حصيلة 24 ساعة.. ضبط 10 قضايا هجرة غير الشرعية وتزوير مستندات
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
أسفرت جهود الإدارات العامة التابعة لقطاع أمن المنافذ بوزارة الداخلية بالتنسيق مع كافة الجهات المعنية خلال 24 ساعة عن تحقيق العديد من النتائج الإيجابية.. أبرزها الآتي:-
فى مجال مكافحة جرائم تهريب البضائع: ضبط قضية.
فى مجال مكافحة جرائم تهريب النقد: ضبط قضية.
فى مجال مكافحة جرائم تهريب وحيازة المواد والأقراص الدوائية المخدرة : ضبط قضية.
فى مجال ضبط المخالفات المرورية: ضبط 2266 مخالفة مرورية متنوعة.
فى مجال الأمن العام : ضبط 23 قضية.
فى مجال تنفيذ الأحكام: تنفيذ 182 حكم قضائى متنوع.
فى مجال مكافحة جرائم الهجرة غير الشرعية وتزوير المستندات: ضبط 10 قضايا.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.. وجارى مواصلة الحملات الأمنية على جميع منافذ الجمهورية لإحكام السيطرة الأمنية عليها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: خلال 24 ساعة الهجرة غير الشرعية وتزوير المستندات الداخلية المنافذ بوزارة فى مجال مکافحة جرائم
إقرأ أيضاً:
الفوضى الأمنية تتفاقم.. مقتل نزيل في فندق بلحج و3 مواطنين في حادثتين منفصلتين بحجة
أقدم شاب ثلاثيني على قتل نزيل في أحد فنادق مديرية ردفان بمحافظة لحج، شمالي العاصمة اليمنية المؤقتة عدن، وذلك بالتزامن مع وقوع جرائم قتل أخرى في صنعاء وحجة.
وأوضح مصدر أمني أن شابًا يدعى إبراهيم قاسم (30 عامًا) اقتحم فندق السلام وأطلق النار على النزيل محمد عبدالقوي (35 عامًا) في ساعة مبكرة من فجر السبت.
ووفقًا للمعلومات الأولية، فقد وقعت الجريمة وسط حالة من الذعر بين نزلاء الفندق، حيث أطلق الجاني النار على الضحية قبل أن يفر من المكان، إلا أن الجهات الأمنية تمكنت من تعقبه وإلقاء القبض عليه بعد مطاردة سريعة.
وأكد المصدر أن التحقيقات لا تزال جارية لمعرفة دوافع الجريمة، وما إذا كانت ناتجة عن خلافات شخصية أو لأسباب أخرى.
وتشهد مختلف المناطق اليمنية، خصوصًا الخاضعة لسيطرة ميليشيا الحوثي الإرهابية، جرائم قتل شبه يومية وسط حالة من الفوضى الأمنية المتزايدة.
وفي صنعاء، أفادت مصادر حقوقية بأن مسلحين مجهولين يستقلون سيارة "فورتشنر" أطلقوا الرصاص الحي على الشاب أسامة عبده علي الضبيبي أثناء وجوده في حي شملان، مما أدى إلى مقتله على الفور.
أما في محافظة حجة، فقد أفاد مواطنون لوكالة "خبر" بأن رجلاً قُتل بالخطأ أثناء محاولته فض عراك بين شخصين في مديرية المحابشة، قبل أن يتطور الخلاف إلى إطلاق نار، فيما قُتل شخصان آخران في قضية ثأر.
ويعاني اليمنيون من تفاقم الأوضاع الأمنية والانفلات، مع ازدياد جرائم الثأر والاغتيالات والاعتداءات المسلحة، وسط عجز الأجهزة الأمنية عن فرض الأمن والاستقرار.
ويرى مراقبون أن تدهور الوضع الأمني يعكس ضعف مؤسسات الدولة في ضبط الأمن وانتشار المليشيا والجماعات المسلحة، مما يزيد من تعقيد المشهد اليمني ويفاقم معاناة المواطنين الذين أصبحوا ضحايا للعنف المستشري.