متابعة بتجــرد: لا تزال أغنية النجمة اللبنانية كارول سماحة الجديدة “بوسة” تحصد النجاحات في البرامج المختصة بسباق الأغنيات في مصر ولبنان وعدد من البلدان العربية.

وقد تصدرت أغنية “بوسة” حالياً قائمة سباق الأغنيات العشرين الأكثر استماعًا عبر الإذاعات اللبنانية وذلك وفق الاحصاءات اللبنانية الرسمية OLT20.

أغنية “بوسة” هي من كلمات تامر حسين وألحان شريف بدر وتوزيع هاني يعقوب، وجاءت بقالب غنائي ايقاعي من حيث اللحن والتوزيع الموسيقي، الى جانب الأداء المميز للفنانة كارول سماحة بهذا النمط الموسيقي الذي يشبه شخصيتها وأسلوبها.

أما الكليب فهو من إخراج بتول عرفة، وتجسد كارول سماحة من خلاله دور مدبّرة منزل تقع في حب صاحب البيت الذي تعمل فيه وتذهب بأحلامها إلى علاقة ممكن بينها وبينه بعد سماعها مكالمة هاتفية بينه وبين والد زوجته يخبره خلالها أنه يريد الطلاق من ابنته لتفاقم المشاكل بينهما واستحالة حلّها.

أغنية ⁧#بوسة????⁩ للنجمة ⁧#كارول_سماحة⁩ تحتل المركز الأول ضمن أكثر الأغاني إستماعاً بحسب الإحصاءات اللبنانية الرسمية OLT????

نجاح كبير و أصداء أجمل❤️ pic.twitter.com/6j3pwka0ni

— CAROLE SAMAHA LOVERS (@CAROLE_LOVERS) February 20, 2024 main 2024-02-20 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: کارول سماحة

إقرأ أيضاً:

ماذا قال بارولين للقيادات اللبنانية؟

كتب صلاح سلام في" اللواء": زيارة الرجل الثاني في الفاتيكان الكاردينال بيترو بارولين، كانت على جانب كبير من الأهمية، توقيتاً ومضموناً. 
ففي الوقت التي تتوالى فيه بيانات العديد من الدول لمواطنيها بمغادرة لبنان، أو على الأقل عدم التوجه اليه، يأتي أمين سر دولة الفاتيكان إلى بيروت، ويمضي بضعة أيام في محادثات ولقاءات مع مسؤولين سياسيين وكهنوتيين، معلناً أنه جاء إلى وطن الأرز للمساعدة في التوصل إلى حلول لبعض أزماته، وفي مقدمتها إنجاز التوافق الرئاسي. 

أما بالنسبة للمضمون، فكلام المسؤول الفاتيكاني الكبير تركز على ثلاثة محاور رئيسية: 

١ـ ضرورة الحد من الخلافات الحزبية والسياسية بين القيادات المسيحية، وخاصة المارونية.
٢ـ لا يُفترض وجود موانع للذهاب إلى التشاور والحوار، إذا كانت مثل هذه الخطوة تسهل إنجاز الإنتخابات الرئاسية في أقرب فرصة ممكنة.
٣ـ إستبعاد الطروحات الفيدرالية، التي ترددها بعض القيادات في الأوساط المسيحية، وضرورة الحفاظ على الصيغة الوطنية التي كرسها مؤتمر الطائف، وجعلت من لبنان «وطن الرسالة». 
وأبلغ الموفد البابوي من إلتقاهم بأن الفاتيكان يتابع بدقة تطورات الوضع العسكري المتدهور في الجنوب، ويقوم بالإتصالات اللازمة بالإدارة الأميركية، والمسؤولين في الإتحاد الأوروبي، للجم التصعيد، وتجنب وقوع حرب شاملة في الشرق الأوسط، لا قدرة للبنان على تحمل تداعياتها.

وبدا واضحاً حرص بارولين على تجاوز المقاطعة الشيعية للقاء الموسع الذي دعت إليه بكركي، والغداء الذي أقامه البطريرك الراعي تكريماً له، من خلال تعمده على إضفاء أجواء الود والتعاون للقائه مع الرئيس نبيه برّي في عين التينة، والتصريح بأن «إنهاء الشغور الرئاسي يبدأ من هنا». ويبدو أنه لم يكن بعيداً عن قرار بكركي إرسال موفداً إلى المجلس الشيعي لحضور إحتفال عيد الغدير، غداة غياب نائب رئيس المجلس الشيعي الشيخ علي الخطيب عن لقاء بكركي. 
ثمة إجماع على أن محادثات «رئيس حكومة الفاتيكان» مع كل الأطراف الروحية والسياسية التي إلتقاها، تميّزت بكثير من الحكمة والحصافة في مناقشة الوضع اللبناني المتأزم، مع الحرص على الإستماع إلى وجهات نظر مختلف الأطراف اللبنانية برحابة صدر، مبدياً تفهماً لبعضها، ومتحفظاً على البعض الآخر. 

مقالات مشابهة

  • مهرجان كناوة بالصويرة .. ليلة مزج موسيقي تجمع معلمي كناوة بموسيقين عالميين
  • شاهد بالصورة والفيديو.. حسناء الفن السوداني “مونيكا” تستعرض جمالها وأناقتها على أنغام إحدى الأغنيات الخليجية
  • مهرجان كناوة بالصويرة 2024.. ليلة مزج موسيقي تجمع معلمي كناوة بموسيقين عالميين
  • سفيري ألمانيا والاتحاد الأوربي ينبهران بمنظومة صناعة الطيران بمنطقة النواصر
  • ماذا قال بارولين للقيادات اللبنانية؟
  • “الدبيبة” يطلّع على مبادرات تشجيع عمليات الدفع الإلكتروني
  • شاهد.. نجوى كرم ساحرة باللافندر
  • بعد تسريب أغنيتها.. شيرين عبد الوهاب تحاول إنهاء أزمتها مع “روتانا”
  • بشخصيات كارتونية صعيدية.. رامي جمال يطرح “يا دمعي”
  • ميقاتي يخوض معركة اخرى على الجبهة الرسمية للبنان!