شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن الغرابلي حوارية صبراتة للسلام والتنمية انبثقت من رحم المعاناة، أعلن الطاهر الغرابلي رئيس المجلس العسكري صبراتة السابق، وعضو اللجنة المشرفة على فعالية حوارية صبراتة أنها ستبدأ في الأيام القادمة في خطواتها .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الغرابلي: حوارية صبراتة للسلام والتنمية انبثقت من رحم المعاناة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الغرابلي: حوارية صبراتة للسلام والتنمية انبثقت من...

أعلن الطاهر الغرابلي رئيس المجلس العسكري صبراتة السابق، وعضو اللجنة المشرفة على فعالية حوارية صبراتة أنها ستبدأ في الأيام القادمة في خطواتها العملية.

وقال الغرابلي في تدوينة عبر “فيسبوك” إن “حوارية صبراتة للسلام والتنمية انبثقت من رحم المعاناة التي يعانيها المواطن الليبي من اختلاف في الرأي والمناكفات التي عكرت الحياة السياسية والاجتماعية وأدت إلى ظروف اقتصادية يعانيها المواطن ويستفيد منها الفاسدون أينما كانوا”.

وأضاف: “في صبراتة اليوم ولله الحمد بعد مضي عدة حلقات نقاش وحوار مجتمعي بين الأخوة نرى ثمرة هذا الجهد المبارك في مدينتنا وبين أهلها من تسامح وتلاقٍ بين الجميع وتقارب كبير في وجهات النظر لأجل الرقي بالمدينة، وتقديم أفضل الخدمات بالتعاون مع مجلسها البلدي وكل القطاعات ومع هذا نجد من يشدنا للخلف من أجل كراسٍ زائلة هشة هشاشة أفكارهم القزمة التي لا تتعدى مربع كراسيهم البائسة”.

وتابع: “إن الحكمة والعقل والقوة إذا لم توظف للصالح العام تنقلب إلى سفاهة تعقبها بلطجة والأفكار الهدامة لن تطيح إلا بصاحبها”.

واستكمل الغرابلي: “حوارية صبراتة للسلام والتنمية رؤية مستقبلية تنموية اقتصادية واجتماعية سوف تبدأ بإذن الله في الأيام القليلة القادمة الخطوات العملية بالتعاون مع المجلس البلدي وكل القطاعات لخلق بيئة مناسبة لجلب المشاريع التنموية والخدمية للمنطقة”.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

من هم مرشحو جائزة نوبل للسلام؟.. الأونروا بين المتنافسين

قال عدد من الخبراء إن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، ومحكمة العدل الدولية، والأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، يتصدرون قائمة المرشّحين لجائزة نوبل للسلام لهذا العام، الذي تهيمن عليه حروب غزة وأوكرانيا.

تبرز المصادر نفسها،  أن "اللجنة النرويجية لجائزة نوبل، قد تفاجئ العالم، خلال إعلانها المقرر في 11 تشرين الأول/ أكتوبر الجاري، بإمكانية عدم منح الجائزة على الإطلاق".

وفي السياق ذاته، يعتبر المراهنون أن المعارض الروسي الراحل، أليكسي نافالني، الذي توفّي في سجن بالقطب الشمالي في 16 شباط/ فبراير الماضي، هو المرشح الأوفر حظًا لنيل الجائزة هذا العام. ومع ذلك، لا يمكن أن يتحقق ذلك فعليًا، لأن الجائزة لا تُمنح لشخص بعد وفاته.

كذلك، يُعتبر الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، من بين المرشحين، لكن فوزه يبدو غير مرجّح لأنه يقود دولة في حالة حرب.

ومع استمرار عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتصاعد على كامل قطاع غزة المحاصر، والصراع المستمر في أوكرانيا الذي دخل عامه الثالث، وسفك الدماء في السودان الذي أسفر عن نزوح أكثر من عشرة ملايين شخص، قد تركز لجنة جائزة نوبل على الجهات الإنسانية الفاعلة التي تساهم في تخفيف معاناة المدنيين.

ويمكن أن يكون هذا التركيز على المنظمات التي تسعى لتقديم المساعدة الإنسانية والدعم للمتضررين من هذه النزاعات في سياق قرار منح جائزة السلام هذا العام.


إلى ذلك، أوضح مدير معهد أبحاث السلام في أوسلو، هنريك أوردال، أن "وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) قد تكون من بين المرشحين المفضلين لنيل جائزة نوبل للسلام. وتقوم الوكالة بأعمال بالغة الأهمية لصالح المدنيين الفلسطينيين الذين يعانون من تداعيات الحرب في غزة."

وأوضح أوردال أن "فوز أونروا بالجائزة سوف يكون مثار جدل بسبب الاتهامات التي وجهتها إسرائيل إلى بعض موظفيها بالمشاركة في عملية "طوفان الأقصى" التي وقعت في 7 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي".

ونتيجة لهذه المزاعم، قامت عدّة دول غربية، بما في ذلك الولايات المتحدة وألمانيا والمملكة المتحدة، بتجميد مساهماتها المالية للوكالة، قبل أن تعلن العديد منها استئناف التمويل لاحقًا.

وأكدت أونروا أن الاحتلال الإسرائيلي يسعى لتفكيك الوكالة، التي تأسست عام 1949 بعد قيام دولة الاحتلال الإسرائيلي، حيث تقدم الوكالة مساعدات إنسانية لملايين الفلسطينيين في قطاع غزة والضفة الغربية، والأردن، وسوريا، ولبنان.

وقد ترغب اللجنة السرية لاختيار الفائز، المكوّنة من خمسة أعضاء والمعينة من قبل البرلمان النرويجي، في التركيز على أهمية تعزيز النظام الدولي الذي تأسّس بعد الحرب العالمية الثانية، وكذلك على دور الأمم المتحدة في دعم هذا النظام.


ووفقًا للمؤرخ، أسل سفين، وهو المتخصص في جائزة نوبل للسلام، قد يعني ذلك منح الجائزة للأمين العام أنطونيو غوتيريس، بمفرده أو بالتعاون مع محكمة العدل الدولية.

 وأوضح سفين، في حديثه لوكالة "رويترز"، أن "غوتيريس يُعتبر الرمز الأبرز للأمم المتحدة"، مشيرًا إلى أن "أهم واجبات محكمة العدل الدولية هي ضمان تطبيق القانون الدولي الإنساني على مستوى العالم".

كما تندد المحكمة بالغزو الروسي الشامل لأوكرانيا، وتحث دولة الاحتلال الإسرائيلي على ضمان عدم ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة خلال دعوى قيد النظر، والتي يصفها الاحتلال الإسرائيلي، بأنها "لا أساس لها". ومع ذلك، قد تختار اللجنة أيضًا عدم منح الجائزة لأحد، وهو ما حدث في 19 مناسبة سابقة، كان آخرها في عام 1972.

مقالات مشابهة

  • فشل الإجراءات الجديدة للحد من سماسرة مواعيد تأشيرة فرنسا و مغاربة يكابدون المعاناة
  • حلقة حوارية في بدية توصي بضبط تكاليف الزواج
  • لاستقطاب المسلمين.. حملة هاريس: المعاناة في غزة يجب أن تنتهي
  • من هم مرشحو جائزة نوبل للسلام؟.. الأونروا بين المتنافسين
  • بلينكن: نعمل مع الشركاء فى الشرق الأوسط وخارجه لإنهاء المعاناة فى قطاع غزة
  • “التغير والنظام العالمي.. فهم التحولات التي تشكل عصرنا” .. ندوة حوارية بمعرض الكتاب
  • أمير قطر: حل الدولتين هو مفتاح الحل للسلام في المنطقة
  • جلسة حوارية تناقش التجديد الحضري بمنطقة أصيلة
  • العراق يستقبل 5 الاف لبناني خلال الأيام العشرة الأخيرة
  • مجلس الشورى يبارك عملية الوعد الصادق”2″ التي دكت أهدافاً عسكرية صهيونية في عمق الأراضي المحتلة