حصيلة 24 ساعة.. ضبط 3669 قضية سرقة تيار كهربائي
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
كثفت أجهزة وزارة الداخلية بالإدارات العامة التابعة لقطاع الأمن الإقتصادى، بتكثيف الحملات الأمنية بالتنسيق مع كافة الجهات المعنية خلال الفترة الأخيرة فى مجال أعمال تلك الإدارات.
وقد أسفرت الجهود الأمنية خلال 24 ساعة عن تحقيق العديد من النتائج الإيجابية، من بينها الآتى:
الإدارة العامة لشرطة النقل والمواصلات
قامت الإدارة بعدة حملات لضبط كافة المخالفات والظواهر السلبية التى تؤثر على مرفق مترو الأنفاق، أو محطات السكك الحديدية، وداخل القطارات .
الإدارة العامة لشرطة الكهرباء
أسفرت جهود الإدارة عن ضبط 3669 قضية سرقة تيار كهربائى، ومخالفات شروط التعاقد.
هذا وجارى مواصلة الحملات المكبرة على مستوى الجمهورية.. لإحكام السيطرة الأمنية ومواجهة الجريمة بشتى صورها.
وفي سياق متصل، أسفرت جهود أجهزة وزارة الداخلية على مستوى الجمهورية، خلال 24 ساعة عن تحرير (190) مخالفة للمحلات التى لم تلتزم بقرار الغلق.
وتم إتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة والعرض على النيابة العامة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزارة الداخلية الحملات الأمنية
إقرأ أيضاً:
مفاجأة تقلب موازين قضية سرقة كيم كارداشيان
خاص
حدث تطور مفاجئ بقضية سرقة كيم كارداشيان التي وقعت عام 2016 في باريس، حيث توفي المتهم الرئيس في الحادثة ويدعى مارسو باوم غيرتنز عن عمر يناهز 72 عاماً، قبل أسابيع قليلة من موعد محاكمته.
وكانت حادثة السرقة قد حدثت تحت تهديد السلاح عام 2016، بالتزامن مع حضور كيم كارداشيان أسبوع الموضة في باريس خلال أكتوبر عام 2016، حيث استولوا على مجوهرات قدرت قيمتها بملايين الجنيهات الإسترلينية.
ويحمل المتهم مارسو باوم-غيرتنر، المعروف أيضاً بلقب “نيز رابي”، سجلاً جنائياً يتضمن عدة إدانات بتهم السرقة والتعامل في سلع مسروقة، قبل وفاته في مارس الماضي، ولم يتم تسمية باوم غيرتنر كمتهم في القضية إلا في 14 مارس الماضي، والمقرر أن تبدأ جلسات القضية في باريس بين الاثنين 28 أبريل الجاري، و23 مايو المقبل.
وجرى الإفراج عن باوم-غيرتنر بكفالة بعد اعتقاله في قضية سرقة كيم كارداشيان قبل ثماني سنوات، وكان يقيم في باريس، ويحضر بانتظام إلى الشرطة، تزامناً مع إدراج اسمه في لائحة المُتهمين المطلوبين للمُحاكمة، كما كان يُشتبه في ارتباطه بعصابات مافيا من جميع أنحاء العالم بشأن مجوهرات كارداشيان، ومن المعروف أن المجرمين وجهوا له تهديدات بعد التغطية الإعلامية الواسعة للقضية.
وذكرت تقارير صحفية بأن باوم-غيرتنر رفض ذكر أسماء شركاء آخرين خلال جلسات استجواب متعددة قبل المحاكمة، لكن أشخاص آخرين على صلة بالقضية ظنوا أنه قد يبوح بأسرارهم ويوشي في المحكمة.
وادعت تقارير صحفية بأن المُجرمين المتورطين في السرقة “غير المعروفين” قد قلقوا للغاية من احتمالية كشف غيرتنر، عن أسمائهم في إطار محاولته تخفيف العقوبة عن نفسه.