كارول سماحة تتصدّر الإحصاءات اللبنانية الرسمية بـ”بوسة”
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: لا تزال أغنية النجمة اللبنانية كارول سماحة الجديدة “بوسة” تحصد النجاحات في البرامج المختصة بسباق الأغنيات في مصر ولبنان وعدد من البلدان العربية.
وقد تصدرت أغنية “بوسة” حالياً قائمة سباق الأغنيات العشرين الأكثر استماعًا عبر الإذاعات اللبنانية وذلك وفق الاحصاءات اللبنانية الرسمية OLT20.
أغنية “بوسة” هي من كلمات تامر حسين وألحان شريف بدر وتوزيع هاني يعقوب، وجاءت بقالب غنائي ايقاعي من حيث اللحن والتوزيع الموسيقي، الى جانب الأداء المميز للفنانة كارول سماحة بهذا النمط الموسيقي الذي يشبه شخصيتها وأسلوبها.
أما الكليب فهو من إخراج بتول عرفة، وتجسد كارول سماحة من خلاله دور مدبّرة منزل تقع في حب صاحب البيت الذي تعمل فيه وتذهب بأحلامها إلى علاقة ممكن بينها وبينه بعد سماعها مكالمة هاتفية بينه وبين والد زوجته يخبره خلالها أنه يريد الطلاق من ابنته لتفاقم المشاكل بينهما واستحالة حلّها.
أغنية #بوسة???? للنجمة #كارول_سماحة تحتل المركز الأول ضمن أكثر الأغاني إستماعاً بحسب الإحصاءات اللبنانية الرسمية OLT????
نجاح كبير و أصداء أجمل❤️ pic.twitter.com/6j3pwka0ni
المصدر: بتجرد
كلمات دلالية: کارول سماحة
إقرأ أيضاً:
ما حقيقة “فيروس الصين الجديد” الذي يثير مخاوف العالم؟
الصين – تشهد الصين مؤخرا ارتفاعا كبير في حالات الإصابة بفيروس HMPV ما أدى إلى اكتظاظ المستشفيات واتخاذ تدابير طارئة، وسط مخاوف عالمية من تكرار سيناريو “كوفيد 19”.
وتأتي أنباء تفشي “فيروس الالتهاب الرئوي البشري” بعد 5 سنوات من ظهور فيروس “كوفيد 19” في مدينة ووهان الصينية، الذي تحول لاحقا بعد إلى وباء عالمي أسفر عن وفاة 7 ملايين شخص.
لكن الفرق الأكثر أهمية بين “Covid-19″ و”HMPV” هو أن الأخير معروف منذ ما يقرب من 25 عاما، وهو بالفعل منتشر في العالم، فهو مرض موسمي يحدث عادة في الشتاء وأوائل الربيع، وتتراوح فترة حضانة الجسم له من 3 إلى 6 أيام.
كما أنه في الواقع لا يأتي من الصين على الإطلاق، حيث تم اكتشافه وإثباته لأول مرة في أوروبا عام 2001. وهو فيروس يصيب الجهاز التنفسي ويعتبر السبب الثاني الأكثر شيوعا لالتهاب الشعب الهوائية لدى الأطفال.
يسبب فيروس “HMPV” أعراضا مشابهة للأنفلونزا أو الفيروس المخلوي التنفسي أو “كوفيد 19″، تشمل الحمى والصداع والسعال وسيلان الأنف. ومعظم حالات العدوى تكون خفيفة. ومع ذلك، غالبا ما يتعين علاج الأطفال والأشخاص المصابين بالمرض سابقا أو ضعف المناعة في المستشفى.
ويشتبه الخبراء في أن انتشاره بشكل متزايد في الصين حاليا يعود لمناعة السكان التي ربما أصبحت أضعفت بسبب جائحة كورونا، لذلك يوجد عدد كبير بشكل خاص من الحالات.
المصدر: RT