منح للحصول على الدكتوراه من سفارة فرنسا للطلاب المصريين بجامعة عين شمس
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
أعلن مكتب رعاية المبعوثين بجامعة عين شمس، إعلان دعم السفارة الفرنسية في مصر لطلاب الدكتوراه والباحثين الشباب المصريين الراغبين في إكمال مقترحاتهم في فرنسا.
حيث قدمت السفارة الفرنسية في مصر برنامج منح للإقامات العلمية القصيرة في فرنسا للباحثين المصريين الشباب “منح الدكتوراه” العاملين على مقترحاتهم البحثية في الجامعات المصرية الحكومية والخاصة، وتمنح هذه المنح مدة أقصاها 12 شهرًا، ولمدة 6 أشهر سنويًا على الأكثر.
قد يسمح للمقبولين بإكمال أبحاثهم العلمية من خلال الإشراف المشترك، أي التسجيل كطلاب دكتوراه في كلا من مصر وفرنسا من أجل الحصول على درجة الدكتوراه المزدوجة.
تغطي كل منحة تكاليف السفر والتأمين الصحي، ونفقات المعيشة في فرنسا، ويذكر ان فترة التقديم تنتهي في 29 فبراير 2024.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الجامعات المصرية سفارة فرنسا
إقرأ أيضاً:
سفارة الصين بالأرجنتين ترد على اتهامات أمريكية: ننصح واشنطن بتعديل عقليتها
أعربت سفارة جمهورية الصين الشعبية في الأرجنتين عن استيائها من التصريحات الأخيرة الصادرة عن السفير الأمريكي في بوينس آيرس، مارك بييسنت، والتي اعتبرتها تشويهًا متعمدًا لسمعة الصين بسبب تعاونها المتزايد مع دول أمريكا اللاتينية، وفي مقدمتها الأرجنتين.
وأكدت السفارة الصينية في بيان شديد اللهجة، أن هذه التصريحات تعكس عقلية الهيمنة القديمة التي لا تزال تحكم السياسات الأمريكية تجاه العالم، داعية الولايات المتحدة إلى مراجعة مواقفها والتوقف عن فرض الوصاية على الدول الأخرى أو التدخل في شؤونها الخارجية والتعاون الدولي.
وأضاف البيان أن التعاون الصيني مع الدول الأخرى، بما فيها الأرجنتين، قائم على أسس الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة وعدم التدخل في الشؤون الداخلية، وهو ما جعله محل ترحيب واسع في المنطقة. واعتبرت السفارة أن محاولات الولايات المتحدة تشويه هذا التعاون لا تعبر إلا عن قلق متزايد من تراجع النفوذ الأمريكي في المنطقة لصالح شراكات أكثر توازنًا وندية.
واختتمت السفارة بيانها بالتأكيد على أن الصين ستواصل دعم علاقاتها مع الأرجنتين وكافة الدول التي تسعى إلى التنمية والاستقلال في قراراتها، داعية في الوقت ذاته الولايات المتحدة إلى الانخراط في علاقات دولية تقوم على التعددية والاحترام، بدلاً من المواجهة والتحريض الإعلامي.