أعلنت السويد اليوم الثلاثاء، عن تقديم دعم عسكري قياسي جديد لأوكرانيا على شكل معدات بقيمة 7،1 مليارات كرونة أي ما يعادل حوالى 633 مليون يورو.

وقال وزير الدفاع السويدي بال يونسون في مؤتمر صحفي إن "سبب مواصلتنا دعم أوكرانيا هو مسألة إنسانية".

وتشمل هذه المساعدات العسكرية ذخائر مدفعية وسفنا حربية وأسلحة تستخدم تحت المياه (ألغام وطوربيدات) وصواريخ مضادة للدبابات وقنابل يدوية ومنظومات مضادة للطائرات كانت كييف تطالب بالحصول عليها.

وتأتي حزمة المساعدات هذه، وهي الخامسة عشرة التي تقدّمها ستوكهولم لكييف منذ بداية الحرب، قبل أيام قليلة من دخول الحرب عامها الثالث في 24 فبراير.

وقال وزير الدفاع السويدي الذي تعهّد بدعم كييف ما دام لزم الامر "الوضع في أوكرانيا صعب".

وتشن القوات الروسية هجوما بأعداد كبيرة، فيما يفتقر الجيش الأوكراني إلى العديد والعتاد وخسر مناطق جديدة، بينما المساعدات الأمريكية مجمدة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مساعدات ستوكهولم أوكرانيا القوات الروسية المساعدات العسكرية المساعدات صواريخ مضادة للدبابات مساعدات عسكرية دعم عسكري صواريخ مضادة قنابل يدوية وزير الدفاع السويدي

إقرأ أيضاً:

مفاوضات مكثفة في الدوحة بشأن “هدنة العيد” بغزة

الثورة نت/وكالات تتواصل المحادثات في العاصمة القطرية الدوحة لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وسط تفاؤل حذر في القاهرة بشأن إمكانية تحقيق تقدم في الساعات المقبلة، خاصة مع اقتراب عيد الفطر، الذي يسعى الوسطاء قبله إلى التوصل إلى “هدنة” تمهيداً لاتفاق أوسع. ونقل عن مصادر مطلعة، أن وفوداً من مصر وقطر تجري محادثات للتوصل إلى وقف مؤقت لإطلاق النار في قطاع غزة قبل عيد الفطر. وقالت المصادر إن حماس ردت على مقترحات قدمت بشأن إمكانية التوصل إلى اتفاق وهدنة مؤقتة. وأشارت التقارير إلى أن الوفدين التقيا عدة مرات مع وفد حماس في الدوحة لبحث المقترح الجديد الذي ينص على إطلاق سراح خمسة اسرى اسرائيليين مقابل إطلاق سراح عدد من الأسرى الفلسطينيين وهدنة لمدة 50 يوما. وبحسب المصادر فإن الموقف الإسرائيلي هو العائق الرئيسي أمام تقدم المحادثات، إذ يحول دون التوصل إلى هدنة إنسانية تسمح بدخول المساعدات إلى قطاع غزة. لكن ورغم الجمود، هناك تفاؤل حذر في القاهرة بشأن إمكانية تحقيق تقدم في الساعات المقبلة. وتؤكد المصادر أن القاهرة تعمل على تسريع عملية التفاوض عبر طرح “مقترحات واقعية تحظى بدعم أمريكي وقطري”، وتسعى إلى “تجاوز العقبات” التي تضعها إسرائيل، خاصة فيما يتعلق بآلية إدخال المساعدات الإنسانية والإفراج عن الأسرى الفلسطينيين. وتشير المصادر إلى أن الحكومة الإسرائيلية تواصل المناورة عبر وضع شروط غير واقعية تؤخر التوصل إلى اتفاق. وبحسب مصادر مطلعة على عملية التفاوض، فإن الاقتراح المصري يتضمن “وقفا مؤقتا لإطلاق النار لمدة نحو 50 يوما، مقابل إطلاق سراح خمسة اسرى إسرائيليين، وإطلاق سراح عدد من الاسرى الفلسطينيين، وتفعيل آلية لإدخال المساعدات بكميات كافية، بما في ذلك الغذاء والدواء والمعدات الأساسية الضرورية لمساعدة المدنيين”. ورغم أن حماس لم تعلن رسميا بعد عن موقفها النهائي من هذا المقترح، إلا أن الحركة، بحسب تسريبات، “أبدت استعداده للرد بشكل إيجابي على المقترحات المصرية، والتي تتضمن إطلاق سراح الاسير الإسرائيلي الأمريكي عيدان ألكسندر ، استجابة للطلب الأمريكي، شريطة وجود ضمانات لتنفيذ المرحلة الثانية المتعلقة بالوقف الكامل للحرب، وهو ما تراه مصر مستحيلا من دون ضغوط أميركية حقيقية، وهي غير موجودة حاليا”.

مقالات مشابهة

  • فرنسا تغرم آبل 150 مليون يورو
  • إحصائيات : المغرب يجني 415 مليون يورو من الطلبة الأجانب
  • اتهمته بالإرهاب وإهانة أردوغان..تركيا تعتقل صحافياً من السويد
  • كييف: موسكو تستعد لشن هجوم عسكري جديد لزيادة الضغط على أوكرانيا
  • مساعدات إنسانية من الإمارات لدعم اللاجئين السودانيين في تشاد
  • مفاوضات مكثفة في الدوحة بشأن “هدنة العيد” بغزة
  • فضيحة جديدة في إدارة ترامب: وزير الدفاع يصطحب زوجته إلى اجتماعات عسكرية سرية
  • مساعدات صينية بقيمة 13.8 مليون دولار لميانمار بعد الزلزال
  • الدفاع الروسية: نظام كييف يواصل هجماته على البنية التحتية للطاقة الروسية
  • شركة إكسور تدعم يوفنتوس بـ15 مليون يورو بعد رحيل موتا