

أعلن إيهاب الطماوي، رئيس اللجنة الفرعية لصياغة قانون الإجراءات الجنائية، عن بدء مناقشات مشروع القانون في الجلسات العامة لمجلس النواب، واصفًا الحدث بـ"بداية البداية"، كما أشار إليه المستشار الدكتور حنفي جبالي، رئيس المجلس.

وأوضح الطماوي أن المجلس يدخل الآن مرحلة جديدة، حيث يتم الاستماع لكافة أعضاء مجلس النواب، بمختلف اتجاهاتهم السياسية، بالإضافة إلى النواب المستقلين، لضمان مشاركة واسعة وشاملة في هذه المناقشات.

أضاف الطماوي أن اللجنة الفرعية استمعت خلال هذه الفترة إلى ممثلي الجهات والهيئات المختلفة، إلى جانب أساتذة القانون في الجامعات، ونقابة المحامين، والمجلس القومي لحقوق الإنسان، وأعضاء مجلس القضاء والنيابة العامة، معربًا عن تقديره لجهود جميع أعضاء اللجنة الفرعية الذين عملوا على مدار عامين لتحقيق هذه المرحلة من المشروع.

مشيرة خطاب: أحيي البرلمان لبدء خطوات طال انتظارها في مجال حقوق الإنسان

أكدت مشيرة خطاب، رئيسة المجلس القومي لحقوق الإنسان، تقديرها للبرلمان المصري على بدئه عملية تشريعية مهمة في مجال حقوق الإنسان، مشيرة إلى أن القانون المصري الصادر في عام 2014 يعتبر من أعظم القوانين في التاريخ الدستوري المصري لضمانه حقوق الإنسان.

وأوضحت خطاب أن الدستور المصري يتضمن مبادئ عامة لحقوق الإنسان، وأن هذه المبادئ، بعد مرور عشر سنوات على إصدار الدستور، باتت بحاجة إلى قوانين مكملة لتفعيلها، مشيرةً إلى أن "أن تأتي متأخرًا خير من ألا تأتي".

وأضافت خطاب أن الخطوة التي بدأها البرلمان ليست فقط إصدار القوانين المكملة للدستور، بل هي عملية قانونية وتنفيذية تسهم في تعزيز حقوق الإنسان وتدعيم الأسس الدستورية، ما يعكس التزام الدولة بتطبيق مبادئ الدستور وحماية حقوق المواطنين.

مقالات مشابهة

  • سمير حوحو: “شباب بلوزداد بحاجة لـ”الدكليك” لإظهار وجهه الحقيقي”
  • أشهر أطباق المطاعم| طريقة عمل فيش آند شيبس في البيت
  • الوطنية للاستثمار:العراق بحاجة الى التمويل الخارجي لإنجاز المشاريع الاستثمارية
  • البنك الدولي: نصف سكان العالم في الدول النامية يعيشون في فقر
  • برناردو سيلفا يتحدث عن سقوط السيتي أمام لشبونة
  • تفسير حلم قص الأظافر في المنام لابن سيرين.. متى تكون رؤيا خير؟
  • برلمانية: قانون البناء يدعم الخصوصية والأمن لكنه بحاجة إلى تطبيق فعّال
  • «الصحة العالمية»: 17 مسبباً للأمراض بحاجة إلى لقاحات عاجلة
  • الهجرة السرية تطيح بـ 4 أشخاص في الدارالبيضاء
  • المندي بالدجاج في المنزل مع خلطة التوابل السرية