تفاصيل تغيير لوجو بطولة كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم (فيديو)
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
كشف محمد غنيمي، مدير التطور الإبداعي بالاتحاد الأفريقي لكرة القدم «كاف»، عن تفاصيل تغيير لوجو بطولة كأس الأمم الأفريقية، موضحا أن اللوجو القديم كان عبارة عن خارطة أفريقيا مع نجمة تتغير مكانها حسب الدولة المضيفة للبطولة.
ابتكار لوجو جديد يُميز كل دولة عن غيرهاوأوضح مدير التطور الإبداعي بالاتحاد الأفريقي لكرة القدم «كاف»، خلال لقاء تلفزيوني مع برنامج «صباح الورد»، المذاع على شاشة قناة «TeN» أن رغبة «الكاف» كانت في ابتكار لوجو جديد يُميز كل دولة عن غيرها، ويُعكس رمزية أفريقية مُميزة، ولذلك تم تصميم لوجو جديد يضم:
- الكأس في المنتصف: رمزاً للبطولة.
- أنياب الفيل: رمزاً للدولة المضيفة (كوت ديفوار).
- ألوان الدولة المضيفة: لإضفاء لمسة مميزة لكل بطولة.
تغيير لوجو البطولة هو فكرة جماعيةوأكد مدير التطور الإبداعي بالاتحاد الأفريقي لكرة القدم «كاف» أن تغيير لوجو البطولة هو فكرة جماعية تم العمل عليها بدقة وعناية لخلق هوية بصرية مميزة لكل دولة تستضيف البطولة.
وأشار مدير التطور الإبداعي بالاتحاد الأفريقي لكرة القدم «كاف» إلى أن عمله كمدير قسم التطوير الإبداعي بالكاف يتطلب منه التأكد من الهوية البصرية للبطولة، بدءاً من الشعار إلى الإعلانات واختيار الألوان، مع مراعاة التناسق بين جميع العناصر، بما في ذلك ألوان الاستادات التي ستُقام فيها المباريات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كاف الأمم الأفريقية كأس الأمم الأفريقية
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تؤكد استمرار عضوية سوريا رغم تغيير واشنطن لوضع بعثتها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، أن وضع الجمهورية العربية السورية كدولة عضو في الأمم المتحدة سيبقى دون تغيير، على الرغم من الخطوة الأمريكية الأخيرة التي خفّضت الوضع القانوني للبعثة السورية لدى المنظمة الدولية.
وأوضح دوجاريك، في تصريح صحفي ردًا على سؤال من شبكة "رووداو"، أن "العضوية في الأمم المتحدة تُنظَّم بموجب القانون الدولي، والاعتراف بالحكومات أمر تتعامل معه الدول، وليس الأمم المتحدة". وأضاف أن القرار الأمريكي بتعديل تأشيرات أعضاء البعثة السورية لا يغيّر من وضع سوريا كدولة عضو، ولا يؤثر على مشاركة ممثليها المعتمدين في أعمال المنظمة.
وكانت واشنطن قد أبلغت البعثة السورية في نيويورك، عبر مذكرة رسمية أُرسلت من خلال الأمم المتحدة، بأنها لم تعد تعترف بالحكومة السورية الحالية، وغيّرت وضع البعثة من "بعثة دائمة لدولة عضو" إلى "بعثة لحكومة غير معترف بها من قبل الولايات المتحدة".
وتضمنت المذكرة إلغاء تأشيرات الفئة G1، المخصصة للدبلوماسيين المعترف بحكوماتهم في البلد المضيف، واستبدالها بتأشيرات فئة G3، والتي تُمنح لممثلين أمميين عن حكومات لا تعترف بها الولايات المتحدة.
وفي برقية أرسلتها البعثة السورية إلى وزارة الخارجية في دمشق، اعتُبر القرار الأمريكي إعلانًا صريحًا بعدم الاعتراف بالحكومة السورية الحالية، محذّرة من احتمال اتخاذ دول أخرى خطوات مماثلة إذا ما شاركت واشنطن في مواقفها السياسية.
ورغم ذلك، شددت الأمم المتحدة على التزامها بقواعد العضوية، مؤكدة أن وضع سوريا كعضو في المنظمة "لا يزال كما هو".