بيلي إيليش تنتقد نجوم تيك توك في مؤتمر PCAs لعام 2024
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
أثارت النجمة العالمية "بيلي ايليش" ضجّة كبيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة وذلك بعد حضورها حفل توزيع جوائز PCAs لعام 2024.
اقرأ ايضاًوفي التفاصيل التقطت عدسات الكاميرا النجمة العالمية البالغة من العمر 23 عاماً بعد اقترابها من النجمة "كايلي مينوغ" خلال جلوسها على الطاولة وحديثهما حول الحفل.
وبحسب عدد من خبراء قراءة الشفاه فإن بيلي قالت لزميلتها كايلي: "يوجد الكثير من الأشخاص الذين يستخدمون تيك توك هنا" ثم أزاحت عينيها وكأنها غير مهتمة.
وبدا بأن ايليش كانت منزعجة من حضور نجوم تطبيق تيك توك لحفل يعتبر خاص بنجوم الدرجة الاولى حيث قال المختصين إن تعابير الفنانة العالمية أشارت إلى ما يعني أنهم ليسوا نجوم ولا يستحقون أن يكونوا في مكان مثل هذا الحفل وعلى نفس مستوى نجوم الدرجة الاولى.
واشاد العديد من معجبي الفنانة المثيرة للجدل معلقين أن تصرفها هذا يدل على أنها حقيقية وصادقة وتقول على الفور ما يجول بخاطرها.
اقرأ ايضاًفيما علق أحد نجوم تطبيق تيك توك حول ما قيل قائلًا: "بيلي وقحة للغاية.. أعتذر وبشدة لأنني لم أنحني لك .. أنت لست افضل من اي شخص آخر". ملمحًا إلى حب بيلي للاهتمام ولفت الأنظار.
he’s so confident thinking he can speak on THEE billie eilish pic.twitter.com/9OUdHtUKry
— finn ????♡???? (@finnsmaroon) February 19, 2024
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: بيلي ايليش اخبار المشاهير
إقرأ أيضاً:
فنانة بريطانية تنتقد سحب بي بي سي فيلما وثائقيا عن غزة (شاهد)
انتقدت الفنانة البريطانية "جولييت ستيفانسون" سحب هيئة الإذاعة البريطانية، فيلما وثائقيا عن غزة، مؤكدة أن انتقادها لا علاقة له بحماس، وإن غزة تتعرض للقصف المتواصل منذ 16 شهرا.
وقالت إن الفيلم يوضح للمشاهد مدى الرعب الذي يعيشه هؤلاء الأطفال الذين يتعرضون لعنف لا يصدق، والذين يفقدون والديهم، أو تُقطع أطرافهم، أو يتضورون جوعًا، أو يصابون بالرعب.
“It's nothing to do with Hamas.”
Juliet Stevenson tells #TimesRadio why she’s signed an open letter criticising a BBC decision to pull a controversial documentary about Gaza.@StigAbell | @KateEMcCann pic.twitter.com/ZFuk17RjJk — Times Radio (@TimesRadio) February 27, 2025
وفي مقابلة لها مع "تايمز راديو" قالت إن الفيلم يدور حول محاولة الأطفال البقاء على قيد الحياة في ظروف لا توصف. ولا علاقة له بحماس.
وتابعت أن من أراد إزالة الفيلم، لا يريد للعالم أن ينظر للفلسطينيين على أنهم بشر.
في سياق متصل، نشر موقع "ميدل إيست آي" مقالا لرئيس مجلس التفاهم البريطاني-العربي (كابو)، كريس دويل، اعتبر أن قرار "بي بي سي" سحب فيلم عن معاناة غزة هو صورة عن عدم قدرتها على الوقوف أمام "إسرائيل". وقارن مواقف "بي بي سي" المتمسكة بخطها الإنتاجي ومواقفها في برامج وثائقية وتصرفها تجاه فيلم "غزة".
وبحسب دويل كشف كل من انتقدوا هذا الفيلم الوثائقي تقريبا أنهم لا يهتمون كثيرا بحياة الفلسطينيين وحقوقهم. وكان العديد منهم من المشجعين على الإبادة الجماعية التي ارتكبتها "إسرائيل" في غزة، بمن فيهم السفيرة الإسرائيلية، وهي ممثلة دولة منعت قناة الجزيرة من البث في "إسرائيل" والضفة الغربية وكانت مسؤولة عن مقتل ما لا يقل عن 170 صحفيا وعاملا في الإعلام منذ بدء حرب غزة في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
وفي تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، وقع أكثر من مئة موظف في "بي بي سي"، منهم إعلاميون بارزون على رسالة موجهة إلى قيادة المؤسسة تنتقد التغطية، وجاء فيها: "لقد كانت المبادئ الصحفية الأساسية مفقودة عندما يتعلق الأمر بمحاسبة إسرائيل على أفعالها".
ويشير دويل إلى معاملة "بي بي سي" لضيوفها، وبخاصة لو ذكر أي منهم "إبادة جماعية" في المقابلة، حيث يسارع المذيع لترديد الموقف الإسرائيلي: "أنت تعرف ما سأقول وهو أن إسرائيل تنكر ذلك".
وفي بيان لها قالت "بي بي سي": "منذ بث فيلمنا الوثائقي عن غزة، أصبحت "بي بي سي" على علم بالروابط العائلية لراوي الفيلم، وهو طفل يدعى عبد الله. لقد وعدنا جمهورنا بأعلى معايير الشفافية، لذا فمن الصواب أن نضيف بعض التفاصيل الإضافية إلى الفيلم قبل إعادة بثه نتيجة لهذه المعلومات الجديدة. نعتذر عن حذف هذه التفاصيل من الفيلم الأصلي".
وأضافت الهيئة: "الفيلم لا يزال رؤية قوية من خلال عين الطفل عن التداعيات الكارثية للحرب في غزة ونعتقد أنه شهادة ثمينة لتجاربهم. ويجب علينا الوفاء بالتزاماتنا من ناحية الشفافية".