البوابة نيوز:
2024-06-30@13:24:16 GMT

حزب الله: قصف تجمع لجنود الاحتلال في ثكنة راميم

تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT

أعلن حزب الله اليوم الثلاثاء ٢٠ فبراير ٢٠٢٤ أنه استهدف تجمع لجنود جيش الاحتلال الإسرائيلي في محيط ثكنة راميم بالأسلحة الصاروخية.
وأكد حزب الله في بيان له أنه أصاب ثكنة راميم بالأسلحة الصاروخيّة إصابةً ‏مباشرة.

وكشف مصادر مطلعة اليوم الثلاثاء أن رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، يحاول استدراج حزب الله إلى الحرب لتوسيع رقعة الصراع في المنطقة.


وأشارت المصادر لموقع النشرة اللبناني إلى أن سعى نتنياهو لتوسيع رقعة الصراع واستدراج حزب الله في الحرب يأتي في ظل خشيته من المستجدّات الدولية لفرض وقف الحرب في ​غزة​، وبالتّالي جنوب ​لبنان​.

ونوهت إلى أن رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلية يصدر أوامره لشن ضربات حساسة في لبنان، كما حصل في ​النبطية​ و​الغازية.

وأفادت وسائل إعلام لبنانية اليوم الثلاثاء بأن طيران الاحتلال الإسرائيلي شن غارات جوية على الأطراف الجنوبية لبلدة ميس الجبل، كما استهدفت غارة أخرى أطراف بلدتي ميس الجبل وبليدا.
وذكر موقع النشرة اللبناني الغارة الإسرائيلية طالت أطراف بلدة حولا، دون ذكر مزيد من التفاصيل بشأن الخسائر فى المنشآت أو الأرواح.
وكان الاحتلال الإسرائيلي شن أمس الاثنين غارات جوية بعمق ٣٠ كم داخل الأراضي اللبنانية مستهدفا مخازن أسلحة تابعة لحزب الله.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: حزب الله جيش الاحتلال الإسرائيلي ثكنة راميم حزب الله

إقرأ أيضاً:

رئيس شركة الكهرباء الإسرائيلية: شراء المولدات قبل الحرب مع حزب الله لن يفيد

بعد الصراع الجاري بين حزب الله وإسرائيل الذي ينذر بحربا قوية، لجأ المستوطنون في الأراضي المحتلة بالشمال، لشراء المولدات الكهربائية للاستعداد للحرب، قال رئيس شركة الكهرباء الإسرائيلية: " لن تستفيدوا منها المولد يحتاج إلى "ديزيل":  .

وأعلن رئيس شركة الكهرباء الإسرائيلية، في تصريحات له، أنه حتى أولئك الذين اشتروا المولدات الكهربائية لن يستفيدوا منها في حالة الحرب مع حزب الله لأن المولد يحتاج إلى "ديزيل" كي يعمل لكن المعامل لن تتمكن من العمل.

 

احتجاجات قرب مدينة صفد

في وقت سابق، أغلق متظاهرون إسرائيليون شارع "90" الرئيسي قرب مدينة صفد احتجاجا على الأوضاع الأمنية

أغلق متظاهرون إسرائيليون، اليوم السبت، شارع "90" الرئيسي قرب مدينة صفد شمالي البلاد احتجاجًا على الأوضاع الأمنية.

وذكرت صحيفة "يسرائيل هايوم" الإسرائيلية، مساء اليوم الخميس، أن متظاهرين إسرائيليين أغلقوا الشارع رقم 90، وهو الشارع الرئيسي الذي يمتد من إيلات جنوبا وحتى المطلة شمالا أمام حركة المرور احتجاجا على الأوضاع الأمنية في البلاد.

وأفادت الصحيفة على موقعها الإلكتروني بأن متظاهرون أغلقوا الشارع نفسه في عميعاد احتجاجا على الأوضاع الأمنية في الشمال أمام "حزب الله" اللبناني، حيث لا يزال الشارع مغلقا أمام حركة المرور.

وكانت عائلات الأسرى والمحتجزين الإسرائيليين قد صرحت، اليوم السبت، بأن اندلاع حرب في الجبهة الشمالية أمام "حزب الله" اللبناني أصبح وشيكا، ما يعني أنه لا أمل في استعادة ذويهم.

ونقلت القناة الـ 12 الإسرائيلية، مساء اليوم السبت، عن عائلات المحتجزين الإسرائيليين لدى حركة حماس في قطاع غزة أن بلادهم على وشك الحرب أمام حزب الله وهو الأمر الذي يعني فقدان الأمل في استعادة أبنائهم من القطاع.

ودعا عائلات المحتجزين والأسرى الإسرائيليين، الجنرال يوآف غالانت وزير الدفاع وقادة الأجهزة العسكرية بعدم السماح لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بإفساد صفقة تبادل الأسرى مع حماس.

ونقلت القناة عن عيناف تسينغوكر، والدة محتجز إسرائيلي لدى حماس، في بيان مشترك: "نحن على بعد خطوة من حرب في الشمال، وقد تكون هذه الفرصة الأخيرة لإعادة المحتجزين، ونتنياهو يطيل أمد الحرب لأسباب شخصية"، على حد قولها.

وفي وقت سابق من اليوم السبت، أفادت تقديرات إسرائيلية بأن الانتقال للمرحلة "ج" في قطاع غزة قد يمنع حربا في الشمال أمام "حزب الله" اللبناني ويمهد الطريق أمام صفقة تبادل الرهائن.

وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن هناك تقديرات قد تشير إلى منع حرب في الشمال الإسرائيلي أمام "حزب الله" في حال الانتقال إلى للمرحلة "ج" داخل قطاع غزة.

ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة على مجريات صفقة تبادل الأسرى والرهائن بين "حماس" وإسرائيل، أن الأيام المقبلة مصيرية فيما يتعلق بتلك الصفقة، موضحة أن هناك ضغوطا كبيرة تمارس على حركة حماس بهدف سرعة الحصول على رد إيجابي من رئيس المكتب السياسي للحركة في قطاع غزة، يحيى السنوار.

ولا تزال الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، مستمرة منذ أكثر من 9 أشهر، حيث دمرت أحياء بكاملها، وتسببت بنزوح 1.7 من أصل 2.4 مليون نسمة، وأثارت أزمة إنسانية كارثية، بحسب الأمم المتحدة.

وأسفر الهجوم الإسرائيلي على غزة، حتى الآن، عن سقوط نحو 38 ألف قتيل وأكثر من 86 ألف جريح، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وذلك ممن وصلوا إلى المستشفيات، فيما لا يزال أكثر من 7 آلاف مفقود تحت الأنقاض الناتجة عن القصف المتواصل في أنحاء القطاع.

وتعاني جميع مناطق قطاع غزة أزمة كبيرة في المياه والغذاء، جراء تدمير الجيش الإسرائيلي للبنى التحتية وخطوط ومحطات تحلية المياه، فيما حذرت الأمم المتحدة من تداعيات أزمة الجوع التي يتخبط فيها سكان غزة، الذين يعانون بالأساس أوضاعا متدهورة للغاية.

 

مقالات مشابهة

  • بـالبركان... حزب الله قصف ثكنة برانيت الإسرائيليّة
  • ‏حزب الله يطلق صاروخا من طراز "بركان" على ثكنة "برانيت" الإسرائيلية
  • مسؤول اسرائيلي : قوتنا تتلاشى والحرب مع لبنان كارثية
  • هذه آخر دراسة إسرائيليّة عن حرب لبنان.. كيف وصفتها؟
  • رئيس شركة الكهرباء الإسرائيلية: شراء المولدات قبل الحرب مع حزب الله لن يفيد
  • خلافات حادة داخل الحكومة الإسرائيلية إثر تصريحات غالانت بشأن الحرب مع لبنان
  • الجيش الإسرائيلي يواصل عملياته بالشجاعية والمقاومة تستهدف تجمعات لجنود الاحتلال
  • حزب الله يستهدف ‌‌‌‌تجمعًا لجنود إسرائيليين في محيط مثلث الطيحات بالأسلحة الصاروخية
  • الهلال الأحمر الفلسطيني: استشهاد 19 من طواقمنا
  • فلسطين: طائرات الاحتلال تستهدف مناطق شرق دير البلح وسط غزة